1- إفشاء السلام: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم، أفشوا السلام بينكم» [رواه مسلم].
2- عند الإحساس بوجع في الجسد: «ضع يدك على الذي تألم من جسدك وقل: بسم الله، ثلاثاً، وقل سبع مرات: أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر» [رواه مسلم].
3- إذا رأى شيئاً فأعجبه وخشي أن يصيبه بالعين، قال صلى الله عليه سلم: «إذا رأى أحدكم من أخيه، أو من نفسه، أو من ماله ما يعجبه فليدع له بالبركة، فإن العين حق» [مسند أحمد، وابن ماجة، وصححه الألباني]، -مثل اللهم بارك له فيه، بارك الله لك فيه-.
4- أداء السنن الراتبة في البيت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «.. فصلوا أيها الناس في بيوتكم، فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة» [رواه البخاري]، وعن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أفضل صلاتكم في بيوتكم إلا المكتوبة» [رواه الترمذي، وصححه الألباني].
5- صلاة الضحى، وصيام النوافل، والوتر: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال «أوصاني خليلي بثلاث لا أدعهن حتى أموت، صوم ثلاثة أيام من كل شهر، وصلاة الضحى، ونوم على وتر» [رواه البخاري].
6- تخفيف ركعتي سنة الفجر: عن عائشة رضي الله عنها قالت "كان النبي صلى الله عليه وسلم يخفف الركعتين اللتين قبل صلاة الصبح حتى إني لأقول هل قرأ بأم الكتاب" [رواه البخاري].
7- السواك عند الصلاة: قال رسول الله صلى عليه وسلم: «لولا أن أشق على أمتي، أو على الناس لأمرتهم بالسواك مع كل صلاة» [رواه البخاري].
8- حف (قص) الشارب: عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى» [رواه مسلم].
9- المحافظة على الوتر: عن علي رضي الله عنه قال: أوتر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: «يا أهل القرآن أوتروا؛ فإن الله وتر يحب الوتر» [رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألباني].
10- قراءة سورتي الكافرون، والإخلاص: وذلك في سنة الفجر القبلية – رواه مسلم وأبو داود ، وسنة المغرب البعدية – رواه أحمد والمقدسي والنسائي ، انظر : صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم للشيخ الألباني رحمه الله ص81، 85
11- تعجيل الفطر عند الصيام: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر» [رواه البخاري ومسلم].
12- عند الشعور بالهم والضيق قول: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدين وغلبة الرجال» [رواه البخاري].
13- تعويذ الأولاد من كل مكروه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين «أعيذكما بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة» [رواه البخاري].
14- اتخاذ السترة في الصلاة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا صلى أحدكم فليجعل تلقاء وجهه شيئاً» [ضعفه الألباني]، وقوله عليه الصلاة والسلام «لا تصل إلا إلى سترة ..» [قال الألباني إسناده جيد].
والسترة في الصلاة مشروعة للإمام وللمنفرد، أما المأموم فسترة إمامه سترة له.
15- عند السجود: نصب القدمين، وضمهما إلى بعضهما البعض وجعل الأصابع باتجاه القبلة، عن عائشة رضي الله عنها قالت: "فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة من الفراش، فالتمسته فوقعت يدي على بطن قدميه وهو في المسجد وهما منصوبتان.." [رواه مسلم].
أخذ العلماء من هذا الحديث مشروعية نصب القدمين حال السجود.
16- عند وقوع اللقمة عدم تركها كما هو معروف عند الناس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا وقعت لقمة أحدكم فليأخذها، فليمط ما كان بها من أذى وليأكلها ولا يدعها للشيطان، ولا يمسح يده بالمنديل حتى يلعق أصابعه؛ فإنه لا يدري في أي طعامه البركة» [رواه مسلم]، وما هو معروف عند الناس أن اللقمة إذا وقعت لحسها الشيطان أو أكل منها فهذا لا أصل له.
17- عند الإصابة بالمصيبة قول: «الحمد لله على كل حال»، كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول [رواه ابن ماجة وحسنه الألباني]، وقول البعض: الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه، دليل على قلة الصبر أو على عدم كماله، كما ذكر ذلك الشيخ محمد بن عثيمين في شرحه لكتاب رياض الصالحين ج1.
18- عند الذبح إراحة الذبيحة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته وليرح ذبيحته» [رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه وصححه الألباني].
19- بعد التشهد الآخر في الصلاة التعوذ بالله من أربع: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا فرغ أحدكم من التشهد الأخير فليتعوذ بالله من أربع من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال» [رواه أبو داود وابن ماجه وصححه لألباني].
20- عقب السلام من الوتر قول: «سبحان الملك القدوس، ثلاث مرات» [رواه النسائي وصححه الألباني]، والثالثة يجهر بها ويمد بها صوته.
21- عند هبوب الريح قول: «اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها، وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به» [رواه الترمذي وصححه الألباني].
22- عند سماع صوت الديك قول: اللهم إني أسألك من فضلك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا سمعتم الديكة فأسألوا الله من فضله، فإنها رأت ملكاً ..» [رواه الترمذي وصححه الألباني].
23- عند دخول السوق قول : «لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحي ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير، وهو على كل شيء قدير» [رواه ابن ماجه وحسنه الألباني].
24- عند نزول المطر قول: «اللهم صيباً نافعاً» [صححه الألباني].
25- بعد نزول المطر: «مُطرنا بفضل الله ورحمته» [صححه الألباني].
26- عند سجود التلاوة قول: «سجد وجهي للذي خلقه، وشق سمعه وبصر، بحوله وقوته» [رواه الترمذي، وصححه الألباني].
27- عند سماع صوت الرعد قول: "سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته" [صححه الألباني]، كان عبد الله بن الزبير رضي الله عنه إذا سمع الرعد ترك الحديث وقالها [موطأ الإمام مالك، قال الألباني صحيح الإسناد موقوفاً].
28- قبل إتيان الزوجة (الجماع) قول: «بسم الله، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا» [رواه أبو داود والترمذي].
29- عند التثاؤب محاولة رده ما استطاع: عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «التثاؤب من الشيطان؛ فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع، فإن أحدكم إذا قال: ها، ضحك منه الشيطان» [صححه الألباني].
30- عند سماع بناح الكلب، ونهيق الحمار التعوذ منهن: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذا سمعتم نباح الكلاب، ونهيق الحمير بالليل فتعوذوا بالله من الشيطان؛ فإنهن يرين ما لا ترون» [صححه الألباني].
30- عند سماع بناح الكلب، ونهيق الحمار التعوذ منهن: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إذا سمعتم نباح الكلاب، ونهيق الحمير بالليل فتعوذوا بالله من الشيطان؛ فإنهن يرين ما لا ترون» [صححه الألباني].
31- عند الاستخارة قول هذا الدعاء: قال جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الإستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن، يقول: «إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين، ثم يقول: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم؛ فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال: في عاجل أمري وآجله - فاقدره لي، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري - أو قال: في عاجل أمري وآجله - فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم رضني به، ويسمي حاجته» [رواه البخاري].
وصل اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجميعين.
تعليق