إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما كان من جاهلية قبل ظهور الإسلام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما كان من جاهلية قبل ظهور الإسلام

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    ما كان من جاهلية قبل ظهور الإسلام
    *************************************************
    قبل مبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت أطياف البشرية عرباً وعجماً تعج بالكفر والشرك
    والضلال ويزخرون بالجهل والفوضى وبالإنحراف والإنحلال ويغرقون فى البغى والظلم والجور والإضطهاد .
    كان غالب أهل مكة يتخذون آلهة من دون الله ظنوا أن عندها خيراً وأنها تملك لهم نفعاً أو تدفع عنهم ضرراً
    يقول عز وجل : (
    مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى ) [الزمر:3]
    قبيلة قريش كانت تعبد صنم : اللات .. وقبيلة ثقيف تعبد صنم : العزى .. وقبيلة الأوس والخزرج تعبد : صنم مناة
    (
    أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى* وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى ) [النجم:19-20]
    كانوا يدعون مع الله الشركاء ويعبدون مالا يسمع ولا يبصر ولا يغنى عنهم من الله شيئا .
    يذبحون ذبائحهم على النصب . ويستقسمون بالأزلام . فشى بينهم الثأر والإنتقام والوحشية والحِمية والعصبية .
    كانوا يتطيرون .وينسئون . ويئدون البنات . ويقتلون الأولاد خشية الفقر والإملاق . ويتخطفون الناس ويسلبون الأموال .
    ويبحرون البحيرة ويسيبون السائبة ويوصلون الوصيلة ويحمون الحام .
    وأنواع أخرى كثيرة وعديدة من الضلالات والخرافات والجهالات .
    ....
    التطير : كانوا يتطيرون بالسوانح والبوارح فينفرون الظباء والطيور ويطلقونها فإن أخذت
    ذات اليمين تبركوا بها ومضوا فى سفرهم وإن أخذت ذات الشمال تشاءموا وتراجعوا .
    يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى ولا طيرة ولا هامة )
    صحيح مسلم
    ....
    الهامة : كانوا يعتقدون أن الرجل إذا قتل ولم يطلب بثأره يخرج من رأسه طائر
    يسمى" الهامة " يصيح قائلاً : اسقونى اسقونى ولايزل على ذلك حتى يؤخذ بثأره .
    وقيل أن الهامة هى البومة فكانوا يعتقدون أنها إذا نعقت أمام بيت من البيوت فإن صاحبه سوف يموت
    ....
    الوأد : كان الرجل إذا ولدت زوجته بنتاً أخذ هذه البنت وقام بوأدها ودفنها فى التراب وهى حية .
    وكانوا يقتلون أولادهم خشية أن يصيبهم منهم حاجة أو فاقة وخوفاً من أن يعتريهم بسببهم فقر أو إملاق .
    ....
    النسىء : النسىء معناه التأجيل أو التأخير . والأشهر الحرم التى كان يحرم فيها القتال أربعة أشهر فى كل عام هى :
    ( شهر رجب . ذو القعدة . ذو الحجة . المحرم ) . يقول عز وجل :
    ( إِ
    نَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ) [التوبة:36] .
    فكانوا يمنعون القتال أربعة أشهر عدداً لا تحديداً .. فيحلون شهراً من الأشهر التى حرمها الله ويؤخرونه
    وينسئونه إلى شهر آخر من أشهر الحل فى العام الذى يليه . فيحلون بذلك أحد الأشهر الحرم عاماً ويحرمونه عاماً
    آخر حتى يتفق التحريم مع العدد . يقول عز وجل :
    (
    إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلِّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِّيُوَاطِؤُواْ
    عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ
    ) [التوبة:37]
    ....
    البحيرة . السائبة . الوصيلة . الحام : كانوا يبحرون البحيرة . ويسيبون السائبة . ويوصلون الوصيلة . ويحمون الحام
    يقول جل شأنه :
    (
    مَا جَعَلَ اللّهُ مِن بَحِيرَةٍ وَلاَ سَآئِبَةٍ وَلاَ وَصِيلَةٍ وَلاَ حَامٍ وَلَـكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ )
    [المائدة:]103.
    ....
    البحيرة : هى إذا أنتجت البهيمة خمسة أبطن نظروا إلى البطن الخامس منها فإن كان ذكراً ذبحوه وأكله
    الرجال دون النساء . وإن كان أنثى جدعوا أذنيه وشقوها وحرموا الإنتفاع بصوفه وأوباره وأشعاره وألبانه .
