بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل و سلم و بارك
على محمد و على آله و صحبه
على محمد و على آله و صحبه
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بعضنا درس و تفقه في دين الله
و أكثرنا لم يفعل و أخذ معلوماته الدينية
بالسمع من العامة...
و أكثرنا لم يفعل و أخذ معلوماته الدينية
بالسمع من العامة...
ثم اتضح لنا ان كثير من المعلومات
التي أخذناها مسلم بها غير صحيحة
و من هذا المنطلق اصبح على كل مسلم
إذا قرأ تصحيح لحديث لرسول الله
صلى الله عليه و سلم ان يخبر عنه
من منطلق ابراء الزمة
التي أخذناها مسلم بها غير صحيحة
و من هذا المنطلق اصبح على كل مسلم
إذا قرأ تصحيح لحديث لرسول الله
صلى الله عليه و سلم ان يخبر عنه
من منطلق ابراء الزمة
و قد يختلف كثيرون في العلماء
حتى اصبحنا نصنفهم
و انا لا اقول رأي في أي عالم
و لا اطالب أحد بالأخذ بما أنقل
و لكن فقط ابلغ رجاية التوفيق من الله
فأن أصبت فمن فضل الله و ان اخطأت فمن نفسي
حتى اصبحنا نصنفهم
و انا لا اقول رأي في أي عالم
و لا اطالب أحد بالأخذ بما أنقل
و لكن فقط ابلغ رجاية التوفيق من الله
فأن أصبت فمن فضل الله و ان اخطأت فمن نفسي
أعتذر عن هذه الأطالة و لكن لكل قول مدخل
و لنأتي لبيت القصيد :
و أنقله لكم من أخت فاضلة :
(1)
اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ،
وقلة حيلتي ، وهو اني على الناس . . .
أنت أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ،
وأنت ربي . . . إلى من تكلني .
إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري .
إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، غير أن
عافيتك هي أوسع لي . . ! !
أعوذ بنور وجهك ألذي أشرقت له الظلمات ،
وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ،
أن يحل علي غضبك ، أو أن ينزل بي سخطك .
لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك . . .
وتحركت عاطفة القرابة في قلوب ابني ربيعة
فدعوا غلاما لهما نصرانيا ، يدعى عداسا وقال له :
خذ قطفا من العنب ، واذهب به
إلى الرجل . فلما وضعه بين يدي رسول الله
صلى الله عليه وسلم مد يده إليه قائلا
: باسم الله ثم أكل .
فقال عداس إن هذا الكلام ما يقوله أهل هذه البلدة !
قال له النبي : من أي البلاد أنت !
قال أنا نصراني من نينوى فقال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : أمن قرية الرجل الصالح يونس بن متى ؟
قال له : وما يدريك ما يونس ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك أخي ،
كان نبيا وأنا نبي . فأكب عداس على يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجليه يقبلهما . فقال ابنا ربيعة أحدهما للآخر .
أما غلامك فقد أفسده عليك ! فلما جاء عداس قال له :
ويحك ماهذا ؟ قال : ما في الأرض خير من هذا الرجل .
وقلة حيلتي ، وهو اني على الناس . . .
أنت أرحم الراحمين ، أنت رب المستضعفين ،
وأنت ربي . . . إلى من تكلني .
إلى بعيد يتجهمني ، أم إلى عدو ملكته أمري .
إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ، غير أن
عافيتك هي أوسع لي . . ! !
أعوذ بنور وجهك ألذي أشرقت له الظلمات ،
وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ،
أن يحل علي غضبك ، أو أن ينزل بي سخطك .
لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك . . .
وتحركت عاطفة القرابة في قلوب ابني ربيعة
فدعوا غلاما لهما نصرانيا ، يدعى عداسا وقال له :
خذ قطفا من العنب ، واذهب به
إلى الرجل . فلما وضعه بين يدي رسول الله
صلى الله عليه وسلم مد يده إليه قائلا
: باسم الله ثم أكل .
فقال عداس إن هذا الكلام ما يقوله أهل هذه البلدة !
قال له النبي : من أي البلاد أنت !
قال أنا نصراني من نينوى فقال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : أمن قرية الرجل الصالح يونس بن متى ؟
قال له : وما يدريك ما يونس ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك أخي ،
كان نبيا وأنا نبي . فأكب عداس على يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجليه يقبلهما . فقال ابنا ربيعة أحدهما للآخر .
أما غلامك فقد أفسده عليك ! فلما جاء عداس قال له :
ويحك ماهذا ؟ قال : ما في الأرض خير من هذا الرجل .
الراوي: محمد بن كعب القرظي - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر:
فقه السيرة - الصفحة أو الرقم: 126
فقه السيرة - الصفحة أو الرقم: 126
(2)
اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي
وهواني على الناس يا أرحم الرحمين إلى من تكلني
إلى عدو يتجهمني أو إلى قريب ملكته أمري
إن لم تكن ساخطا علي فلا أبالي
غير أن عافيتك أوسع لي
أعوذ بنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السماوات والأرض
وأشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة
أن تحل علي غضبك أو تنزل علي سخطك
ولك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك
وهواني على الناس يا أرحم الرحمين إلى من تكلني
إلى عدو يتجهمني أو إلى قريب ملكته أمري
إن لم تكن ساخطا علي فلا أبالي
غير أن عافيتك أوسع لي
أعوذ بنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السماوات والأرض
وأشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة
أن تحل علي غضبك أو تنزل علي سخطك
ولك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك
الراوي: عبدالله بن جعفر بن أبي طالب -
خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني
- المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 1182
خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني
- المصدر: ضعيف الجامع - الصفحة أو الرقم: 1182
---------------
قال الشيخ الألباني: الضعيفة (*2933*)*
ضعيف:
**رواه الطبراني في " المعجم الكبير " ( 13/73/181 ) ،
وعنه الضياء في "
المختارة " ( 56/128/1 - 2 ) ،
وابن عدي ( 284/2 ) ،
وعنه ابن عساكر ( 14/178/2 ).ا.هـ *
*
ومعلوم أن ما كان قبل الهجرة وخاصة السير تحتاج لضبط كبير
قال الشيخ الألباني: الضعيفة (*2933*)*
ضعيف:
**رواه الطبراني في " المعجم الكبير " ( 13/73/181 ) ،
وعنه الضياء في "
المختارة " ( 56/128/1 - 2 ) ،
وابن عدي ( 284/2 ) ،
وعنه ابن عساكر ( 14/178/2 ).ا.هـ *
*
ومعلوم أن ما كان قبل الهجرة وخاصة السير تحتاج لضبط كبير
*
======================================
*وقال الامام أحمد ثلاثة لا أصل لها التفسير والسير والمغازي*
======================================
*وقال الامام أحمد ثلاثة لا أصل لها التفسير والسير والمغازي*
اي لا أصله له يعتمد عليه ففيه الاسرائليات وغيرها ليس لها سند يعتمد عليه
فمنها ما يصدق ومنها ما يعرف فقط دون التصديق والتكذيب
__________________
فمنها ما يصدق ومنها ما يعرف فقط دون التصديق والتكذيب
__________________
*فائدة*
قال الامام عبد الله بن المبارك
( الإسناد من الدين ولولا الاسناد لقال من شاء ما شاء )
==================
( الإسناد من الدين ولولا الاسناد لقال من شاء ما شاء )
==================
----- انتهى النقل -----
وفقكم الله لما يحبه و يرضاه
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعليق