إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قادة الغرب يقولون : دمروا الإسلام وأبيدوا أهله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قادة الغرب يقولون : دمروا الإسلام وأبيدوا أهله

    Islam WayA { COLOR: #003366; TEXT-DECORATION: none } A:hover { COLOR: #800000 } A:visited { COLOR: #003366 } A:hover { COLOR: #800000 }

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الحمد لله القائل : ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم " .. فها هي مقتطفات من أقوال قادة الغرب وحكمائهم ومفكريهم السياسيين .. تشير إلى مدى هلع الغرب وخوفه من الإسلام .. ومدى قوة هذا الدين .. الذي نسي أبنائه ماضيهم والتهوا بألعاب ومغامرات علمهم الغرب كيف يتقنوها ..


    إن هذه المقالة رسالة إلى كل مسلم .. لا يلتزم بدين الله عز وجل .. فهي التي تكشف الحقائق وتزيل الغطاء الأسود من على الديموقراطية المزعومة التي يتبعها رجالات الغرب وأتباعه .. ونترككم مع قادة الغرب ومفكريهم !
    1- قال لورنس براون : " إن الإسلام هو الجدار الوحيد في وجه الاستعمار الأوربي ".

    2- قال غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقاً : "ما دام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوربا السيطرة على الشرق".

    3- قال الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر : " إننا لن ننتصر على الجزائريين ما داموا يقرؤون القرآن ، ويتكلمون العربية ، فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ، نقتلع اللسان العربي من ألسنتهم . "

    4 ـ في افتتاحية عدد 22 أيار عام 1952 من جريدة ( كيزيل أوزباخستان ) الجريدة اليومية للحزب الشيوعي الأوزباخستاني ذكر المحرر ما يلي : " من المستحيل تثبيت الشيوعية قبل سحق الإسلام نهائياً " .


    5- يقول أحد المبشرين : " إن القوة الكامنة في الإسلام هي التي وقفت سداً منيعاً في وجه انتشار المسيحية ، وهي التي أخضعت البلاد التي كانت خاضعة للنصرانية " .

    6- ويقول أشيعا بومان في مقالة نشرها في مجلة العالم الإسلامي التبشيرية : " لم يتفق قط أن شعباً مسيحياً دخل في الإسلام ثم عاد نصرانياً . " وقال أيضا : " إن شيئاً من الخوف يجب أن يسيطر على العالم الغربي من الإسلام ، لهذا الخوف أسباب ، منها أن الإسلام منذ ظهر في مكة لم يضعف عددياً ، بل إن أتباعه يزدادون باستمرار . من أسباب الخوف أن هذا الدين من أركانه الجهاد " .

    7- وقال خروتشوف في حديثه مع الثوار الجزائريين : " كان الإسلام يحتفظ بثوريته ؛ لأنه دين الشعوب المستضعفة ، ودين الشعوب الثائرة ، الدين الذي يتعرض للاضطهاد والمحاربة على يد صليبية أوربا الصليبية " .

    8- وقال ابن غوريون : رئيس وزراء إسرائيل سابقاً : " إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد " .


    9- يقول الكاتب الصهيوني ( إيرل بوغر ) في كتابه ( العهد والسيف ) الذي صدر عام 1965 ما نصه بالحرف : " إن المبدأ الذي قام عليه وجود إسرائيل منذ البداية هو أن العرب لابد أن يبادروا ذات يوم إلى التعاون معها ، ولكي يصبح هذا التعاون ممكناً فيجب القضاء على جميع العناصر التي تغذي شعور العداء ضد إسرائيل في العالم العربي ، وهي عناصر رجعية تتمثل في رجال الدين والمشايخ " .


