بسم الله الرحمن الرحيم ..
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى ثم أما بعد ..
فها هي الأيام تمضي بنا لنرى صفحة مكررة بمنشأ حاقد جديد لديننا العظيم
ولنبينا الحبيب فبالأمس الدنمارك والنرويج واليوم أقباط المهجر الحاقدين ,,
فأين إخوانهم النصارى ممن يقولوا بمضطهدين ..
الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى ثم أما بعد ..
فها هي الأيام تمضي بنا لنرى صفحة مكررة بمنشأ حاقد جديد لديننا العظيم
ولنبينا الحبيب فبالأمس الدنمارك والنرويج واليوم أقباط المهجر الحاقدين ,,
فأين إخوانهم النصارى ممن يقولوا بمضطهدين ..
أهذه حرية التعبير !!..
أيا من تسبون حبيبنا إنه لحي في قلوبنا ,,
أيا من تسبون حبيبنا إنه لحي في قلوبنا ,,
والله لن يخذله ربه أبدا فانبحوا كما شئتم فالكلاب تعوي والقافلة تسير..
ووالله إنا لنحسن الظن بربنا الواحد الصمد من لا شريك له ولا ولد بأنه ناصر
يتوبوا ويسلموا لله رب العالمين ..
يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ( 32 ) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ( 33 ) .
والله إن القلب ليألم والعين لتدمع وما يسلي قلبنا أننا نعلم من ديننا أن كان لنبينا من عادوه حيا ومن سبوه بعد موته وما هذا لشخصه الكريم فإنه الٌملقب بالصادق الأمين ,,
وإنما لأنه يحمل أفضل رسالة عرفتها البشرية فكم صبر وتحمل من أجل توصيلها لنا وكم أؤذي ولم يدعو على قومه - لما عادوه - كما فعل غيره من الأنبياء , رجاءا في أن يخرج من أصلابهم من يعبد الله لا يشرك به أحدا
سار على نهج النبين أتى بعد بشارة أخيه عيسى عليه السلام ودعوة أبيه إبراهيم عليه السلام فكلهم من مشكاة واحدة ودينهم واحد لا يتغير ولا يتبدل ولكن رؤوس الكفر من تبدل الدين طمعا في عرض الدنيا الزائل مستغلة عقول عوامهم الساذجين من لم يسمعوا عن هذه الرسالة العظيمة أفلا يكون لهم مثلا فيمن أخرج القطن من أذنيه ليسمع بقلبه آيات الرحمن تتلى عليه من الحبيب عند البيت العتيق , أم أنهم اتخذوا رهبانهم ألهة , فشرعوا لهم من الدين لم يأذن به الله ..
وإنما لأنه يحمل أفضل رسالة عرفتها البشرية فكم صبر وتحمل من أجل توصيلها لنا وكم أؤذي ولم يدعو على قومه - لما عادوه - كما فعل غيره من الأنبياء , رجاءا في أن يخرج من أصلابهم من يعبد الله لا يشرك به أحدا
سار على نهج النبين أتى بعد بشارة أخيه عيسى عليه السلام ودعوة أبيه إبراهيم عليه السلام فكلهم من مشكاة واحدة ودينهم واحد لا يتغير ولا يتبدل ولكن رؤوس الكفر من تبدل الدين طمعا في عرض الدنيا الزائل مستغلة عقول عوامهم الساذجين من لم يسمعوا عن هذه الرسالة العظيمة أفلا يكون لهم مثلا فيمن أخرج القطن من أذنيه ليسمع بقلبه آيات الرحمن تتلى عليه من الحبيب عند البيت العتيق , أم أنهم اتخذوا رهبانهم ألهة , فشرعوا لهم من الدين لم يأذن به الله ..
فيا من لم تسمع عن نبينا ها هي حياته ودعوته ,,
فأقرأ بقلبك واطلب معونة ربك ..
فأقرأ بقلبك واطلب معونة ربك ..
تعليق