اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
قال أحد السلف : لم أرَى خليلاً ، يرفع قدر خليله ، كالقرآن.. القُرآن هُو الوحيد الذي يصحبُك طولَ رِحلتك إلى الله
(فبقدرِ مَا تُوسع للقرآن فِي قلبك متكأ يوسعُ الله لك الحياة)
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن - تملأ - ما بين السماوات والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها )رواه مسلم .
ولنقف قليلا مع قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث : ( والصبر ضياء ) ، لنستوضح دقة هذا التعبير النبوي وروعته ، فإنه صلى الله عليه وسلم قد وصف الصبر بالضياء ، والضياء في حقيقته : النور الذي يصاحبه شيء من الحرارة والإحراق ، بعكس النور الذي يكون فيه الإشراق من غير هذه الحرارة ، ويوضّح هذا المعنى قوله تعالى : { هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا} ( يونس : 5 ) ، فالشمس ضياء لأنها مشتملة على النور والحرارة والإحراق ، أما القمر فهو نور ، وإذا عدنا إلى قوله صلى الله عليه وسلم : ( والصبر ضياء )أدركنا أن الصبر لابد أن يصاحبه شيء من المعاناة والمشقة ، وأن فيه نوعاً من المكابدة للصعاب ، فلا ينبغي للمسلم أن يعجزه ذلك أو يفتّ من عزيمته ، ولكن ليستعن بالله عزوجل ، ويحسن التوكل عليه ، حتى تمرّ المحنة ، وتنكشف الغمّة . [ مقتبس من إسلام ويب]
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
إن في الليل لساعة ، لا يوافقها رجل مسلم يسأل الله خيرا من أمر الدنيا والآخرة ، إلا أعطاه إياه ، وذلك كل ليلة
" [صحيح مسلم]
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف". رواه البخاري
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. جزاكم الله خيرًا.
التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 14-01-2017, 07:05 PM.
سبب آخر: ممنوع وضع الورود لان القسم مختلط, التحدث لابد ان يكون بصيغة الجمع, بوركتم
عن الأَسوَدِ قال: سألتُ عائشة: ما كان النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مِهْنَةِ أَهلِه -تعني خدمة أَهلِه- فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة. رواه البخاري
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ كان يقول في سجوده:(اللهم اغفر لي ذنبي كله، دِقَّه وجِلَّه، وأوله وآخره، وعلانيته وسره)رواه مسلم
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إنكم سترون ربَّكم كما تروْن هذا القمرَ، لا تُضامون في رؤيتِه، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبلَ طلوعِ الشمسِ، وصلاةٍ قبل غروبِ الشمسِ ، فافعلوا." متفق عليه
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يا عبد الله لا تكن مثل فلان، كان يقوم الليل فترك قيام الليل" ((متفق عليه)) .
اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت. اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون.
الداعية مهمته الأساسية أن يربح نفسه أولا.. ويحسن إلى نفسه أولا بقية المقال هنا
تعليق