بســم الله الـرحمــن الرحيــم
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أخوة الإســـلام
نحن جميعا ندعى حبنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم و لكن دون أى دليل على ذلك
ولكن
أقول لكم جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب أمته و هـا هــو الدليل مع أننا لا نحتاج لدليل على حبه لأمته
قَالَ لِى خَلِيفَةُ قَالَ مُعْتَمِرٌ سَمِعْتُ أَبِى عَنْ أَنَسٍ عَنْ النَّبِى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
" كُلُّ نَبِى سَأَلَ سُؤْلًا أَوْ قَالَ لِكُلِّ نَبِى دَعْوَةٌ قَدْ دَعَا بِهَا فَاسْتُجِيبَ فَجَعَلْتُ دَعْوَتِى شَفَاعَةً لِأُمَّتِى يَوْمَ الْقِيَامَةِ " رواه البخارى
حدثنا عبيد الله بن معاذ العنبرى.حدثنا أبى حدثنا شعبة عن محمد (وهو ابن زياد) قال:سمعت أبا هريرة يقول:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"لكل نبى دعوة دعا بها فى أمته فاستجيب له وإنى أريد، إن شاء الله، أن أؤخر دعوتى شفاعة لأمتى يوم القيامة ".
رواه مسلم كتاب الإيمان
رواه مسلم كتاب الإيمان
حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ حَدَّثَنِى مَالِكٌ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنْ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
" لِكُلِّ نَبِى دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ يَدْعُو بِهَا وَأُرِيدُ أَنْ أَخْتَبِئَ دَعْوَتِى شَفَاعَةً لِأُمَّتِى فِى الْآخِرَةِ "
رواه البخارى فى كتاب الدعوات بشرح فتح البارى
رواه البخارى فى كتاب الدعوات بشرح فتح البارى
و الأن سـؤالـى
هــل نستحق هذه الهدية ؟؟
تعليق