إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصيدة في سيدنا عمر بن الخطاب " من تأليفي "

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصيدة في سيدنا عمر بن الخطاب " من تأليفي "

    وراع صاحب قصري أن رأى عمرا: بين الرعية عطلاًًًوهوراعيها
    وعهده بملوك الفرس أن لها: سوراًًً من الجند والأحراس تحميها
    رآه مستغرقاًًً في نومه : فرأى فيه الجلالة في أسمى معانيها
    فوق الثري تحت ظل الدوح مشتملاًًً: ببردة كاد طول العهد يبليها
    فهان في عينه ما كان يكبره : من الأكاسر والدنيا بأيديها
    أمنت لما أقمت العدل بينهم : فنمت نوم قرير العين هانيها
    يا رافعاًًً راعية الشورى وحارسها : جزاك ربك خيراًًً عن محبيها
    رأي الجماعة لا تشقى البلاد به : رغم الخلاف ورأى الفرد يشقيها
    نسألكم الدعاء
    اذكر الله ^_^



  • #2
    رد: قصيدة في سيدنا عمر بن الخطاب " من تأليفي "

    نفع الله بك اخي المبارك
    ارجو تصحيح المساله فهذه الابيات التي ذكرتها من اشهر الروايات التي نقلها إلينا التاريخ قصة رسول كسرى الذي جاء إلى المدينة لمقابلة خليفة المسلمين عمر بن الخطاب، فسأل عن قصره المنيف، أو حصنه المنيع، فدلوه على بيته، هو أدنى من بيوت الفقراء، فوجده نائما في ملابسه البسيطة تحت ظل شجرة قريبة، فقال مقولته الشهيرة:

    “حكمت فعدلت فأمنت فنمت يا عمر”.

    فنظم شاعر النيل حافظ ابراهيم تفنيدا لما ذكر آنفا بعض هذه الابيات مدحا في الخليفة الثاني عمر الفاروق -رضي الله عنه وارضاه.
    (عمر ورسول كسرى)
    وراع صاحب كسرى أن رأى عمرا**** بين الرعية عطلا وهو راعيها
    وعهده بملوك الفرس أن لها **** سورا من الجند والأحراس يحميها
    رآه مستغرقا في نومه فرأى **** فيه الجلالة في أسمى معانيها
    فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا **** ببردة كاد طول العهد يبليها
    فهان في عينه ما كان يكبره **** من الأكاسر والدنيا بأيديها
    وقال قولة حق أصبحت مثلا **** وأصبح الجيل بعد الجيل يرويها
    أمنت لما أقمت العدل بينهم **** فنمت نوم قرير العين هانيها

    فهذا اخي الكريم تصحيح فقط لاغير فمن باب الامانة العلميه انساب العلم الى اهله
    "إذا وجدت الأيام تمر عليك ، و ليس لكتاب الله حظ من أيامك و ساعات ليلك و نهارك ، فابك على نفسك ، و اسأل الله العافية، و انطرح بين يدي الله منيبا مستغفرا ، فما ذلك إلا لذنب بينك و بين الله ، فوالله ما حرم عبد الطاعة إلا دل ذلك على بعده من الله عز وجل"

    تعليق

    يعمل...
    X