هنيئا لكِ أيتها الأخت المسلمة ..الاستجابة لنداء ابينا ابراهيم وإقدامك على هذه الطاعة
وقد تركت خلفك الأهل والأصحاب والأولاد والأحباب طمعاً بما عند خالقك الوهاب التواب .
. ورغبة في نيل عظيم الأجر والثواب ، وأملاً في التخلص من الذنوب والأوزار كما أخبر
بذلك النبي المختار صلى الله عليه وسلم فقال : (( من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم
ولدته امه )) رواه البخاري (1521) ومسلم (1350) و (( الحج المبرور ليس له جزاء
إلا الجنة) ). ( رواه البخارى ومسلم )
ألا ما أعظمها من عبادة يمحو بها الله الخطيئات ويهدم ما قبلها من السيئات ، ويرفع بها
الدرجات !! وما أجلها من طاعة وفريضة ينبغي أن تحرص المسلمة على أدائها بالكيفية
التي شرعها الله – عز وجل – وكما أداها رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال :
(( خذوا عني مناسككم )) . (رواه البيهقي في السنن الكبرى)
واليكِ غاليتى بعض احكام الحج للمرأة :
تم بحمد الله
منقول من منتدايات الأخت المسلمة
تعليق