    ....
    السائبة : هى إذا ولدت البهيمة سبعة أبطن من الإناث ليس بينهن ذكر سِيبت وتركت لا تركب ولا يحمل
    عليها شىء ولا يجز وبرها أو شعرها ولا يحلب لبنها ولا ينتفع بأى شىء منها .
    ....
    الوصيلة : هى إذا ولدت البهيمة وابتكرت بكرها الأول بأنثى ثم ثنت بأنثى أخرى ولم يولد بينهما ذكراً قالوا عن
    الأنثى الثانية وصلت أختها وسموها الوصيلة . هذه الوصيلة يجدعون أذنيها ويجعلونها متروكة لطواغيتهم لاينتفعون
    بها ولا يركبونها ولا يحملون عليها شىء ولا يجزون وبرها ولا يحلبون لبنها .
    ....
    الحام : هو الفحل من الإبل يضرب الضراب المعدود ( للأنثى ) فإذا صار ضرابه عشرة أبطن من صلبه قالوا :
    حمى ظهره . وحينئذ يترك هذا الفحل من الإبل فلا يحمل عليه شىء ولا يركب ولا يمنع من ماء ولا من مرعى
    حتى ولو لم يكن الماء أو المرعى لصاحبه .
    .......
    الميتة: هى التى ماتت دون صيد أو ذكاة شرعية إلاما استثناه رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سئل
    عن ماء البحرفقال : ( هوالطهور ماؤه الحل ميتته )
    رواه الإمام مالك وأصحاب السنن وصححه ابن خزيمة وابن حبان.
    وصيد البحر هو كل ما يعيش فى الماء فهوحلال كيفما وجد سواء أخذ حياً ثم مات أو مات وهو فى
    الماء طفا أو لم يطف وسواء قتله حيوان بحرى أو برى أو صاده مسلماً أو كتابياً. يقول تبارك وتعالى :
    ( أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعاً لَّكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ )
    [المائدة:96].
    أصحاب أبى حنيفة : ذهبوا إلى عدمِ حِلْ ما طفا على الماء ولم يجيزوا أكل خنزير الماء .
    وابن حزم : ذهب إلى أن القول بالتحريم يعد تكليفاً لما لايطاق وممالاسبيل إلى علمه لأنه لا يُعلم
    هل مات طافياً أو مات قبل أن يطفو.
    ....
    الدم : قد يكون مسفوحاً أو غير مسفوح وكلاهما محرم .. الدم المسفوح : هو الذى يسيل ويتقاطر ويخرج
    من الذبيحة حال تذكيتها وذبحها .. والدم غير المسفوح : هو دم الجروح ودم الحيض والنفاس وما إلى ذلك .
    ....
    لحم الخنزير : نهى الله عن أكل لحمه أو شحمه أو عظمه أو أى جزء من أجزائه ذكراً كان أم أنثى صغيراً أم كبيراً .
    ولا يجوز الإنتفاع بجلده . حيث أن جلود الميتة من السباع أو من كل ذى روح تطهر جميعها بالدباغ إذا دبغت إلا
    جلد الكلب والخنزير فهما لا يطهران أبدا . ( فلقد مر سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشاة ميتة فقال لصحابته :
    هلّا انتفعتم بجلدها قالوا : يا رسول الله إنها ميتة فقال عليه الصلاة والسلام : إنما حرم أكلها .. أيما إهاب دبغ فقد طهر
    إلا جلد الكلب والخنزير فهما لا يطهران أبدا )
    صحيح البخارى ومسلم .
    ....
    ما أهل لغير الله به : وهو كل ما ذبح ولم يذكر اسم الله عليه لكونه أهل أو ذبح على غير اسم الله فلا يحل
    الأكل منها لما أوجبه الله من أن يكون الذبح على إسمه العظيم . يقول تبارك وتعالى فى كتابه الكريم :
    (
    وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ ) [الأنعام:121] .
    ولقد قيل بجواز الأكل من الذبيحة التى لم يذكر اسم الله عليها إنتركت التسمية سهواً ونسياناً وليست عمداً .
    ....
    الذبح على النصب : النُصُب هى الحجارة والأصنام التى يعظمونها ويبجلونها ويذبحون عندها وعليها ذبائحهم .
    يقول جل ذكره : (
    حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ
    وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ
    ) [المائدة:3] .
    ....
    المنخنقة : هى التى تموت بالخنق دون تذكية أوتتكبل فى وثاقها فتموت أو التى تموت بأى وسيلة تؤدى إلى خنقها .
    ....
    الموقوذة : هى التى تُضرب بحجر أو عصا أو بأى شىء من هذا القبيل مما يؤدى إلى موتها دون أن ينهر دمه .
    ....
    المتردية : هى التى تقع وتتردى من شاهق أو من موضع عال فيؤدى هذا التردى إلى موتها.
    ....
    النطيحة : هى التى ماتت بسبب نطح غيرها فهى محرمة حتى وإن جرحت وخرج ونهر منها دم .
