لأني سمعت الشيخ العدوي يقول ان المسح على الخف هو فعل النبي صلى الله عليه وسلم أما المسح على الشراب فهو منقول عن الصحابه
جزاك الله خيرا
وتشرفت بمرورك
ومرورك انار صفحتي يا اختي الغالية
اللهم إشفى أمي وأبي عاجلاً غير آجل وإرزقني برهما
اللهم إشفها وعافها وإجمعني بها في الدنيا والآخرة
اللهم آميـــــــــــــــــــــن يا رب إن من عبادك من نعجز عن شكره
فإجزه يا رب عنا خير الجزاء وأوفره
يــــــــا رب
بارك الله فيكم جميعا واحسن اليكم لي ملاحضة بخصوص تعليقات بعض الاعضاء الأخوة والاخوات في هذا القسم ارجاء قراتها جيدا فسوف اذكر النص بمنع مثل هذه التجاوزات في الحوار وقد قامت بكتابته dr_karmen كنت سأورد الرابط ولكني اعتقد أن القليل فقط من يهتم .
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ثم أما بعد إخواننا وأخواتنا الأفاضل نعلم مقدار جهدكم فى المنتدى وتعبكم وإن شاء الله يرزقكم الله أجر ما تقومون به ويجعله فى موازين حسناتكم
لكن لاحظت إدارة المنتدى حدوث بعض التجاوزات كما سيلي إن شاء الله عن قوانين المنتدى الإخلال بالقانون الأول وهو: تجاوزات في الحوار أولا: {~{ تجاوز الحوار بين الإخوة والأخوات }~}
ظهرت في بعض الأمور وتناسوا أنه فتنة والقلوب قد يصيبها العُجب أو الزهو أو تفتن لأنه حوار بين الإخوة والأخوات ومن هذه الأمور: 1-أن الردود بالدعاء بين الإخوة والأخوات بدأت تتجاوز حدود (( جزاكم الله خيرا )) كما كان متفق عليها فى قوانين المنتدى ورأيت أدعية قد تصل ل10 جمل أو مايزيد من أخ لأخت أو العكس وهذا لا يجوز بين الإخوة والأخوات كما تعلمون منعا كما ذكرنا للفتن أو الزهو ولذلك علينا ان نتابع ردودنا جيدا فنحن قدوة لغيرنا من زوار المنتدى والأعضاء الجدد وعلينا أن ننبه إخواننا وأخواتنا بارك الله فيكم
2- هو تجاوز الحوار المباشر بمعنى : أجد من يقول : أختى الفاضلة وأجد من تقول : أخى الفاضل لماذا هذا النسب؟؟ أى نسب الأخ أو الأخت للكاتب المفروض إما أن تكون بصيغة جمع (( أخونا أو أختنا )) أو تكون بصورة عامة (( الأخ أو الأخت ))
3- الكلام بصيغة المفرد: (( جزاكى الله خيرا )) (( وجزاك الله خيرا ))
يجب استخدام صيغة الجمع الله يكرمكم (( جزاكم الله خيرا )) لتجاوز التقريب بين المتحاورين
4- الكلام المباشر مثلا (( إنتى اكتبى كذا )) (( أو انت تكتب كذا ))
المفروض تكون : (( حضرتك تكتب كذا أو حضرتك تكتبي كذا ))
5- استخدام الصور التعبيرية : مثل الأزهار الحمراء وعليها عبارة جزاك الله خيرا أو مشاركة رائعة أو الرموز التعبيرية عموما ويضعها أخ وتكون صاحبة الموضوع أخت فيمنع ذلك
ثانيا : {~{ تجاوز الحوار بين الأخوات وبعضهن في الأقسام المفتوحة }~}
"إذا وجدت الأيام تمر عليك ، و ليس لكتاب الله حظ من أيامك و ساعات ليلك و نهارك ، فابك على نفسك ، و اسأل الله العافية، و انطرح بين يدي الله منيبا مستغفرا ، فما ذلك إلا لذنب بينك و بين الله ، فوالله ما حرم عبد الطاعة إلا دل ذلك على بعده من الله عز وجل"
قال تعالى :قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْلَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (31)
سورة آل عمران
وكما قال الحبيب النبى عن الرب العلى فى الحديث القدسى
إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب
إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته
الراوي:
أبو هريرة المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري- الصفحة أو الرقم: 6502 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
عن السلف ما قاله الزهري : " كان من مضى من علمائنا يقولون :الاعتصام بالسنة نجاة
".
..:: فوائد العمل بالسنة
:
1 - محبة الله لعبده المؤمن كما في الحديث القدسي السابق
-2أن للمتمسك بالسنة فضل كبير ويزداد فضله رفعة كلما كان في زمن إعراض عن السنة وإيذاء لمن تمسك بها
أتيت أبا ثعلبة الخشني فقلت له : كيف تصنع في هذه الآية ؟ قال : أية آية ؟ قلت : قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم } . قال : أما والله لقد سألت عنها خبيرا ، سألت عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : بل ائتمروا بالمعروف ، وتناهوا عن المنكر ، حتى إذا رأيت شحا مطاعا ، وهوى متبعا ، ودنيا مؤثرة ، وإعجاب كل ذي رأي برأيه ، فعليك بخاصة نفسك ودع العوام ، فإن من ورائكم أياما ، الصبر فيهن مثل القبض على الجمر ، للعامل فيهن مثل أجر خمسين رجلا يعملون مثل عملكم .
الراوي: أبو ثعلبة الخشني المحدث:الترمذي - المصدر: سنن الترمذي- الصفحة أو الرقم: 3058 خلاصة حكم المحدث: حسن غريب
3- إن للعامل بالسنة مثل أجر من تبعه لا ينقص ذلك من أجرهم شيئاً وفي ذلك الحديث
عن أبي هريرة في صحيح مسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا . ومن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا
الراوي: أبو هريرة المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم- الصفحة أو الرقم: 2674 خلاصة حكم المحدث: صحيح
4- دحر البدعة ومحاربتها والقضاء عليها باحلال السنة محلها لقول النبى صلى الله عليه وسلم إنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة الراوي: - المحدث:ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى- الصفحة أو الرقم: 35/19
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وإليكم السنن:
1- التنعل باليمين وخلع النعل باليسار
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قـال: قـال رسـول الله صلى الله عليه وسلم : (( إذا انتعل أحدكم فليبدأ باليمنى ، وإذا خلع فليبدأ بالشمال، ولينعلهما جميعًا، أو ليخلعهما جميعًا
)) . البخاري رقم : 5856 ، ومسلم رقم : 5462
2- تقصير الثوب إلى فوق الكعبين للرجال فقط
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ، ولا ينظر إليهم ، ولا يزكيهم ، ولهم عذاب أليم ، قال فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرار . قال أبو ذر : خابوا وخسروا . من هم يا رسول الله ؟ قال : المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 106 خلاصة حكم المحدث: صحيح
و لقول النبي صلى الله عليه وسلم :ما أسفل الكعبين من الإزار ففي النار
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم: 5529 خلاصة حكم المحدث: صحيح
3- الدعاء عند لبس الثوب الجديد عن معاذ بن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
5-الصلاه فى النعل فروى انس بن مالك رضي الله عنه(( ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي في نعليه )) متفق عليه
وعن شداد بن اوس قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( خالفوا اليهود فانهم لا يصلون في خفافهم ولا نعالهم )) رواه ابو داود
6- إعفاء اللحية
أعفوا اللحى ، و جزوا الشوارب ، و غيروا شيبكم ، و لا تشبهوا باليهود و النصارى الراوي: أبو هريرةالمحدث:الألباني- المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم: 1067
خلاصة حكم المحدث: صحيح
7- الشرب قاعدا عن أنس رضي الله عنه: "أن النبي صلى الله عليه وسلم زجر عن الشرب قائماً
".مسلم
قال ابن القيم رحمه الله مبينا آفات الشرب قائما وأهمية الشرب جالسا :
"وللشرب قائما آفات عديدة منها : أنه لا يحصل به الري التام ، ولا يستقر في المعدة حتى يقسمه الكبد على الأعضاء ، وينزل بسرعة وحِدَّة إلى المعدة ، فيخشى منه أن يبرد حرارتها ، ويشوشها ، ويسرع النفوذ إلى أسفل البدن بغير تدريج ، وكل هذا يضر بالشارب ، وأما إذا فعله نادراً أو لحاجة لم يضره ، ولا يُعترض بالعوائد على هذا ، فإن العوائد طبائع ثوانٍ ، ولها أحكام أخرى ، وهى بمنزلة الخارج عن القياس عندالفقهاء" انتهى من"زادالمعاد" (4/229)
8- انتظار الصلاة بعد الصلاة
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات قالوا بلى يا رسول الله قال إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطا إلى المساجد وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط صحيح مسلم 9- التبكير الى صلاة الجمعة
عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
