إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عمات الرسول عليه الصلاه والسلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمات الرسول عليه الصلاه والسلام

    بسم الله الرحمن الرحيم

    عمّات الرسول صلى الله عليه وسلم هم :

    * صفية بنت عبد المطلب
    * أروى بنت عبد المطلب
    * عاتكة بنت عبد المطلب

    §¤°~®~°¤§صفية بنت عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية §¤°~®~°¤§

    عمة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-، ووالدة الزبير بن العوام أحد العشرة، وهي شقيقة حمزة.
    أمها هالة بنت وهب، خالة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-، وكان أول من تزوجها الحارث بن حرب بن أمية، ثم هلك، فخلف عليها العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى، فولدت له الزبير والسائب، وأسلمت وروت وعاشت إلى خلافة عمر؛ قاله أبو عمر.

    قلت: وهاجرت مع ولدها الزبير. وأخرج ابن أبي خيثمة وابن منده من رواية أم عروة بنت جعفر بن الزبير، عن أبيها، عن جدتها صفية أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- لمّا خرج إلى الخندق جعل نساء في أُطُمٍ يقال له فارع، وجعل معهن حسان بن ثابت

    قال: فجاء إنسان من اليهود فَرَقَى في الحصن حتى أطل علينا، فقلت لحسان قُمْ فاقتله. فقال: لو كان ذلك فيَّ كنت مع رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-. قالت صفية: فقمت إليه فضربته حتى قطعت رأسه، وقلت لحسان قم فاطرح رأسه على اليهود وهم أسفل الحصن، فقال: والله ما ذاك. قالت: فأخذت رأسه فرميت به عليهم، فقالوا: قد علمنا أن هذا لم يكن ليترك أهله خلوفا ليس معهم أحد، فتفرقوا.

    وذكره ابن إسحاق في رواية يونس بن بكير، عن أبيه، عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، قال: كانت صفية في فارع... القصة؛ وفيها: احتجرتُ وأخذتُ عمودًا، ونزلت من الحصن إليه فضربته بالعمود حتى قتلته.

    وزاد يونس: عن هشام، عن عروة، عن أبيه، عن صفية؛ قال نحوه، وزاد: وهي أول امرأة قتلت رجلا من المشركين .

    أخرجه ابن سعد، عن أبي أسامة، عن هشام، عن أبيه: كان النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- إذا خرج لقتال عدوه رفع نساءه في أُطم حسان؛ لأنه كان من أحصن الآطام، فتخلف حسان في الخندق، فجاء يهودي فلصق بالأطم ليسمع، فقالت صفية لحسان انزل إليه فاقتله، فكأنه هاب ذلك، فأخذت عمودًا فنزلت إليه حتى فتحتُ الباب قليلا قليلا، فحملت عليه فضربته بالعمود فقتلته.

    ومن طريق حماد، عن هشام، عن أبيه- أن صفية جاءت يوم أُحُد وقد انهزم الناس وبيدها رمح تضرب في وجوههم؛ فقال النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: يا زُبَيْرُ، المرأةَ .

    قال ابن سعد: توفيت في خلافة عمر

    روت صفية عن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- روى عنها، وأخرج الطبراني من طريق حفص بن غياث، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، قال: لمّا قُبِضَ النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- خرجت صفية تلمع بردائها، وهي تقول: قد كان بَعْدَكَ أنباءٌ وهَنْبَثَةٌ لو كنتَ شاهِدَهَا لم يَكْثُر الخَطْبَ وذكر لها ابن إسحاق من رواية إبراهيم بن سعد وغيره في "السيرة" أبياتًا مرثية في النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-، منها: لِفَقْدِ رَسُولِ اللَّهِ إذْ حَانَ يَوْمُهُ فيا عينُ جُودِي بالدموع السَّوَاجِمِ وفي "السيرة" من رواية يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، حدثني الزهري وعاصم بن عمر بن قتادة، ومحمد بن يحيى وغيرهم، عن قتل حمزة، قال: فأقبلتْ صفية بنت عبد المطلب لتنظر إلى أخيها، فلقيها الزبير فقال: أيْ أمة، إن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- يأمرك أن ترجعي. قالت: وَلِمَ، وقد بلغني أنه مُثِّلَ بأخي وذلك في الله، فما أرضانا بما كان من ذلك لأصْبِرَنَّ وأَحْتَسِبَنَّ إن شاء الله، فجاء الزبير فأخبره، فقال: خَلِّ سبيلها.

    فأتت إليه، واستغفرت له، ثم أمر به ودُفِنَ .

