إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مـــحـــبـــــة الــرّســـول صلّى الله عليه وسلّم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [منقول] مـــحـــبـــــة الــرّســـول صلّى الله عليه وسلّم


    تعريف المحبة:لغة: تطلق على حفظ المودة.
    اصطلاحاً: هي رمز لتعلق القلوب وميلها إلى ما ترضاه.
    أو: ميل القلب فطرة وأدركاً ومعرفة ما يوافقه يستحسنه.
    أولاً: محبة الله عز وجل وهدي السلف.
    الأدلة:
    يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأت الله بقوم يحبهم ويحبونه .
    إن الله يحب التوابين . إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً كأنهم بنيان مرصوص .
    وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّـهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّـهِ ﴿١٦٥﴾ سورة البقرة.

    قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّـهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّـهُ ﴿٣١﴾ . سورة آل عمران
    روى البخاري ومسلم عن أنس: أن رجلاً سأل النبي: متى الساعة؟
    قال: ((وما أعددت لها))
    قال: ما أعددت لها من كثير صلاة ولا صوم، ولكني أحب الله ورسوله
    قال: ((أنت مع من أحببت)).
    ثانياً: محبة الرسول
    مفهومها: أن يميل قلب المسلم إلى رسول الله ميلاً يتجلى فيه إيثاره على كل محبوب لأسباب موجبة لمحبته عقلاً وشرعاً.
    ثالثاً: الصلة بين محبة الرسول ومحبة الله:
    قال ابن تيمية: (الرسول إنما يحب لأجل الله، ويطاع لأجل الله، ويتبع لأجل الله).
    قال تعالى: { قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّـهُ بِأَمْرِهِ ﴿٢٤﴾} . سورة التوبة
    وروى البخاري ومسلم عن أنس مرفوعاً: ((ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما..)).



    رابعاً: حكم محبة الرسول:
    {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّـهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّـهُ بِأَمْرِهِ ﴿٢٤﴾} . سورة التوبة
    وفي حديث البخاري عن أبي هريرة مرفوعاً: ((فوالذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين)).
    وروى البخاري عن عبد الله بن هشام: كنا مع النبي وهو آخذ بيده عمر
    فقال عمر: يا رسول الله لأنت أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي
    فقال: ((لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك،
    قال عمر: فإنه الآن، لأنت أحب إلي من نفسي،
    فقال: الآن يا عمر)).
    - يقدم أمر الرسول.
    - حب النفس طبع وحب الآخرين اختيار.
    - التفت عمر إلى هذا.
    - امتحن عمر نفسه ووصل.
    خامساً: أسباب ودواعي محبة الرسول:
    أ- أن حبه تابع لحب الله عز وجل.
    ب- أن الله تعالى اختاره وأحبه:
    روى مسلم عن واثلة بن الأسقع مرفوعاً: ((إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشاً من كنانة، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم)).
    وروى البخاري عن أبي هريرة مرفوعاً: ((إذ أن الله إذا أحب عبداً نادى جبريل أني أحب فلاناً فأحبه)).
    ج- كمال رأفته ورحمته بأمته وحرصه على هدايتها:
    {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴿١٢٨﴾} . سورة التوبة
    {وَمَا كَانَ اللَّـهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّـهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴿٣٣﴾ } . سورة الأنفال
    وروى مسلم عن ابن عمرو: أن رسول الله تلا هذه الآية:
    {رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ ۖ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي ۖ وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴿٣٦﴾ }. سورة ابراهيم
    {و إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ ۖ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } .سورة المائدة
    فرفع يديه وقال: ((اللهم أمتي أمتي وبكى، فقال الله يا جبريل: اذهب إلى محمد وربك أعلم فسله فأتاه جبريل فسأله، فأخبره بما قال: وهو أعلم، فقال الله يا جبريل: اذهب إلى محمد فقال: إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك)).
    وروى البخاري عن أبي هريرة مرفوعاً: ((لكل نبي دعوة مستجابة، فتعجل كل نبي دعوته، وإني اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة، فهي شاملة إن شاء الله من مات من أمتي لا يشرك بالله شيئاً)).
    د- كمال نصحه للأمة.
    {لَقَدْ مَنَّ اللَّـهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿١٦٤﴾ سورة آل عمران كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِّنكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُم مَّا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴿١٥١﴾ }. سورة البقرة
    هـ -ذو أخلاق عالية.{ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴿٤﴾}. سورة القلم
    سادساً: مظاهر محبة الله لرسوله:
    1- اختاره لمقام الرسالة:{ اللَّـهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ }. سورة الأنعام124
    {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿٤٥﴾ } . سورة الأحزاب
    2- أنزل عليه القرآن:
    { وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ ﴿٨٧﴾ } . سورة الحجر
    3- انشراح صدره:
    {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ }.
    4- الصلاة عليه:
    {إِنَّ اللَّـهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ }. سورة الأحزاب56
    5- تشريفه بالخلة.ففي حديث مسلم عن جندب مرفوعاً: ((إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل، فإن الله قد اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً)).
    6- رحمة للعالمين:
    { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ﴿١٠٧﴾ } . سورة الأنبياء
    وروى مسلم عن أبي هريرة: قيل للرسول: أدع على المشركين
    قال: ((إني لم أبعث لعاناً، وإنما بعثت رحمة)).