{من غسل يوم الجمعة واغتسل ثم بكر وابتكر ومشى ولم يركب ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها
} حديث صحيح رواه أحمد وأبو داود والترمذي وقال حديث حسن
10- كف الصبيان عند جنح الليل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( إِذَا كَانَ جُنْحُ اللَّيْلِ أَوْ أَمْسَيْتُمْ فَكُفُّوا صِبْيَانَكُمْ ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْتَشِرُ حِينَئِذٍ ، فَإِذَا ذَهَبَ سَاعَةٌ مِنْ اللَّيْلِ فَخَلُّوهُمْ ، وَأَغْلِقُوا الْأَبْوَابَ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَفْتَحُ بَابًا مُغْلَقًا ، وَأَوْكُوا قِرَبَكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ ، وَخَمِّرُوا آنِيَتَكُمْ وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ وَلَوْ أَنْ تَعْرُضُوا عَلَيْهَا شَيْئًا ، وَأَطْفِئُوا مَصَابِيحَكُمْ)
رواه البخاري (3280) ومسلم (2012)
11- صلاة ركعتين عند القدوم من السفر
عن كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قال :كَانَ رسول الله صلى إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ بَدَأَ بِالْمَسْجِدِ فَيَرْكَعُ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ جَلَسَ لِلنَّاسِصحيح مسلم - كتاب صلاة المسافرين (617)، وكتاب التوبة(9672).
. 13-إعادة السلام وتكرارهعندما يحول بينهما حاجز فقد قالصلى الله عليه وسلمفي الحديث عند أبي داود في سننه عن أبي هريرة قال : إذا التقى أحدكم أخاه فليسلم عليه فإن حالت بينهما شجرة أو جدار أو حجر ثم لقيه فليسلم عليه أيضاً ) وهذا كما جاء في الحديث عن البراء رضي الله عنه عن رسول اللهصلى الله عليه وسلمأنه قال (أيما مسلمين التقيا فأخذ أحدهما بيد صاحبه فتصافحا وحمدا الله تعالى جميعا تفرقا وليس بينهما خطيئة) أخرجه الإمام أحمد والضياء المقدسي وقال الشيخ الألباني : ( صحيح )انظر حديث رقم : 2741 في صحيح الجامع 14- التسبيح عند النزول والتكبير عند الصعود عن جابر رضي الله عنه قال:(( كنا إذا صعدنا كبرنا، وإذا نزلنا سبحنا.)) ((رواه البخاري)).
15- دعاء سماع صوت الرعد والريح عنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّه عنْهَا قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إِذا عَصِفَتِ الرِّيح قالَ : «اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا ، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ » رواه مسلم
كان عبدالله بن الزبير رضي الله عنهما إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال
: "سبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته". إسناد صحيح ( الكلم الطيب تحقيق الألباني ص156
)
16- ذكر عند لبس الثوب الجديد كان صلي الله عليه وسلم اذا لبس ثوباً أو قميصاً أو رداءً أو عمامة يقول
: ))اللهم إني أسألك من خيره وخير ما هو له)) رواه أبو داود والترمذي
,وأحمد وصححه ابن حبان
17- البدء باليمين عند كل شيء لحديث النبي صلي الله عليه وسلم (( إذا لبستم فابدءوا بأيامنكم )) رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه وهو صحيح
. 18- البدء ببسم الله عند أي عمل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "
"
كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر"
19- صلاة ركعتين عند اللحاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ))تكفير كل لحاء ركعتان(( حسن - المحدث: الألباني-المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2986 معنى اللحاء:أى المنازعة 20- صلاة ركعتين بعد الوضوء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ما من أحد يتوضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين يقبل بهما بقلبه ووجهه عليهما إلا وجبت له الجنة (( 21- قتل الوزغه عن أبي هريرة قال قال رسول الله )) :من قتل وزغة في أول ضربة كتب له مائة حسنة ، وفي الثانية سبعين حسنة)) . رواه مسلم . 22- نفض الفراش قبل النوم عن أبي هريرة . قال : قال رسول الله (( إذا أوى أحدكم إلى فراشه فليأخـــــــذ داخِلَـة إزاره فلـيــنــفــــض بها فراشه ، ويسم الله ، فإنه لا يعلم ما خلفه بعده على فراشه رواه مسلم 23- كتابة الوصيـــة عن ابن عمر . قال : قال رسول الله (( ما حق امرىء مسلم يبيتليلتين وعنده شيء يوصي به إلا ووصيته مكتوبة عند رأسه
((.رواه البخاري ومسلم
.