    10- ويقول إسحاق رابين غداة فوز جيمي كارتر برئاسة الولايات المتحدة ، ونقلت قوله . جميع وكالات الأنباء : " إن مشكلة الشعب اليهودي هي أن الدين الإسلامي مازال في دور العدوان والتوسع ، وليس مستعداً لمواجهة الحول وإن وقتاً طويلاً سيمضي قبل أن يترك الإسلام سيفه " .
    11- يقول لورانس براون : " كان قادتنا يخوفوننا بشعوب مختلفة لكننا بعد الاختبار ؛ لم نجد مبرراً لمثل تلك المخاوف . كانوا يخوفوننا بالخطر اليهودي ، والخطر الياباني الأصفر ، والخطر البلشفي . لكنه تبين لنا أن اليهود هم أصدقاؤنا ، والبلاشفة الشيوعيون حلفاؤنا ، أما اليابانيون ، فإن هناك دولاً ديمقراطية كبيرة تتكفل بمقاومتهم . لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام ، وفي قدرته على التوسع والإخضاع ، وفي حيويته المدهشة " .
    12- ويقول المستشرق غاردنر : " إن القوة التي تكمن في الإسلام هي التي تخيف أوربا " .
    13- ويقول هانوتو وزير خارجية فرنسا سابقاً : " لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه، فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق كل دين آخر".
    14- ويقول البر مشادور : " من يدري ؟ ! . ربما يعود اليوم الذي تصبح فيه بلاد الغرب مهددة بالمسلمين ، يهبطون إليها من السماء ، لغزو العالم مرة ثانية ، وفي الوقت المناسب ، ويتابع : " لست متنبئاً ، لكن الإمارات الدالة على هذه الاحتمالات كثيرة . ولن تقوى الذرة ولا الصواريخ على وقف تيارها . إن المسلم قد استيقظ ، وأخذ يصرخ ، ها أنذا ، إنني لم أمت ، ولن أقبل بعد اليوم أن أكون أداة تسيرها العواصم الكبرى ومخابراتها "
    15- ويقول أنطوني ناتنج في كتابه ( العرب ) : " منذ أن جمع محمد صلى الله عليه وسلم أنصاره في مطلع القرن السابع الميلادي ، وبدأ أول خطوات الانتشار الإسلامي ، فإن على العالم الغربي أن يحسب حساب الإسلام كقوة دائمة ، وصلبة ، تواجهنا عبر المتوسط " .
    16- وصرح سالازار ديكتاتور البرتغال السابق في مؤتمر صحفي قائلاً : " إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم "، فلما سأله أحد الصحفيين : " لكن المسلمين مشغولون بخلافاتهم ونزعاتهم " ، أجابه : " أخشى أن يخرج منهم من يوجه خلافاتهم إلينا " .
    17- ويقول مسئول في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952 : " ليست الشيوعية خطراً على أوربا فيما يبدو لي ، إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الإسلامي ، فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عالمنا الغربي ، فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم ، ويتمتعون بحضارة تاريخية ذات أصالة ، فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد ، دون حاجة إلى إذابة شخصيتهم الحضارية والروحية في الحضارة الغربية . فإذا تهيأت لهم أسباب الإنتاج الصناعي في نطاقه الواسع ؛ انطلقوا في العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين ، وانتشروا في الأرض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها إلى متاحف التاريخ . وقد حاولنا نحن الفرنسيين خلال حكمنا الطويل للجزائر أن نتغلب على شخصية الشعب المسلمة ، فكان الإخفاق الكامل نتيجة مجهوداتنا الكبيرة الضخمة . إن العالم الإسلامي عملاق مقيد ، عملاق لم يكتشف نفسه حتى الآن اكتشافاً تاماً ، فهو حائر ، وهو قلق ، وهو كاره لانحطاطه وتخلفه ، وراغب رغبة يخالطها الكسل والفوضى في مستقبل أحسن ، وحرية أوفر … فلنعط هذا العالم الإسلامي ما يشاء ، ولنقو في نفسه الرغبة في عدم الإنتاج الصناعي ، والفني ، حتى لا ينهض ، فإذا عجزنا عن تحقيق هذا الهدف ، بإبقاء المسلم متخلفاً ، وتحرر العملاق من قيود جهله وعقدة الشعور بعجزه ، فقد بؤنا بإخفاق خطير ، وأصبح خطر العالم العربي وما وراءه من الطاقات الإسلامية الضخمة خظراً دهماً ينتهي به الغرب ، وتنتهي وظيفته الحضارية كقائد للعالم " .