    سابعاً: مظاهر محبتنا للرسول :
    1- طاعته:
    { قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّـهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّـهُ ﴿٣١﴾ } . سورة آل عمران
    {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴿٦٥﴾ } . سورة النساء
    {لْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٦٣﴾ } . سورة النور
    {مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّـهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ﴿٨٠﴾ } . سورة النساء
    {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّـهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ﴿٣٦﴾ } . سورة الأحزاب
    2- تعظيم النبي وتوقيره:
    كان محمد بن المنكدر إذا ذكره بكى حتى يرحمه الجالسون.
    وكان ابن مهدي إذا قرأ حديث النبي أمر الحاضرين بالسكوت
    { لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ } .سورة الحجرات
    ثامناً: الناس في تعظيم الرسول:
    1- جفاء وتفريط: روى البخاري عن أبو سعيد الخدري قال: بينما نحن عند رسول الله وهو يقسم قسماً أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم فقال يا رسول الله: اعدل ،
    فقال:(( ويلك ومن يعدل إذا لم اعدل قد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل.
    فقال عمر: يا رسول الله ائذن لي فيه فاضرب عنقه، فقال: دعه فإن له أصحاب يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم، وصيامه ومع صيامهم، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية)).
    قال المعري:
    لولا انقطاع الوحي بعد محمد قلنا محمد عن أبيه بديل
    هو مثله في الفضل إلا أنه لم يأته برسـال جبريل
    2- الغلو ورفعه فوق مرتبه:
    ولعلاجه:
    1-يجب أن يفرق بين حق الله وحق الرسول.
    2-الفرق بين التعظيم المشروع والممنوع:
    المشروع: اللائق به، وأساسه الاتباع والاقتداء.
    الممنوع: تعظيم بما لا يليق.
    روى أحمد عن أنس: أن رجلاً قال: يا محمد، يا سيدنا، وابن سيدنا، وخيرنا وابن خيرنا فقال: ((عليكم بقولكم ولا يستهوينكم الشيطان، أنا محمد بن عبد الله، عبد الله ورسوله، والله ما أحب أن ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني الله عز وجل)).
    وروى البخاري عن ابن عمر مرفوعاً: ((لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم، فإنما أنا عبد فقولوا: عبد الله ورسوله)).
    وروى أحمد عن ابن عباس: أن رجلاً قال للنبي: ما شاء الله وشئت، فقال له: ((أجعلتني واللهَ عدلاً، بل ما شاء الله وحده)).
    3- تذكره وتمنى رؤيته:
    وروى مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً: ((من أشد أمتي لي حباً ناس يكونون بعدي يود أحدهم لو رآني بأهله وماله)).
    وروى أحمد عن أنس بن مالك قال : قال : ((يقدم عليكم غداً أقوام هم أرق قلوباً للإسلام منكم)) قال : فقدم الأشعريون فيهم أبو موسى الأشعري، فلما دنو من المدينة جعلوا يرتجزون يقولون:
    غداً نلقى الأحبة محمداً وحزبه
    فلما أن قدموا تصافحوا فكانوا هم أول من أحدث المصافحة.
    وهذا بلال وهو يحتضر نادته امرأته: واويلاه وهو يقول: وفرحاه!!غدا نلقى الأحبة ، محمداً وصحبه.
    4- محبة قرابته وآل بيته وأزواجه:
    وروى مسلم عن زيد بن أرقم مرفوعاً: ((ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم ثقلين: أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله، ثم قال: وأهل بيتي اذكركم الله في أهل بيتي)).
    5- محبة سنته والداعين إليها:
    {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ ﴿١٠﴾ } . سورة الحشر
    تاسعاً: آثار محبة الرسول:
    1- تتربى فيه صفة المحبة الصادقة للرسول.
    2- أن يكون متقرباً بالطاعات اقتداءً بحبيبه.
    3- يكون معظماً للرسول وسنته مجانباً للبدع والخرافات.
    4- يكون متخلقاً بأخلاقه.
    5- يكون مستقيماً على شرع الله طائعاً.
    6- يحب العلماء الداعين إلى السنة.
    7- يتحمل الأذى في سبيل نصر دين الله وإعزازه.