24- الخضاب للمرأة عن عائشة قالت: أومأت أمرأة من وراء ستر بيدها كتاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم يده فقال : ماأدري أيد رجل أم يد أمرأة ؟ فقالت :بل يد أمرأة . فقال : (لوكنت أمرأة لغيرت أظافرك يعني بالحناء)أبوداود والنسائي
.
يجوز للمرأة وضع الحناء على يديها وأظافرها في وقت الحيض وغيره . بل استحب جماعة من الفقهاء أن يكون خضاب المرأة بالحناء وقت حيضها ؛ لأنها لا تحتاج إلى إزالة مادته من أجل الوضوء .فعن علقمة أنه كان يأمر نساءه يختضبن في أيام حيضهن . وعن عطاء قال : كان يُستحب أن تختضب المرأة وهي حائض .
25- استخدام السواك
أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة " رواه البخاري (2/299) ومسلم (1/151) . وفي رواية للبخاري : " عند كل وضوء
" .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
) : " السواك مطهرة للفم ، مرضاة للرب ") علقه البخاري في صحيحه (2/274) ووصله أحمد
(6/47) والنسائي (1/50) وإسناده صحيح (الإرواء 1/105
المواضع التي يتأكد بها السواك
:
عند الوضوء عند الصلاة على الجنائز وعند الانتباه من النوم وعند تغير رائحة الفم وعند دخول المنزل وعند الغسل وعند دخول المسجد وعند الاحتضار ويوم الجمعة عند قراءة القرآن وفي مجالس الذكر لحضور الملائكة
.
26- الوضوء قبل غسل الجنابة
روى البخاري في الصحيح 248 عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أغتسل من الجنابة بدأ فغسل يديه ، ثم توضأ كما يتوضأ للصلاة ، ثم يدخل أصابعه في الماء فيخلل بها أصول شعره ، ثم يصب على رأسه ثلاث غرف بيديه ، ثم يفيض على جلده كله
(1048)والنسائي (1389) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " ، والنووي في "المجموع" (4 / 471
) .
29- الاستنثار ثلاث مرات بعد نوم الليل
من السنة أن يستنثر المسلم ثلاث مرات عند الاستيقاظ من النوم لأن الشيطان يبيت على خياشيم أنفه كما ورد في حديث أبي هريرة رضي الله عنه : "إذا استيقظ أحدكم من منامه فليستنثر ثلاث مرات. فإن الشيطان يبيت على خياشيمه
" [رواه مسلم
].
كما ورد بلفظ آخر أن يكون الاستنثار ثلاثا عند الوضوء وذلك من حديث أبي هريرة أيضا رضي الله عنه : "إذا استيقظ أحدكم من منامه فتوضأ فليستنثر ثلاث مرات، فإن الشيطان يبيت على خياشيمه" [صحيح الجامع
"الحَمْدُ لله الذِي عَافَانِي في جَسَدِي ورَدَّ عَلَيَّ رُوحِي، وأَذِنَ لي بِذِكْرهِ"
مَنْ تَعَارَ مِنَ اللَّيْل فقال:"لا إلَهَ إلاَّ الله وحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وهُوَ على كلِّ شيءٍ قَدير،
الحَمْدُ لله وسُبْحانَ الله ولا إلهإلا الله والله أكبر ولا حَولَ ولا قُوةَ إلا بالله
"
ثم قال: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي"، أو دعى استُجيبَ لهُ، فإن توَضأَ وصَلّى قُبِلَتْ صَلاتُهُ
.
