عندما خلَق الله الناس ، قدّر لهم البلاء و تكدّر الخاطِر
{ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ }سورة البلد
فالإنسان لابد له أن يكابِد و يعاني مِن المصائب .. حتى يأذن الله بالفرَج ..
فالإنسان لابد له أن يكابِد و يعاني مِن المصائب .. حتى يأذن الله بالفرَج ..
فيا كـُــلَّ مكلوم
ويا كـُـلَّ محزون ..
تسلّى بــِـبـُـشرى ربك ، فقد قال سبحانه:
{ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا }
لا تجزع إن أتاك البلاء مِن عند العليم الحكيم
فالفرجُ مع الكَرب .. و النصرُ مع الصبر
كما جاء في الحديث
فحتى متى نقيّدنا الأحزان ؟؟
و تكتم أنفاسنا الغموم ؟؟
سيطلعُ الفـَـجر ..
و تشرِق الشمس..
فقط .. اسأل الله الفرَج و احتسب ما أصابك
و اجمع مع البلاءِ أجراً .
هُنا أنشودة،
( ألا يا قلب لا تحزن ) ..
بصوت المنشد،، ( ج ــآسم المآل )
:
العجيب أنّ مُنشــِـد الكلمات شابٌ أعمى !
فسُبحان الله !
إنّه الرّضا!
وكفى به من منحة عُظمى!
كلمات الأنشودة:
ألا يا قلب لا تحزنْ = ترى دِنياك ما تسوى
و ألا يا عِين لا تبكين = كفاية لوعة الذِكرى
و يكْفينا ألَمْ و جروح = و أحزانٍ بها نكوى
نبي ننساكِ يا الأحزان = و نفْرَحْ في أملْ بكرا
تراه الهَمّ و إن طوّل = يجي له يوم و به يُطوى
و دايم خلّها فبالك = و كل العُسر له يُسرا
إذا بتطّاوع الدنيا = تراك بنارها تصلى
نصيحة .. ابتعد عنها = و عن أزماتها الكُبرى
صعيبة حالة الدنيا = تبي صبْر و تبي تقوى
تراقِب ربك المعبود = و في دَرْب النبي المسرى
إذا تِقدر تعيش بخير = و تنسى الحزن و البلوى
في ظِل الدينِ نتعاون = و نقْهر دنيةٍ قَشرا !
ألا يا ربنا عفوك = و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك = و جنّاتك لنا مأوى
/
تسلّى بــِـبـُـشرى ربك ، فقد قال سبحانه:
{ سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا }
لا تجزع إن أتاك البلاء مِن عند العليم الحكيم
فالفرجُ مع الكَرب .. و النصرُ مع الصبر
كما جاء في الحديث
فحتى متى نقيّدنا الأحزان ؟؟
و تكتم أنفاسنا الغموم ؟؟
سيطلعُ الفـَـجر ..
و تشرِق الشمس..
فقط .. اسأل الله الفرَج و احتسب ما أصابك
و اجمع مع البلاءِ أجراً .
هُنا أنشودة،
( ألا يا قلب لا تحزن ) ..
بصوت المنشد،، ( ج ــآسم المآل )
:
العجيب أنّ مُنشــِـد الكلمات شابٌ أعمى !
فسُبحان الله !
إنّه الرّضا!
وكفى به من منحة عُظمى!
كلمات الأنشودة:
ألا يا قلب لا تحزنْ = ترى دِنياك ما تسوى
و ألا يا عِين لا تبكين = كفاية لوعة الذِكرى
و يكْفينا ألَمْ و جروح = و أحزانٍ بها نكوى
نبي ننساكِ يا الأحزان = و نفْرَحْ في أملْ بكرا
تراه الهَمّ و إن طوّل = يجي له يوم و به يُطوى
و دايم خلّها فبالك = و كل العُسر له يُسرا
إذا بتطّاوع الدنيا = تراك بنارها تصلى
نصيحة .. ابتعد عنها = و عن أزماتها الكُبرى
صعيبة حالة الدنيا = تبي صبْر و تبي تقوى
تراقِب ربك المعبود = و في دَرْب النبي المسرى
إذا تِقدر تعيش بخير = و تنسى الحزن و البلوى
في ظِل الدينِ نتعاون = و نقْهر دنيةٍ قَشرا !
ألا يا ربنا عفوك = و غفرانك ، لك الدعوى
ألا يا الله نبي قربك = و جنّاتك لنا مأوى
/
فلاش
تعليق