    التعديل الأخير تم بواسطة عطر الفجر; الساعة 15-08-2014, 05:52 PM.
    أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته
    أستغفر الله العظيم من كل فرض تركته
    أستغفر الله العظيم من كل صالح جفوته
    أستغفر الله العظيم من كل برٍّ أجلته
    أستغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته
    أستغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته

  • #2
    رد: مـــحـــبـــــة الــرّســـول صلّى الله عليه وسلّم

    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرا
    اللهم ارزقنا محبة الله ورسوله


    ربِّ خذ من حياتي حتى ترضى، واجعل كل سكنة وكل حركة وكل لحظة طَرْفٍ فيك ولك!

    تعليق


    • #3
      رد: مـــحـــبـــــة الــرّســـول صلّى الله عليه وسلّم

      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا
      اللهم ارزقنا محبة الله ورسوله

      تعليق


      • #4
        رد: مـــحـــبـــــة الــرّســـول صلّى الله عليه وسلّم

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        بارك الله فيكم ونفع بكم وأثابكم الجنة
        اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

        تعليق


        • #5
          رد: مـــحـــبـــــة الــرّســـول صلّى الله عليه وسلّم

          المشاركة الأصلية بواسطة khadeja مشاهدة المشاركة
          عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
          جزاكم الله خيرا
          اللهم ارزقنا محبة الله ورسوله
          المشاركة الأصلية بواسطة لؤلؤة باسلامي مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          بارك الله فيكم ونفع بكم وأثابكم الجنة
          بارك الله فيكم ونفع بكم
          التعديل الأخير تم بواسطة عطر الفجر; الساعة 15-08-2014, 05:57 PM.
          أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته
          أستغفر الله العظيم من كل فرض تركته
          أستغفر الله العظيم من كل صالح جفوته
          أستغفر الله العظيم من كل برٍّ أجلته
          أستغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته
          أستغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته

          تعليق


          • #6
            رد: مـــحـــبـــــة الــرّســـول صلّى الله عليه وسلّم

            المشاركة الأصلية بواسطة رسولى أندى العالمين مشاهدة المشاركة
            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            جزاكم الله خيرا
            اللهم ارزقنا محبة الله ورسوله

            بارك الله فيكم ونفع بكم
            أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته
            أستغفر الله العظيم من كل فرض تركته
            أستغفر الله العظيم من كل صالح جفوته
            أستغفر الله العظيم من كل برٍّ أجلته
            أستغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته
            أستغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته

            تعليق

            يعمل...
            X