    18- ويقول موروبيرجر في كتابه ( العالم العربي المعاصر ) : " إن الخوف من العرب ، واهتمامنا بالأمة العربية ليس ناتجاً عن وجود البترول بغزارة عند العرب ، بل بسبب الإسلام . يجب محاربة الإسلام ، للحيلولة دون وحدة العرب ، التي تؤدي إلى قوة العرب ؛ لأن قوة العرب تتصاحب دائما مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره . إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الأفريقية " .
    19- ويقول هانوتو وزير خارجية فرنسا : " رغم انتصارنا على أمة الإسلام وقهرها ، فإن الخطر لا يزال موجوداً من انتفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم ؛ لأن همتهم لم تخمد بعد … " .
    20- بعد استقلال الجزائر ألقى أحد كبار المستشرقين محاضرة في مدريد كان عنوانها : لماذا كنا نحاول البقاء في الجزائر ؟ .. وأجاب على هذا السؤال بشرح مستفيض ملخصه : " إننا لم نكن نسخر نصف المليون جندي من أجل نبيذ الجزائر أو صحاريها ، أو زيتونها .. إننا كنا نعتبر أنفسنا سور أوربا الذي يقف في وجه زحف إسلامي محتمل يقوم به الجزائريون وإخوانهم من المسلمين عبر المتوسط ، ليستعيدوا الأندلس التي فقدوها ، وليدخلوا معنا في قلب فرنسا بمعركة بواتيه جديدة ينتصرون فيها ، ويكسحون أوروبا الواهنة ، ويكملون ما كانوا قد عزموا عليه أثناء حلم الأمويين بتحويل المتوسط إلى بحيرة إسلامية خالصة . من أجل لك كنا نحارب في الجزائر " .
    21- في أول الشهر الحادي عشر من عام 1974 : ذكرت إذاعة لندن مساء زيارة وزير خارجية فرنسا سوفانيارك لإسرائيل ، واجتماعه بقياداتها بعد أن اجتمع في بيروت برئيس منظمة التحرير الفلسطينية . ما جرى في آخر اجتماع عقد بين القادة الإسرائيليين ، وسوفانيارك ن وانتقاداتهم للسياسة الفرنسية ؛ لأنها تقف إلى جانب العرب ضد إسرائيل ، وتؤيد الفلسطينيين ، وهاجموا سوفانيارك شخصيا ؛ لأنه اجتمع بياسر عرفات . عندها غضب وزير الخارجية الفرنسية وصرخ في وجوههم : " إما أن تعترفوا بمنظمة التحرير ، أو أن يعلن العرب كلهم عليكم الجهاد .. " .
    22- يقول غاردنر : " إن الحروب الصليبية لم تكن لإنقاذ القدس ، إنها كانت لتدمير الإسلام " .
    23- يقول فيليب فونداسي : " إن من الضروري لفرنسا أن تقاوم الإسلام في هذا العالم ، وأن تنتج سياسة عدائية للإسلام ، وأن العالم ، وأن تنتج سياسة عدائية للإسلام ، وأن تحاول على الأقل إيقاف انتشاره " .
    24- يقول المستشرق الفرنسي كيمون في كتابه : ( باثولوجيا الإسلام ) : " إن الديانة المحمدية جذام تفشى بين الناس ، وأخذ يفتك بهم فتكاً ذريعاً ، بل هو مرض مربع ، وشلل عام ، وجنون ذهولي يبعث الإنسان على الخمول والكسل ، ولا يوقظه من الخمول والكسل ، ولا يوقظه من الخمول والكسل إلا ليدفعه إلى سفك الدماء ، والإدمان على معاقرة الخمور ، وارتكاب جميع القبائح ، وما قبر محمد إلا عمود كهربائي يبعث الجنون في رؤوس المسلمين ، فيأتون بمظاهر الصرع والذهول العقلي إلى مالا نهاية ، ويعتادون على عادات تنقلب إلى طباع أصلية ككراهة لحم الخنزير ، والخمر والموسيقى . إن الإسلام كله قائم على القسوة والفجور في اللذات ." ويتابع هذا المستشرق المجنون : " أعتقد أن من الواجب إبادة خمس المسلمين ، والحكم على الباقين بالأشغال الشاقة ، وتدمير الكعبة، ووضع قبر محمد وجثته في متحف اللوفر " .