    ومما رثت به صفية النبيَّ -صلى الله عليه وآله وسلم إنَّ يومًا أتى عليكَ ليومٍ كُوِّرَتْ شَمْسُهُ وكَانَ مُضِيئًا

    -----------------------------------------------------
    -----------------------------------------------------

    §¤°~®~°¤§أروى بنت عبد المطلب بن هاشم الهاشمية §¤°~®~°¤§

    عمة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-، قال أبو عمر: كانت تحت عمير بن وهب بن عبد بن قصي فولدت له طليبا، ثم خلف عليه كلدة بن عبد مناف بن عبد الدار بن قصي، فولدت له أروى، وحكى أبو عمر عن محمد بن إسحاق أنه لم يسلم من عمات النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- إلا صفية وتعقبه بقصة أروى.

    وذكرها العقيلي في الصحابة، وأسند عن الواقدي عن موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي عن أبيه قال: لما أسلم طليب بن عمير دخل على أمه أروى بنت عبد المطلب فقال لها: قد أسلمت وتبعت محمدا، فذكر قصة فيها وما يمنعك أن تسلمي؟ فقد أسلم أخوك حمزة ، فقالت: أنظر ما يصنع أخواي قال: قلت فإني أسألك بالله إلا أتيته فسلمت عليه وصدقته، قالت: فإني أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله، ثم كانت بعد تعضد النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- بلسانها، وتحض ابنها على نصرته والقيام بأمره.

    وقال ابن سعد: أسلمت وهاجرت إلى المدينة، وأخرج عن الواقدي بسند له إلى برة بنت أبي تجراة قالت: عرض أبو جهل وعدة معه للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم- فآذوه فعمد طليب بن عمير إلى أبي جهل فضربه فشجه، فأخذوه فقام أبو لهب في نصرته، وبلغ أروى فقال: إن خير أيامه يوم نصر ابن خاله فقيل لأبي لهب: إن أروى صبت فدخل عليها يعاتبها، فقالت: قم دون ابن أخيك فإنه إن يظهر كنت بالخيار، وإلا كنت قد أعذرت في ابن أخيك، فقال أبو لهب: ولنا طاقة بالعرب قاطبة، إنه جاء بدين محدث.

    قال ابن سعد: ويقال إن أروى قالت: إن طليبا نصر ابن خاله واساه في ذي دمه وماله
    وذكر محمد بن سعد أن أروى هذه رثت النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- وأنشد لها من أبيات: ألا يا رسول الله كنت رجاءنا وكنت بنا برا ولم تك جافيا كأن على قلبي لذكر محمد وما جمعت بعد النبي المجاويا

    ------------------------------------------------
    ------------------------------------------------
    §¤°~®~°¤§عاتكة بنت عبد المطلب بن هاشم، عمة النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- §¤°~®~°¤§

    كانت زوج أبي أمية بن المغيرة، والد أم سلمة زوج النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-، ورزقت منه عبد الله وقريبة وغيرهما.

    قال أبو عمر: اختلف في إسلامها، والأكثر يأبون ذلك، وفي ترجمة أروى ذكرها العقيلي
    في "الصحابة"، وكذلك ذكر عاتكة، وأما ابن إسحاق فذكر أنه لم يسلم من عماته -صلى الله عليه وآله وسلم- إلا صفية.

    وذكرها ابن فتحون في "ذيل الاستيعاب" واستدل على إسلامها بشعر لها تمدح فيه النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-، وتصفه بالنبوة

    وقال الدارقطني في كتاب "الإخوة" لها شِعْرٌ تذكر فيه تصديقها، ولا رواية لها.

    وقال ابن منده بعد ذكرها في الصحابة: روت عنهما أم كلثوم بنت عقبة، ثم ساق من طريق محمد بن عبد العزيز بن عمر بن عبد الرحمن بن عوف، عن الزهري، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف، عن أم كلثوم بنت عقبة، عن عاتكة بنت عبد المطلب قصة المنام الذي رأته في وقعة بدر مختصرًا.

    وقد أورده ابن إسحاق في "السيرة النبوية" من رواية يونس بن بكير، عنه قال: حدثني حسين بن عبد الله بن عبيد الله بن عباس، عن عكرمة، عن ابن عباس ويزيد بن رومان بن عروة قالا: رأت عاتكة بنت عبد المطلب فيما يرى النائم قبل مقدم ضمضم بن عمرو بخبر أبي سفيان بثلاث ليالٍ، قالت: رأيت رجلا أقبل على بعير له فوقف بالأبطح، فقال: انفروا يا آل بدر لمَصَارِعِكُم في ثلاث... فذكرت المنام.

