:akbr:ايا عبد كم يراك الله عاصيا حريصا على الدنيا وللموت ناسيا انسيت لقاء الله واللحد والثرى ويوما عبوسا تشيب فيه النواصيا لو ان المرء لم يلبس لباسا من التقى تجرد عريانا ولو كان كاسيا ولو ان الدنيا تدوم لاهلها لكان رسول الله حيا وباقيا لكنها تفنى ويفنى نعيمها وتبقى الذنوب والمعاصى كما هى
تعليق