31- رد المقترض بأكثر مما اقترضه كماً وكيفاً من غير اشتراط سابق
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: كان لرجل على النبي - صلى الله عليه وسلم - جملٌ ٍسنٌ من الإبل، فجاءه يتقاضاه فقال: (أعطوه) فطلبوا سنه، فلم يجدوا إلا سناً فوقها، فقال أعطوه) فقال: أوفيتني أوفى الله بك. فقال النبي - صلى الله عليه وسلم-: «إن خياركم أحسنكم قضاء». [ البخاري وكرره في مواضع كثيرة منها في ( كتاب الاستقراض) برقم (2393) (باب: حسن القضاء
32- الذكر عند خلع الملابس
قال صلى الله عليه وسلم: (سَتْرُ ما بين أعين الجن وعَوْرات بني آدم إذا وضع أحدهم ثوبه أن يقول: باسم الله
) [الطبراني
33- الذكر عند الجماع
عن ابن عبَّاسٍ رضي اللَّه عنْهما عن النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « لو أَنَّ أَحَدكُمْ إِذا أَتَى أَهلَهُ قالَ : بِسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيطَانَ وَجنِّبِ الشَّيطانَ ما رزَقْتَنَا ، فَقُضِي بيْنهُما ولَدٌ ، لم يضُرّهُ » متفقٌ عليه
34-دعاء الركوب
بسم الله. الحمد لله. {سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ * وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ}الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله، الله اكبر، الله اكبر، الله اكبر، سبحانك اللهم إني ظلمت نفسي فاغفر لي،إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت".
: " إن الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة فادعوا " . رواه الترمذي ( 212
) وأبو داود ( 437 ) وأحمد ( 12174
37-كثرة الدعاء في السجود
وفي الحديث الصحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم
كشف النبي الستارة ، والناس صفوف خلف أبي بكر ، فقال : أيها الناس ، إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة ، يراها المسلم ، أو ترى له ثم قال : ألا إني نهيت أن أقرأ راكعا ، أو ساجدا فأما الركوع ،
فعظموا
فيه
الرب ، وأما السجود ، فاجتهدوا في الدعاء ، قمن أن يستجاب لكم
عن جابِرٍ، رضي اللَّه عنه قال: سَمِعتُ رسولَ اللَّه يقولُ: «إِذا دخل الرَّجُل بيْتَهُ، فَذَكَرَ اللَّه تعَالى عِنْد دُخُولهِ وعِنْدَ طَعامِهِ، قال الشَّيْطانُ لأَصحَابِهِ: لا مبيتَ لَكُمْ ولا عشَاءَ، وإذا دخَل، فَلَم يَذكُر اللَّه تَعَالى عِنْد دخُولِهِ، قال الشَّيْطَانُ: أَدْركتمُ المبيت، وإِذا لَم يَذْكُرِ اللَّه تعَالى عِنْد طَعامِهِ قال: أَدْركْتُمُ المبيتَ وَالعَشاءَ » رواه مسلم
.
40- دعاء من رأى مبتلى
((الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضّلني على كثير ممن خلق تفضيلاً))
41- الاستخارة قبل البدء بأي عمل
عن جابِرٍ رضيَ اللَّه عنه قال : كانَ رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ في الأُمُور كُلِّهَا كالسُّورَةِ منَ القُرْآنِ ، يَقُولُ إِذا هَمَّ أَحَدُكُمْ بالأمر ، فَليَركعْ رَكعتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفرِيضَةِ ثم ليقُلْ : اللَّهُم إِني أَسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ ، وأستقدِرُكَ بقُدْرِتك ، وأَسْأَلُكَ مِنْ فضْلِكَ العَظِيم ، فإِنَّكَ تَقْدِرُ ولا أَقْدِرُ ، وتعْلَمُ ولا أَعْلَمُ ، وَأَنتَ علاَّمُ الغُيُوبِ
. اللَّهُمَّ إِنْ كنْتَ تعْلَمُ أَنَّ هذا الأمرَ خَيْرٌ لي في دِيني وَمَعَاشي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي » أَوْ قالَ : « عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِله ، فاقْدُرْهُ لي وَيَسِّرْهُ لي، ثمَّ بَارِكْ لي فِيهِ ، وَإِن كُنْتَ تعْلمُ أَنَّ هذَا الأَمْرَ شرٌّ لي في دِيني وَمَعاشي وَعَاقبةِ أَمَرِي » أَو قال : « عَاجِل أَمري وآجِلهِ ، فاصْرِفهُ عَني ، وَاصْرفني عَنهُ، وَاقدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كانَ ، ثُمَّ رَضِّني بِهِ
» قال: ويسمِّي حاجته . رواه البخاري
.