    وفيه: ثم أخذ صخرة فأرسلها من رأس الجبل، فأقبلت تهوي حتى ترضضت، فما بقيت دار ولا بنية إلا دخل فيها بعضها؛ وفي هذه القصة إنكار أبي جهل على العباس قوله: متى حدَّثت فيكم هذه النَّبِيَّة ! وإرادة العباس أن يشاتمه، واشتغال أبي جهل عنه لمجيء ضمضم بن عمرو يستنفر قريشًا لصد المسلمين عن عِيرِهِم التي كانت صحبة أبي سفيان فتجهزوا وخرجوا إلى بدر فصدَّق اللهُ رؤيا عاتكة.

    وذكر الزبير بن بكار أنها شقيقة أبي طالب وعبد الله، وقال ابن سعد: أسلمت عاتكة بمكة، وهاجرت إلى المدينة، وهي صاحبة الرؤيا المشهورة في قصة بدر .

    جزا الله كاتبه وقارئه خيرا اللهم امين
    التعديل الأخير تم بواسطة يكفينى أنى مسلمة; الساعة 22-02-2011, 10:36 PM.
    فليتك تصفو والحياه مريره
    وليتك تعفو والانام غضاب
    وليت الذي بيني وبينك عامر
    وبيني وبين العالمين خراب
    اذا صح منك الود
    اذا صح منك الحب
    فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب

  • #2
    جزاكى الله خيرا يا أم الشهيد
    ربنا يكرمك ويبارك فيكى

    من أجمل ما سمعت
    اعظم أيام الدهر
    Downloadللتحميل




    (سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك)

    تعليق


    • #3
      وجزاكي مثلي حبيبتي

      ربنا يبارك فيكي وفي جميع المسلمين اللهم امين
      فليتك تصفو والحياه مريره
      وليتك تعفو والانام غضاب
      وليت الذي بيني وبينك عامر
      وبيني وبين العالمين خراب
      اذا صح منك الود
      اذا صح منك الحب
      فالكل هين وكل الذي فوق التراب تراب

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا

        تعليق


        • #5
          هي أروى بنت عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية، عمة رسول الله صلى الله عليه

          أسمهــا ونسبها :

          هي أروى بنت عبد المطلب بن هاشم القرشية الهاشمية، عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
          زواجهــــا :
          تزوجت أروى من كلدة بن مناف ابن عبد الدار بن قصي.
          إســــلامها:
          أسلمت أروى وأختها صفية – رضي الله عنهما- جميعا ،وهاجرتا إلى المدينة ، وأسلم ولدها طليب قبلها في دار الأرقم. ولما أسلم ابنها طليب بن عمير بن وهب في دار الأرقم ، توجه إليها ليدعوها إلى الإسلام ، ويبشرها بما من الله تعالى عليه من التوفيق إلى الهداية إلى دينه الحق ،
          فقال لها : ( تبعت محمد –صلى الله وعليه وسلم – ألمت لله )
          فقالت له : ( إن أحق من وزرت وعضدت ابن خالك !
          والله لو كنا نقدر على ما يقدر عليه الرجال لتبعناه وذببنا عنه )
          فقال طليب: ( فما يمنعك يا أمي من أن تسلمي وتتبعينه ؟ فقد أسلم أخوك حمزة) فقالت أروى : ( أنظر ما يصنع أخواتي ثم أكون إحداهن ) فقال لها : ( فإني أسألك بالله تعالى إلا أتيته فسلمت عليه وصدقته وشهدت أن لا إله إلا الله ، وأن محمد رسول الله )
          ثم كانت بعد ذلك تعضد النبي –صلى الله وعليه وسلم – بلسانها ،
          وتحض ابنها على نصرته والقيام بأمره –صلى الله وعليه وسلم . فقد شهدت شهادة الحق، وقامت تدافع عنه، وتذب عنه بلسانها وتشيع بين نساء قريش صدقه وأمانته ، وأنه نبي الله ، وتدعوهن للإسلام - رضي الله عنها وأرضاها.