    ويجوز تذكية الموقوذة والمتردية والنطيحة وذبحها إنْ حرَّكت ذنبها أو ركضت برجلها أو طَرُفَت بعينها طالما
    كانت الروح تنبض بها لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه فكلوه )
    رواه مسلم في الصحيح عن ابن أبي عمر
    يقول ابن تيمية فى الفتاوى : إذا كان حيًا فذكى حلّ أكله ولا اعتبار للحركة لأن حركات المذبوح لا تنضبط بل
    فيها ما يطول زمانه وتعظم حركته ومتى جرى الدم الذى يجرى من المذبوح الذى ذبح وهو حى حل أكله‏ .
    ولكن إذا بلغ الطير أو الحيوان مَبْلغاً يُوقِن المرء منه أنه قد مات فلا يحل أكله حتى وإن ذُكِّىَ .
    ....
    ما أكل السبع : هو كل ما عَدَا عليه أسد أو فهد أو نمر أو ذئب أو ضبع أو كلب وما إلى ذلك من السباع فنهش منه
    شيئا حتى ولو كان جزءاً يسيراً .
    كل ذى ناب من السباع كالأسد والنمر والفهد والكلب والذئب .. إلخ . وكل ذى مخلب من الطير كالحدأة والغراب
    وما شابههم وماثلهم محرم أكله للحديث النبوى الشريف الذى رواه ابن عباس رضى الله عنهما :
    ( أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن أكل كل ذى ناب من السباع وكل ذى مخلب من الطير )
    صحيح مسلم
    كما يحرم أكل الحشرات والعقارب والحيات والحمرالأهلية أو الإنسية سواء كان الحمار أهلياً أو متوحشاً وكل ما شابههم
    وناظرهم وماثلهم مماهو خبيث وغير طيب .
    وإذا ما أُلجىء الإنسان إلى حالة ضرورة تشرف به على الهلاك والموت فقد أبيح له الأكل من هذه المحرمات .
    يقول جل شأنه : (
    وَقَدْ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلاَّ مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ) [ الأنعام:119]
    ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا لم تصطبحوا ولم تغتبقوا ولم تحتفئوا بقلاً فشأنكم )
    رواه أحمد فى مسنده .
    ومعنى : " لم تصطبحوا " : أى بحثتم فى الأرض فى الصباح عما يسد الرمق . و" لم تغتبقوا " : أى بحثتم فى المساء .
    و" لم تحتفئوا بقلا " : أى قمتم بالتنقيب بالتفتيش عن بقل تأكلونه فى باطن وحُشَاش الأرض .
    حينئذ يجوز للمضطر أن يأكل من الميتة المحرمة . فحالة الإضطرار لاتتوافر للمرء إلا إذا أشرَفَ على الموت والهلاك
    من شدة الجوع بعد أن قام بالبحث والسعى فى حُشَاش الأرض يفتّش عن بَقلِها ليُخْرِج منها ما يقتاته فلم يجد .
    وعلىه أن لايكون باغياً فيما يقتاته مما حرّمه الله بل يأكل بقدر ما يخرجه من حالةالإضطرار التى هو فيها وما يحفظ بدنه
    من الموت لقوله تبارك وتعالى : (
    فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) [البقرة:173] .
    ....
    الإستقسام بالأزلام : الأزلام هى : السهام أو الأقداح . والإستقسام هو : الإلزام والإلتزام بما تأمر به السهام .
    إذا أرادوا سفراً أو زواجاً أو تجارةً أو حرباً وما إلى ذلك من أمور : كانوا يقومون بهذا الإستقسام .
    يقول ابن جرير فى كتابه "جامع البيان" :
    ( فى الجاهلية إذا أراد أحدهم سفراً أو نحو ذلك احتكم إلى القداح يكتبون على بعضها ( نهانى ربي )
    وعلى بعضها ( أمرنى ربي ) فإن خرج الأول كفّ عما عزم وإن خرج الثانى مضى لما أراد ) .
    ويقول ابن سعدى فى "التيسير" :
    ( هى قُدَّاح ثلاثة مكتوب على أحدها ( إفعل ) وعلى الثانى ( لا تفعل ) والثالث لا كتابة فيه فإن همَّ أحدهم بسفر أو نحوه
    ضرب هذه القداح فإن خرج المكتوب عليه ( إفعل ) مضى فى أمره وإن خرج
    ( لا تفعل ) لم يمض فى شأنه وإن ظهر الذى لا شىء عليه أعادها حتى يخرج أحد القدحين فيعمل به ) .
    ويقول ابن تيمية فى " مجموع الفتاوى " :
    ( كانوا إذا أرادوا أمراً من الأمور أحالوا به قُدَّاحاً مثل السهام أو الحِصِّى أوغير ذلك وقد علّموا على هذا علامة الخير وعلى
    هذا علامة الشر وآخر أغفلوه فإذا خرج الأول فعلوا وإذا خرج الثانى تركوا وإذا خرج ما أغفلوه أعادوا الاستقسام ) .
    هذا الإستقسام وما شابهه وناظره وماثله حرمه الله تعالى ونَهى عنه وعن فعله .


