السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين وصلِ اللهم وسلم وبارك على المبعوث رحمة للعالمين نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد.....
يقول الله جل وعلا في سورة الشعراء {الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ{78} وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ{79} وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ{80}
ففي زمان كثرت فيه الأمراض والأوبئة وعمّ البلاء " انفلونزا طيور , انفلونزا خنازير , أمراض كبد , أمراض كلى " نسأل الله العفو العافية
لذا نحتاج جميعا إلى وقفة مع قضية المرض والشفاء
ليتبين فيها موقف المسلم الذي يريد النجاة دون عناء ولتتعلق قلوب المسلمين برب العالمين
ويقول الله تبارك وتعالى {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }الأحزاب21
ولأن رسول الله هو أسوتنا صلى الله عليه وسلم فلم يترك خيرا قط إلا ودلّنا عليه ولم يترك شرا قط إلا وحذّرنا منه.
فتعالوا أيها الإخوة الكرام وأيتها الأخوات الفاضلات لنتعلّم معا كيف كان هديه صلى الله عليه وسلم في التداوي والعلاج من سائر الأمراض سواء الأمراض الجسدية أو الأمراض النفسيّه.
نسأل الله العفو العافية وأن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين إنه ولي ذلك والقادر عليه.
لنبدأ في المشاركة القادمة على بركة الله وبحول منه وقوة بإذن الله تعالى.
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين وصلِ اللهم وسلم وبارك على المبعوث رحمة للعالمين نبيّنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد.....
يقول الله جل وعلا في سورة الشعراء {الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ{78} وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ{79} وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ{80}
ففي زمان كثرت فيه الأمراض والأوبئة وعمّ البلاء " انفلونزا طيور , انفلونزا خنازير , أمراض كبد , أمراض كلى " نسأل الله العفو العافية
لذا نحتاج جميعا إلى وقفة مع قضية المرض والشفاء
ليتبين فيها موقف المسلم الذي يريد النجاة دون عناء ولتتعلق قلوب المسلمين برب العالمين
ويقول الله تبارك وتعالى {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً }الأحزاب21
ولأن رسول الله هو أسوتنا صلى الله عليه وسلم فلم يترك خيرا قط إلا ودلّنا عليه ولم يترك شرا قط إلا وحذّرنا منه.
فتعالوا أيها الإخوة الكرام وأيتها الأخوات الفاضلات لنتعلّم معا كيف كان هديه صلى الله عليه وسلم في التداوي والعلاج من سائر الأمراض سواء الأمراض الجسدية أو الأمراض النفسيّه.
نسأل الله العفو العافية وأن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين إنه ولي ذلك والقادر عليه.
لنبدأ في المشاركة القادمة على بركة الله وبحول منه وقوة بإذن الله تعالى.
تعليق