          صفـــــــاتها:

          تتصف أروى بنت عبد المطلب بصفات عديدة منها : الصدق والأمانة، وكانت تدعو النساء إلى الإسلام وكانت راجحة الرأي.
          وهي إحدى فضليات النساء في الجاهلية والإسلام، فقد عرفت الإسلام وفضله في بداية الدعوة ، وكانت ذات عقل راجح ورأي متزن يتضح ذلك في خطابها مع ولدها ومقابلتها لأخيها أبي لهب ، ومن خلال إسلامها مع أختها صفية – رضي الله عنهما – يبدو قوة العلاقة التي تجمعها بأختها صفية، فقد أسلمتا معا وهاجرتا معا، ويبدو من حوارها مع ولدها حول دعوته للإسلام ، حبها للتريث ومشاركة الآخرين بالرأي حينما قالت له : ( أنظر ما يصنع أخواتي ثم أكون إحداهن ) ،
          رضي الله عنها .
          مساندة أروى للنبي صلى الله وعليه وسلم ونصرته:
          تزوجت أروى بنت عبد المطلب عمة رسول الله - صلى الله وعليه وسلم - من عمير بن وهب بن عبد قصي فولدت له طليبا. وكانت أروى قبل إسلامها تعضد النبي - صلى الله وعليه وسلم - فذكروا: أن ابنها طليب بن عمير أسلم في دار الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي ، ثم خرج فدخل على أمه أروى ، فقال لها: تبعت محمدا وأسلمت لله. فقالت له أمه: ( إن أحق من وازرت وعضدت ابن خالك ، والله لو كنا نقدر على ما يقدر عليه الرجال لتبعناه وذببنا عنه)،
          فقال طليب: فما يمنعك يا أمي من أن تسلمي وتتبعيه فقد أسلم أخوك حمزة؟. فقالت:انظر ما يصنع أخواتي، ثم كانت تعضد النبي -
          صلى الله عليه وسلم - وتحض ابنها على نصرته والقيام بأمره .
          وعرض أبو جهل وعدد من كفار قريش للنبي - صلي الله عليه وسلم - فآذوه فعمد طليب بن عمير إلى أبي جهل فضربه ضربة شجه، فأخذوه وأوثقوه، فقام دونه أبو لهب حتى خلاه، فقيل لأروى: ألا ترين ابنك طليبا قد صير نفسه عرضا دون محمد؟ فقالت: (خير أيامه يوم يذب عن ابن خاله، وقد جاء بالحق من عند الله) فقالوا : ولقد تبعت محمدا؟ قالت: نعم.
          فخرج معهم إلى أبي لهب فأخبره، فأقبل عليها فقال: عجبا لك ولاتباعك محمدا وتركك دين عبد المطلب، فقالت: قد كان ذلك، فقم دون ابن أخيك وامنعه، فإن يطهر أمره فأنت بالخيار أن تدخل معه،وإن تكون على دينه، فإنه إن يصب كنت قد أعذرت في ابن أخيك . فقال أبو لهب: ولنا طاقة بالعرب قاطبة؟ جاء بد ين محدث، ثم انصرف، وقالت:
          أن طليبا نصر ابن خاله واساه في ذي دمه وماله
          وهاجرت إلى المدينة وبايعت النبي - صلي الله عليه وسلم. ولما انتقل ر سول الله - صلي الله عليه وسلم - إلى الرفيق الأعلى، قالت أروى بنت عبد المطلب:
          ألا يا رسول الله كنت رجاءنا وكنت بنا برا ولم تك حافيا
          كان على قلبي لذكر محمد وما جمعت بعد النبي المجاويا
          شعرهـــا:
          وهي شاعرة مجيدة وقد رثت أباها عبد المطلب بن هاشم جد رسول الله صلى الله عليه وسلم شعرا ، فقالت :
          بكت عيني وحق لها البكاء على سمح سجيته الحياء
          على سهل الخليقة ابطحي كريم الخيم نيتة العلاء
          على الفياض شبيه ذي المملي أبيك الخير ليس له كفاء
          طويل الباع أملس شي ظمي أغر كان غرته ضياء
          أقب الكشح أروع ذي فضول له المجد المقدم والثناء
          أبي الضيم أبلج هبر زي قديم المجد ليس له خفاء
          ومعقل مالك وربيع فهر وفاصلها إذا التمس القضاء
          وكان هو الفتى كرما وجودا وبأسا حين تنكسب الدمـاء
          إذا هاب الكماة الموت حتى كأن قلوب أكثرهم هواء
          مضى قدما بذي ربد خشيب عليه حين تبصره البهاء
          ووفاتهـــــا:
          وتوفيت سنة 15 هجري في خلافة عمر بن الخطاب- رضي الله عنه .
          منقول
          سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
          اللهم صلى على محمد وعلى ال محمد بكل طرفة عين وتنفس نفس بعدد ما وسعه علم الله
          نصائح لرسول الله

          تعليق


          • #6
            رد: عمات الرسول عليه الصلاه والسلام

            جزاكم الله خيرا

            تعليق

            يعمل...
            X