42- لعـق الأصابع قبل مسحها أو غسلها
عن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما-: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا أكل أحدكم فلا يمسح يده حتى يَلعقها أو يُـلعقها». [ البخاري ومسلم وابن ماجه 43-
إماطة الأذى عن اللقمة الساقطة ثم أكلها
عن جابر - رضي الله عنه - « أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - أَمَرَ بِلَعْقِ الأَصَابِعِ وَالصَّحْفَةِ، وَقَالَ: إِنَّكُمْ لاَ تَدْرُونَ فِي أَيِّهِ الْبَرَكَةُ ». و في لفظ: «إذا وقعت لقمة أحدكم فليأخذها، فليمط ما كان بها من الأذى، وليأكلها ولا يدعها للشيطان. و لا يمسح يده بالمنديل حتى يلعق أصابعه، فإنه لا يدري في أي طعامه البركة». [مسلم (2033) وابن ماجه (3270
44-التنفس عند الشرب خارج الإناء ثلاثاً
عن أنسٍ - رضي الله عنه - قال: «كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يتنفس في الشراب ثلاثاً ويقول: «إنه أروى وأبرأ وأمرأ». [ البخاري ومسلم
].
45-
الدعاء عقب شرب اللبن عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: دخلت مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنا و خالد بن الوليد على ميمونة، فجاءتنا بإناءٍ من لبنٍ، فشرب رسول الله، وأنا على يمينه وخالد على شماله، فقال لي: «الشربة لك فإن شئت آثرت بها خالداً» فقلت: ما كنت أوثر على سؤرك أحداً، ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم- : «من أطعمه الله الطعام فليقل: اللهم بارك لنا فيه، وأطعمنا خيراً منه. ومن سقاه الله لبناً فليقل: اللهم بارك لنا فيه وزدنا منه» وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «ليس شيء يجزئ مكان الطعام والشراب غير اللبن
46-كثرة الاستغفار في المجلس
عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: «إن كنا نعد لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - في المجلس الواحد مائة مرة: رب اغفر لي. وتب عليَّ إنك أنت التواب الرحيم». و الأدلة على الاستغفار كثيرة من القرآن والسنة. [ أبوداود والترمذي ].
47 -السجود للشكر عند حصول ما يسر واندفاع ما يكره
قال البغوي في شرح السنة [(3/316)]: ( سجود الشكر سنة عند حدوث نعمة طالما كان ينتظرها، أو اندفاع بلية ينتظر انكشافها
). و قال ابن القيم: في زاد المعاد [(1/360)] ( وكان من هديه - صلى الله عليه وسلم - وهدي أصحابه، سجود الشكر عند تجدد نعمة تسر، أو اندفاع نقمة ). وانظر الادلة في الأصل .
48-صلاة الركعتين عند التوبة من الذنب-
جاء من رواية أسماء بن الحكم الفزاري عن علي - رضي الله عنه -عن أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «ما من رجلٍ يذنب ذنباً، ثم يقوم فيتطهر، ثم يصلي - وفي رواية ركعتين - ثم يستغفر الله إلاّ غفر الله له>>
49-من هديه - صلى الله عليه وسلم - عدم نزع يده عند المصافحة حتى ينزعها الآخـر عن أنس - رضي الله عنه- قال: « كان إذا صافح رجلاً لم يترك يده حتى يكون هو التارك ليد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ». وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة .
50-
العدول عن الأمر المحلوف عليه للمصلحة مع الكفارة
عن أبي هريرة - رضي الله عنه- قال: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال: «من حلف على يمين فرأى غيرها خيراً منها فليكفر عن يمينه وليفعل». [ مسلم والترمذي
].
51- نوم القيلولة
قيلوا ، فإن الشياطين لا تقيل
الراوي: أنس بن مالك المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم: 4431
خلاصة حكم المحدث: حسن
وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبة أجمعين وجمعنا بهم فى اعلى عليين
جزا الله خيرا من عمل بهذه السنن الجميلة وساهم فى نشرها لنحيى سنة النبي صلى الله عليه وسلم فالدال على الخير كفاعله
(اللهم ارزقنى شهادة فى سبيلك واجعل موتى فى بلد رسولك)
والمعنى بعد ذلك واضح ان شاء الله اى من ضرب البرص فقتله من اول ضربة له 100 حسنة
وارجو من المشرفين تعديل نص الحديث الذى بالموضوع هكذا
من قتل وزغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة . ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة . لدون الأولى . وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة . لدون الثانية
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2240
خلاصة حكم المحدث: صحيح
جزاكم الله خيرا
(اللهم ارزقنى شهادة فى سبيلك واجعل موتى فى بلد رسولك)
تعليق