السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذه مجموعة مقالات سأكتبها في هذا الموضوع أرجو إن أعجبتكم أن تنشروها
و جزاكم الله خيراً
الدنمارك تعيد الكرة و نحن ماذا فاعلون؟؟
أظن أنه وصل لكم خبر ما فعلته الدنمارك من نشر صور مسيئة للرسول مرة أخرى
و لن أطيل في كلام بلاغي ليس ذو قيمة و لكن لي سؤال لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا عادوا ؟؟ ألم يتعلموا الدرس؟؟؟؟
أي درس الذي تعلموه؟؟؟
أرى أن الدرس الوحيد الذي تعلموه أننا أمة ذات صوت عالي نصرخ و نتظاهر و نصيح لا للدنمارك ثم ننسى و ننسى و ننسى و كأن هذا الذي يسب ليس رسول الله - صلوات ربي و سلامه عليه-
أخبروني بالله عليكم كيف صار حال مقاطعة بضائعهم؟؟؟؟
وقتها كان كل لمحلات تخلوا رفوفها من البضائع الدنماركية و تعلنها صراحة لا نبيع بضائعهم و ما هي إلا شهر أو أكثر و عادت بضائعهم و عدنا نشتريها
عدنا باردين لا نذكر ما حدث و لكن هم لم ينسوا
سيظلوا كل فترة يذكرونا أتذكرون ما فعلنا؟؟
أتذكرون ما قلنا؟؟؟
ثوروا قليلاً يا مسلمون و بعد قليل انتم نائمون
أتدرون لما عادوا؟؟
عادوا لأن منا من يدافع عنهم
منا من يقول لا تكفروا النصارى فمنهم المؤمنون منهم المتقون
عادوا لأننا لا نعرف من نحن و من هم
عادوا لما تخلينا عن ديننا و بدأوا هم يعودون لمحاربتنا
رحنا و عادوا
أليس بيننا من أطباء و أساتذة جامعات و كتاب و صحفيين من قال هذا الكلام؟؟؟
فما بالك بالرجل البسيط ماذا يقول ؟؟؟
إن قلنا أنهم يحاربوننا و يدسون لنا السم في العسل قالوا كفاكم مبالغة إنما نحن أخوة في البشرية
ذهبنا و عادوا
و الله كل يوم أرى منهم سباً لرسولنا
كل يوم أراهم يسبوننا حقاً لا مجازاً و لا نزال ندافع و ها هم يسخرون منا و يعاودون نشر رسوماتهم
متنا فعادوا!!!!
أقرأوا هذا الحديث و أظنكم تحفظوه جيداً
و هو حديث ثوبان مولى الرسول صلى الله عليه و سلم أنه صلى الله عليه و سلم قال : ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها . فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن . فقال قائل : يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت))
أظن هذا هو حالنا و حال أعدائنا الآن
غثـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء كغثاء السيل
رغاوي بالمعنى الأبسط لا فائدة منا و إنما نزول بسرعة
لا أدري ما أقول لكن إليك المشتكى يا ربنا من مسلمين ضيعوا الدين
إليك المشتكى يا ربنا من مسلمين ضيعوا حق رسولهم
يا رب انتقم ممن عادى رسول الله و استخدمنا لنصرتك
هذه مجموعة مقالات سأكتبها في هذا الموضوع أرجو إن أعجبتكم أن تنشروها
و جزاكم الله خيراً
الدنمارك تعيد الكرة و نحن ماذا فاعلون؟؟
أظن أنه وصل لكم خبر ما فعلته الدنمارك من نشر صور مسيئة للرسول مرة أخرى
و لن أطيل في كلام بلاغي ليس ذو قيمة و لكن لي سؤال لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لماذا عادوا ؟؟ ألم يتعلموا الدرس؟؟؟؟
أي درس الذي تعلموه؟؟؟
أرى أن الدرس الوحيد الذي تعلموه أننا أمة ذات صوت عالي نصرخ و نتظاهر و نصيح لا للدنمارك ثم ننسى و ننسى و ننسى و كأن هذا الذي يسب ليس رسول الله - صلوات ربي و سلامه عليه-
أخبروني بالله عليكم كيف صار حال مقاطعة بضائعهم؟؟؟؟
وقتها كان كل لمحلات تخلوا رفوفها من البضائع الدنماركية و تعلنها صراحة لا نبيع بضائعهم و ما هي إلا شهر أو أكثر و عادت بضائعهم و عدنا نشتريها
عدنا باردين لا نذكر ما حدث و لكن هم لم ينسوا
سيظلوا كل فترة يذكرونا أتذكرون ما فعلنا؟؟
أتذكرون ما قلنا؟؟؟
ثوروا قليلاً يا مسلمون و بعد قليل انتم نائمون
أتدرون لما عادوا؟؟
عادوا لأن منا من يدافع عنهم
منا من يقول لا تكفروا النصارى فمنهم المؤمنون منهم المتقون
عادوا لأننا لا نعرف من نحن و من هم
عادوا لما تخلينا عن ديننا و بدأوا هم يعودون لمحاربتنا
رحنا و عادوا
أليس بيننا من أطباء و أساتذة جامعات و كتاب و صحفيين من قال هذا الكلام؟؟؟
فما بالك بالرجل البسيط ماذا يقول ؟؟؟
إن قلنا أنهم يحاربوننا و يدسون لنا السم في العسل قالوا كفاكم مبالغة إنما نحن أخوة في البشرية
ذهبنا و عادوا
و الله كل يوم أرى منهم سباً لرسولنا
كل يوم أراهم يسبوننا حقاً لا مجازاً و لا نزال ندافع و ها هم يسخرون منا و يعاودون نشر رسوماتهم
متنا فعادوا!!!!
أقرأوا هذا الحديث و أظنكم تحفظوه جيداً
و هو حديث ثوبان مولى الرسول صلى الله عليه و سلم أنه صلى الله عليه و سلم قال : ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها . فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن . فقال قائل : يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت))
أظن هذا هو حالنا و حال أعدائنا الآن
غثـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء كغثاء السيل
رغاوي بالمعنى الأبسط لا فائدة منا و إنما نزول بسرعة
لا أدري ما أقول لكن إليك المشتكى يا ربنا من مسلمين ضيعوا الدين
إليك المشتكى يا ربنا من مسلمين ضيعوا حق رسولهم
يا رب انتقم ممن عادى رسول الله و استخدمنا لنصرتك
تعليق