    قال الحسن البصري - رحمه الله :
    استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
    [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين



  • #2
    رد: ما كان من جاهلية قبل ظهور الإسلام

    وعليكم السلام ورحمة الله

    بارك الله فيكم

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم

    تعليق


    • #3
      رد: ما كان من جاهلية قبل ظهور الإسلام

      المشاركة الأصلية بواسطة khadeja مشاهدة المشاركة
      وعليكم السلام ورحمة الله

      بارك الله فيكم

      اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
      وفيكم بارك الله
      جزاكم الله خيراً أختنا الفاضلة
      وفقكم الله لكل خير


      قال الحسن البصري - رحمه الله :
      استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
      [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


      تعليق


      • #4
        رد: ما كان من جاهلية قبل ظهور الإسلام

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

        بارك الله فيكم

        اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
        سبحان الله ....الحمدلله ....الله أكبر ....لا اله الا الله
        غــرفة العنــاية الإيمــانية المركـزة ’’ بادرى بالـدخــول ’’



        تعليق


        • #5
          رد: ما كان من جاهلية قبل ظهور الإسلام

          المشاركة الأصلية بواسطة لؤلؤة باسلامى 2 مشاهدة المشاركة
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

          بارك الله فيكم

          اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
          اللهم آمين
          وفيكم بارك الله أختنا الفاضلة
          وفقكم الله لما يُحِب ويرضى


          قال الحسن البصري - رحمه الله :
          استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة".
          [حصري] زاد المربين فى تربية البنات والبنين


          تعليق

          يعمل...
          X