بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
بسم الله الذى يسبح الرعد بحمده
والملائكة من خيفته
بسم الله ابدء اول مشاركاتى فى اول منتدى اشترك بة
واسال الله ان يلهمنى الصواب
فان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسى والشيطان
بسم الله الذى يسبح الرعد بحمده
والملائكة من خيفته
بسم الله ابدء اول مشاركاتى فى اول منتدى اشترك بة
واسال الله ان يلهمنى الصواب
فان اصبت فمن الله وان اخطات فمن نفسى والشيطان
ابدء بخلق حبيب الله الذى اصطفاه من خلقه فى موقف لا يفعله منا اليوم الا من رحم الله فنحن نجلس فى المجالس نتكلم فى هذة وناكل فى لحم اخرى..........
حتى لا اطيل صفى معى قلبك وذهنك وعيشى مع جمال اخلاق رسول الله
"لما كان يوم فتح مكة أَمَّنَ رسول الله صل الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر، قال:
اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلِّقين بأستار الكعبة: عكرمة بن أبي جهل، و عبدالله بن خَطَل، و مِقْيَس بن صُبَابة، و عبدالله بن سعد بن أبي سرح.
فأما عبدالله بن خطل فأُدْرِك وهو متعلِّق بأستار الكعبة، فاستبق إليه سعيد بن حريث وعمار بن ياسر فسبق سعيد عماراً، وكان أشب الرجلين فقتله
وأما مِقْيَس بن صُبَابة فأدركه الناس في السوق، فقتلوه.
وأما عكرمة فركب البحر فأصابتهم عاصف، فقال أصحاب السفينة: أخلِصوا فإن آلهتكم لا تغني عنكم شيئاً هاهنا، فقال عكرمة والله لئن لم ينجني في البحر إلا الإخلاص لا ينجيني في البر غيره، اللهم إن لك عليَّ عهداً إن أنت عافيتني مما أنا فيه أن آتي محمداً صل الهل عليه وسلم حتى أضع يدي في يده، فلأجدنه عفواً كريماً، فجاء وأسلم.
و اختبأ عبدالله بن سعد بن أبي سرح عند عثمان بن عفان، فجاء به حتى أوقفه على النبي صل الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، بَايْع عبدالله، فرفع رأسه، فنظر إليه، ثلاثاً، كلُّ ذلك يأبى، فبايعه بعد ثلاث ثم أقبل على أصحابه فقال: "أما كان فيكم رَجُلٌ رَشِيد يقومُ إلى هذا حيث رآني كَفَفَتُ يَدِي عن بيعته فيقتله" فقالوا: ما ندري يا رسول الله ما في نفسك، ألا أوْمَأْت إلينا بعينك، قال: "إنه لا يَنْبَغِي لنبيٍّ أن تكون له خائنة الأُعْيُن"
رواه أبو داود بإسناد صحيح.
حتى لا اطيل صفى معى قلبك وذهنك وعيشى مع جمال اخلاق رسول الله
"لما كان يوم فتح مكة أَمَّنَ رسول الله صل الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر، قال:
اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلِّقين بأستار الكعبة: عكرمة بن أبي جهل، و عبدالله بن خَطَل، و مِقْيَس بن صُبَابة، و عبدالله بن سعد بن أبي سرح.
فأما عبدالله بن خطل فأُدْرِك وهو متعلِّق بأستار الكعبة، فاستبق إليه سعيد بن حريث وعمار بن ياسر فسبق سعيد عماراً، وكان أشب الرجلين فقتله
وأما مِقْيَس بن صُبَابة فأدركه الناس في السوق، فقتلوه.
وأما عكرمة فركب البحر فأصابتهم عاصف، فقال أصحاب السفينة: أخلِصوا فإن آلهتكم لا تغني عنكم شيئاً هاهنا، فقال عكرمة والله لئن لم ينجني في البحر إلا الإخلاص لا ينجيني في البر غيره، اللهم إن لك عليَّ عهداً إن أنت عافيتني مما أنا فيه أن آتي محمداً صل الهل عليه وسلم حتى أضع يدي في يده، فلأجدنه عفواً كريماً، فجاء وأسلم.
و اختبأ عبدالله بن سعد بن أبي سرح عند عثمان بن عفان، فجاء به حتى أوقفه على النبي صل الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، بَايْع عبدالله، فرفع رأسه، فنظر إليه، ثلاثاً، كلُّ ذلك يأبى، فبايعه بعد ثلاث ثم أقبل على أصحابه فقال: "أما كان فيكم رَجُلٌ رَشِيد يقومُ إلى هذا حيث رآني كَفَفَتُ يَدِي عن بيعته فيقتله" فقالوا: ما ندري يا رسول الله ما في نفسك، ألا أوْمَأْت إلينا بعينك، قال: "إنه لا يَنْبَغِي لنبيٍّ أن تكون له خائنة الأُعْيُن"
رواه أبو داود بإسناد صحيح.
كم مره خانتنا اعيننا كم مره تغامزنا ولم نبالى
اخيتى كم من كلمة صغيره تفوهنا بها من فرط جهلنا وهى عند الله عظيمه
ارجو من الله ان يصل لكل من يقرء الموضوع ما وصلنى منه
وان نمسك السنتنا حفظنا لحسناتنا من الضياع
تنبيه هام جدا
الموضوع مطروح للقراءة من الجميع اخوة واخوات ولكن المشاركه فى الردود للاخوات فقط وهذا نهجى ان شاء الله فى جميع مواضيعى وشكرا
تعليق