كان السلطان برقوق " رحمه الله "
محبا للعمائر وقد ترك اّثارا متنوعة
ولعل أهمها المدرسة التي بناها بين القصرين
" شارع المعز " سنه 1386 م ,
بين المدرسة الكاملية و المدرسة الناصرية
ورتب فيها المذاهب الأربعة و الصوفية
والخطبة و القراء وغيرهم
وقد وصفها العيني بأنها جائت على غاية الحسن و البهجة مشتملة على الدرس و التصوف و الخطابة .
تعليق