    25- صرح الكاردينال بور ، كاردينال برلين لمجلة تابلت الإنكليزية الكاثوليكية يوم سقوط القدس عام 1867 بعد أن رعى صلاة المسيحيين مع اليهود في كنيس يهودي لأول مرة في تاريخ المسيحية قال : " إن المسيحيين لا بد لهم من التعاون مع اليهود للقضاء على الإسلام ، وتلخيص الأرض المقدسة " .
    26- قاللويس التاسع ملك فرنسا الذي أسر في دار ابن لقمان بالمنصورة ، في وثيقة محفوظة في دار الوثائق القومية في باريس : " إنه لا يمكن الانتصار على المسلمين من خلال حرب ، وإنما يمكن الانتصار عليهم بواسطة السياسة باتباع ما يلى :
    أولا : إشاعة الفرقة بين قادة المسلمين ، وإذا حدثت فليعمل على توسيع شقتها ما أمكن حتى يكون هذا الخلاف عاملاً في إضعاف المسلمين.
    ثانيا : عدم تمكين البلاد الإسلامية والعربية أن يقوم فيها حكم صالح.
    ثالثا : إفساد أنظمة الحكم في البلاد الإسلامية بالرشوة والفساد والنساء ، حتى تنفصل القاعدة عن القمة ، رابعا : الحيلولة دون قيام جيش مؤمن بحق وطنه عليه ، يضحي في سبيل مبادئه.
    رابعا : العمل على الحيلولة دون قيام وحدة عربية في المنطقة .
    خامسا : العمل على قيام دولة غربية في المنطقة العربية تمتد حتى تصل إلى الغرب .
    26- حينما استولى أتاتورك لعنه الله على حكم تركيا وأناح الخلافة وحارب الإسلام بجميع قدراته .. ومنع النساء من ارتداء الحجاب وغير ذلك انسحبت الدول المحتلة لتركيا .. ووقف كرزون وزير خارجية إنكلترا في مجلس العموم البريطاني يستعرض ما جرى من تركيا ، احتج بعض النواب الإنكليز بعنف على كرزون ، واستغربوا كيف اعترفت إنكلترا باستقلال تركيا ، التي يمكن أن تجمع حولها الدول الإسلامية مرة أخرى وتهجم على الغرب . فأجاب كرزون : " لقد قضينا على تركيا ، التي لن تقوم لها قائمة بعد اليوم ؛ لأننا قضينا على قوتها المتمثلة في أمرين : الإسلام والخلافة . " فصفق النواب الإنكليز كلهم ، وسكتت المعارضة.
    28- ويقول المبشر تاكلي : " يجب أن نستخدم القرآن ، وهو أمضى سلاح في الإسلام ، ضد الإسلام نفسه ، حتى نقضي عليه تماماً ، يجب أن نبين للمسلمين أن الصحيح في القرآن ليس جديداً ، وأن الجديد فيه ليس صحيحاً " .
    29- حينما ثارت ثائرة الصحف الفرنسية بسبب فشل الاستعمار الفرنسي للجزائر وتساءلت : ماذا فعلت فرنسا في الجزائر إذن بعد مرور مائة وثمانية وعشرين عاماً !!؟؟ أجاب لاكوست ، وزير المستعمرات الفرنسي : " وماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا ؟!!".
    30- يقول مرماديوك باكتول : " إن المسلمين يمكنهم أن ينشروا حضارتهم في العالم الآن بنفس السرعة التي نشروها بها سابقاً . بشرط أن يرجعوا إلى الأخلاق التي كانوا عليها حين قاموا بدورهم الأول ؛ لأن هذا العالم الخاوي لا يستطيع الصمود أمام روح حضارتهم " .
    31ـ يقول صموئيل زويمر رئيس جمعيات التبشير في مؤتمر القدس للمبشرين المنعقد عام 1935 : " إن مهمة التبشير التي ندبتكم الدولة المسيحية للقيام بها في البلاد المحمدية ليست هي إدخال المسلمين في المسيحية ، فإن في هذا هداية لهم وتكريماً . إن مهمتكم أن تخرجوا المسلم من الإسلام ؛ ليصبح مخلوقاً لا صلة له بالله ، وبالتالي لا صلة تربطه بالأخلاق التي تعتمد عليها الأمم في حياتها .
    ولذلك تكونون بعملكم هذا طليعة الفتح الاستعماري في الممالك الإسلامية . لقد هيأتم جميع العقول في الممالك الإسلامية لقبول السير في الطريق الذي سعيتم له ، ألا وهو إخراج المسلم من الإسلام ، ولم تدخلوه في المسيحية ، وبالتالي جاء النشء الإسلامي مطابقاً لما أراده الاستعمار ، لا يهتم بعظائم الأمور ، ويحب الراحة والكسل ، ويسعى للحصول على الشهوات بأي أسلوب ، حتى أصبحت الشهوات هدفه في الحياة ، فهو إن تعلم فللحصول على الشهوات ، وإذا جمع المال فللشهوات ، وإذا تبوأ أسمى المراكز ففي سبيل الشهوات .. إنه يجود بكل شيء للوصول إلى الشهوات ، أيها المبشرون: إن مهمتكم تتم على أكل الوجوه
