بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...وبعد :
في البداية أود أن أقول :
كل المعادن قد غـلت أثـمانـهـا *** ماغالص الإبـريز كالفخـار
بين الخلائق في الخلال تفاوت *** والشهد لا ينقاس بالجمار
وقد روى الإمام قِوام السنة الأصبهاني التيمي
من طريق عروة بن الزبير ، عن عائشة (رضي الله عنها)
أنها ذُكِرت عند رجل فسبَّها ..
فقيل له : أليست أمك ؟
فقال : ليست بأم .
فلما سمعت ذلك (رضي الله عنها)
قالت : صدق ،إنما أنا أم المؤمنين ، وأما الكافرين فلستُ لهم بأم
رضي الله تعالى عنها ،، فداها دمي وروحي ومهجتي ،، حبيبة قلبي وحبيبة حبيب قلبي (صلى الله عليه وسلم)
وقد رأيت الخبيث الخاسر،، الذي أعظم على الله ورسوله الفرية
بسبه لأمنا عائشة (رضي الله عنها)
وقد قال أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يقول لها يا حميراء
وصرح هذا الخاسر الخبيث وغيره من أحفاد الفرس أن حميراء هي تصغير حمارة
وأقول لهذا الخبيث (قاتله الله) :
إذا كنت فارسي أعجمي فما دخلك بلغتنا العربية ؟؟!!
فمعنى كلمة حميراء : يعني وجهها أبيض مشرب بحمره .. وهذا هو قمة الحسن والجمال
إذ أن أمنا عائشة كانت جميلة وكان النبي (صلى الله عليه وسلم) يناديها بهذا اللفظ .
وأقول أيضا لخاسر ولجميع الروافض :
أن لفظ (حمارة) غير موجود في اللغة العربية ،، وإن كانت موجوده في الفارسية
فأنتم أدرى وأجدر بهذا اللفظ !!!!!!!
ولكن نبينا (صلى الله عليه وسلم) وآل بيته وصحابته (رضوان الله عليهم)
ما كانو يتكلمون بالفارسية بل بالعربية الفصحى
فأنثى الحمار يا هذا هو ( أتان) وليس (حمارة)
ولكن الغباء المحكم ليس بعيد عن رجل يسب عرض النبي (صلى الله عليه وسلم)
حسبنا الله ونعم الوكيل
فهو مولانا نعم المولى ونعم النصير
وفي الختام .. قال الله (عزوجل)
" إنَّ الذين جاءوا بالإفكِ عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خيرٌ لكم لكل امرئ ٍمنهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبرَهُ منهم لهُ عذابٌ عظيم" النور آيه (11)
اللهم انتقم ممن نالوا من عرض نبيك يارب العالمين
اللهم شتت شملهم
وفرق جمعهم
وأسقط دولتهم
ومزق ملكهم
وجمد الدماء في عروقهم
واجعلهم آيه لمن بعدهم
وأرنا يوما أسودا فيهم
واجعلهم عبرة للمعتبرين
وغنيمة للمسلمين
يا أكرم الأكرمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ...وبعد :
في البداية أود أن أقول :
كل المعادن قد غـلت أثـمانـهـا *** ماغالص الإبـريز كالفخـار
بين الخلائق في الخلال تفاوت *** والشهد لا ينقاس بالجمار
وقد روى الإمام قِوام السنة الأصبهاني التيمي
من طريق عروة بن الزبير ، عن عائشة (رضي الله عنها)
أنها ذُكِرت عند رجل فسبَّها ..
فقيل له : أليست أمك ؟
فقال : ليست بأم .
فلما سمعت ذلك (رضي الله عنها)
قالت : صدق ،إنما أنا أم المؤمنين ، وأما الكافرين فلستُ لهم بأم
رضي الله تعالى عنها ،، فداها دمي وروحي ومهجتي ،، حبيبة قلبي وحبيبة حبيب قلبي (صلى الله عليه وسلم)
وقد رأيت الخبيث الخاسر،، الذي أعظم على الله ورسوله الفرية
بسبه لأمنا عائشة (رضي الله عنها)
وقد قال أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يقول لها يا حميراء
وصرح هذا الخاسر الخبيث وغيره من أحفاد الفرس أن حميراء هي تصغير حمارة
وأقول لهذا الخبيث (قاتله الله) :
إذا كنت فارسي أعجمي فما دخلك بلغتنا العربية ؟؟!!
فمعنى كلمة حميراء : يعني وجهها أبيض مشرب بحمره .. وهذا هو قمة الحسن والجمال
إذ أن أمنا عائشة كانت جميلة وكان النبي (صلى الله عليه وسلم) يناديها بهذا اللفظ .
وأقول أيضا لخاسر ولجميع الروافض :
أن لفظ (حمارة) غير موجود في اللغة العربية ،، وإن كانت موجوده في الفارسية
فأنتم أدرى وأجدر بهذا اللفظ !!!!!!!
ولكن نبينا (صلى الله عليه وسلم) وآل بيته وصحابته (رضوان الله عليهم)
ما كانو يتكلمون بالفارسية بل بالعربية الفصحى
فأنثى الحمار يا هذا هو ( أتان) وليس (حمارة)
ولكن الغباء المحكم ليس بعيد عن رجل يسب عرض النبي (صلى الله عليه وسلم)
حسبنا الله ونعم الوكيل
فهو مولانا نعم المولى ونعم النصير
وفي الختام .. قال الله (عزوجل)
" إنَّ الذين جاءوا بالإفكِ عصبة منكم لا تحسبوه شراً لكم بل هو خيرٌ لكم لكل امرئ ٍمنهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبرَهُ منهم لهُ عذابٌ عظيم" النور آيه (11)
اللهم انتقم ممن نالوا من عرض نبيك يارب العالمين
اللهم شتت شملهم
وفرق جمعهم
وأسقط دولتهم
ومزق ملكهم
وجمد الدماء في عروقهم
واجعلهم آيه لمن بعدهم
وأرنا يوما أسودا فيهم
واجعلهم عبرة للمعتبرين
وغنيمة للمسلمين
يا أكرم الأكرمين
تعليق