عاش العالم الشهير أحمد بن رجب بن المجدى فى القرن التاسع الهجرى، ونشأ فى بسطة من العيش فجده "الطيبغا العلائى" كان أحد قيادات الجيش المشاهير فى زمن المماليك وتلقى تعليمه على يد عدد من علماء عصره المعروفين مثل الدميرى والنووى وجمال الدين الماردينى.
ولد بالقاهرة عام 767هـ، 1366م، ونشأ بها، وحفظ القرآن الكريم ودرس ألفية ابن مالك فى النحو، وقد جد ابن المجدى فى طلب العلم، وبرع فى عدة فنون وعلوم، وكان عالما فى كثير من العلوم وفى مقدمتها "علم الفلك والرياضيات من حساب مثلثات والحساب العددى والهندسة والجداول الرياضية والتقويم والنحو والفقه".
من أهم إنجازاته العلمية :
أنه أضاف جديدا فى الفلك لمعرفة كيفية التعرف على حال كوكب معين فى وقت معين، ومعرفة الظل الواقع فى السطح الموازى للأفق فى أى وقت معين، ومعرفة الظل الواقع فى السطح الموازى لمعدل النهار وسمته، وإخراج الجهات بارتفاع قطب المعدل للنهار، ومعرفة الجهات والساعات الفلكية، بالإضافة إلى التعرف على ارتفاع الشمس إذا ألقت شعاعها فى موضع لا يمكن الوصول إليه.
ترك آثاراً عديدة وصلنا بعضها في مكتبات القاهرة وليدن وأكسفورد، وأشهرها:
(الدر اليتيم في صناعة التقويم)، (إرشاد الحائر إلى تخطيط فضل الدوائر) في علم الهيئة، (تعديل القمر)، (تعديل زحل).
وكان يعيش من عائد أرض وعقارات ورثها عن أبيه وجده، وكان ينفق من ماله على طلابه الفقراء واستمر فى طريقة حياته الجميلة إلى أن ودع الدنيا عن عمر بلغ 84 عاما.
ولد بالقاهرة عام 767هـ، 1366م، ونشأ بها، وحفظ القرآن الكريم ودرس ألفية ابن مالك فى النحو، وقد جد ابن المجدى فى طلب العلم، وبرع فى عدة فنون وعلوم، وكان عالما فى كثير من العلوم وفى مقدمتها "علم الفلك والرياضيات من حساب مثلثات والحساب العددى والهندسة والجداول الرياضية والتقويم والنحو والفقه".
من أهم إنجازاته العلمية :
أنه أضاف جديدا فى الفلك لمعرفة كيفية التعرف على حال كوكب معين فى وقت معين، ومعرفة الظل الواقع فى السطح الموازى للأفق فى أى وقت معين، ومعرفة الظل الواقع فى السطح الموازى لمعدل النهار وسمته، وإخراج الجهات بارتفاع قطب المعدل للنهار، ومعرفة الجهات والساعات الفلكية، بالإضافة إلى التعرف على ارتفاع الشمس إذا ألقت شعاعها فى موضع لا يمكن الوصول إليه.
ترك آثاراً عديدة وصلنا بعضها في مكتبات القاهرة وليدن وأكسفورد، وأشهرها:
(الدر اليتيم في صناعة التقويم)، (إرشاد الحائر إلى تخطيط فضل الدوائر) في علم الهيئة، (تعديل القمر)، (تعديل زحل).
وكان يعيش من عائد أرض وعقارات ورثها عن أبيه وجده، وكان ينفق من ماله على طلابه الفقراء واستمر فى طريقة حياته الجميلة إلى أن ودع الدنيا عن عمر بلغ 84 عاما.
تعليق