    " .
    32- ويقول صموئيل زويمر نفسه في كتاب ( الغارة على العالم الإسلامي ) : " إن للتبشير بالنسبة للحضارة الغربية مزيتان : مزية هدم ، ومزية بناء . أما الهدم فنعني به انتزاع المسلم من دينه ، ولو بدفعه إلى الإلحاد .. وأما البناء فنعني به تنصير المسلم إن أمكن ليقف مع الحضارة الغربية ضد قومه . "
    33- ويقول زويمر : " مادام المسلمون ينفرون من المدارس المسيحية فلابد أن ننشئ لهم المدارس العلمانية ، ونسهل إلتحاقهم بها ، هذه المدارس التي تساعدنا على القضاء على الروح الإسلامية عند الطلاب " .
    34- يقول جب : " لقد فقد الإسلام سيطرته على حياة المسلمين الاجتماعية ، وأخذت دائرة نفوذه تضيق شيئاً فشيئاً حتى انحصرت في طقوس محددة ، وقد تم معظم هذا التطور تدريجياً عن غير وعي وانتباه ، وقد مضى هذا التطور الآن إلى مدى بعيد ، ولم يعد من الممكن الرجوع فيه ، لكن نجاح هذا التطور يتوقف إلى حد بعيد على القادة والزعماء في العالم الإسلامي ، وعلى الشباب منهم خاصة . كل ذلك كانت نتيجة النشاط التعليمي والثقافي العلماني " .
    35- يقول القس سيمون : " إن الوحدة الإسلامية تجمع آمال الشعوب الإسلامية ، وتساعد على التملص من السيطرة الأوربية ، والتبشير عامل مهم في كسر شوكة هذه الحركة ، من أجل ذلك يجب أن نحول بالتبشر اتجاه المسلمين عن الوحدة الإسلامية " .
    36- ويقول المبشر لورانس براون : " إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية ، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً ، أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له . أما إذا بقوا متفرقين ، فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير " . ويكمل حديثه : " يجب أن يبقى العرب والمسلمون متفرقين ، ليبقوا بلا قوة ولا تأثير . "
    37- ويقول أرنولد توينبي في كتابه ( الإسلام والغرب والمستقبل ) . " إن الوحدة الإسلامية نائمة ، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ . "
    38- في سنة 1907 عقد مؤتمر أوروبي كبير ، ضم أضخم نخبة من المفكرين والسياسيين الأوربيين برئاسة وزير خارجية بريطانيا الذي قال في خطاب الافتتاح : " إن الحضارة الأوربية مهددة بالانحلال والفناء ، والواجب يقضي علينا أن نبحث في هذا المؤتمر عن وسيلة فعالة تحول دون انهيار حضارتنا " . واستمر المؤتمر شهراً من الدراسة والنقاش . واستعرض المؤتمرون الأخطار الخارجية التي يمكن أن تقضي على الحضارة الغربية الآفلة ، فوجدوا أن المسلمين هم أعظم خطر يهدد أوربة . فقرر المؤتمرون وضع خطة تقضي ببذل جهودهم كلها لمنع إيجاد أي اتحاد أو اتفاق بين دول الشرق الأوسط ؛ لأن الشرق الأوسط المسلم المتحد يشكل الخطر الوحيد على مستقبل أوربة . وأخيراً قرروا إنشاء قومية غريبة معادية للعرب والمسلمين شرقي قناة السويس ، ليبقى العرب متفرقين . وبذا أرست بريطانيا أسس التعاون والتحالف مع الصهيونية العالمية التي كانت تدعو إلى إنشاء دولة يهودية في فلسطين .
    39- يقول المستشرق و . ك سميث الأمريكي ، والخبير بشؤون الباكستان : " إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية ، فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد وبالدكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها " .



    40- يقول أحد المسئولين في وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952 : " إن الخطر الحقيقي الذي يهددنا تهديداً مباشراً عنيفاً هو الخطر الإسلامي .. ( ويتابع ) : " فلنعط هذا العالم ما يشاء ، ولنقو في نفسه عدم الرغبة في الإنتاج الصناعي والفني ، فإذا عجزنا عن تحقيق هذه الخطة ، وتحرر العملاق من عقدة عجزه الفني والصناعي ؛ أسبح خطر العالم العربي وما وراءه من الطاقات الإسلامية الضخمة ، خطراً داهماً ينتهي به الغرب ، وينتهي معه دوره القيادي في العالم " .


    41- يقول المستشرق البريطاني مونتجومري وات في جريدة التايمز اللندنية ، في آذار من عام 1968: " إذا وجد القائد المناسب ، الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام ، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى " .

    42- ويقول جب : " إن الحركات الإسلامية تتطور عادة بصورة مذهلة ، تدعو إلى الدهشة ، فهي تنفجر انفجاراً مفاجئاً قبل أن يتبين المراقبون من أمارتها ما يدعوهم إلى الاسترابة في أمرها . فالحركات الإسلامية لا ينقصها إلا وجود الزعامة لا ينقصها إلا ظهور صلاح الدين جديد " .

    43- ويقول المبشر وليم جيفورد بالكراف : " متى توارى القرآن ومدينة مكة عن بلاد العرب ، يمكننا حينئذ أن نرى العربي يتدرج في طريق الحضارة الغربية بعيداً عن محمد وكتابه " .




    ملحوظة : مقتبس من كتاب : دمروا الإسلام أبيدوا أهله للكاتب جلال العالم

  • #2
    رد: قادة الغرب يقولون : دمروا الإسلام وأبيدوا أهله

    الله اعز الاسلام والمسلمين واجمعنا والمسلمين في دوله واحده حكمها لا اله الا الله محمد رسول الله

    تعليق


    • #3
      رد: قادة الغرب يقولون : دمروا الإسلام وأبيدوا أهله

      حسبنا الله ونعم الوكيل
      اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

      تعليق


      • #4
        رد: قادة الغرب يقولون : دمروا الإسلام وأبيدوا أهله

        جزاكم الله خيرا (اللهم احفظ الاسلام والمسلمين فى كل مكان )(اللهم انشرا الاسلام فى كل بقاع الارض)

        تعليق

        يعمل...
        X