هذِه دُرَر وَنفائِس صممتها مِن أقوَال
الشّيْخ الْفاضِل/ مُحَمّد بِِن مُحَمّد الْمُخْتَار الشّنْقِيطِي -حَفِظَه الله وَرعَاه وَبارَك فِي عِلْمِه وَعَملِه-
عُضُو هَيْئَة كِبَار الْعُلَمَاء، وَالْمُدرّس بِِِِالْمَسْجِد النّبَوِي الشّرِيف..
وَلَمّا كان لِكَلام الشّيْخ أثَراً بَالِغا فِي الْقلُوب، وَمَا فِيهِ مِنْ تهْذِيب النّفُوس وَترْبِيتهَا،
وَهِيَ اقْتِبَاسَات مُنْتَقَاة مِنْ بَعْض دُرُوسه وَفَتَاوِيه –وَفَّقه الله-
وَالتِي أَسْأل الله أَنْ يَنْفَع بِهَا جَامِعهَا وَقَارِئهَا, وَأَنْ يَجْزِيَ خَيْرَ الْجَزَاء
الشّيْخ الْفاضِل/ مُحَمّد بِِن مُحَمّد الْمُخْتَار الشّنْقِيطِي -حَفِظَه الله وَرعَاه وَبارَك فِي عِلْمِه وَعَملِه-
عُضُو هَيْئَة كِبَار الْعُلَمَاء، وَالْمُدرّس بِِِِالْمَسْجِد النّبَوِي الشّرِيف..
وَلَمّا كان لِكَلام الشّيْخ أثَراً بَالِغا فِي الْقلُوب، وَمَا فِيهِ مِنْ تهْذِيب النّفُوس وَترْبِيتهَا،
وَهِيَ اقْتِبَاسَات مُنْتَقَاة مِنْ بَعْض دُرُوسه وَفَتَاوِيه –وَفَّقه الله-
وَالتِي أَسْأل الله أَنْ يَنْفَع بِهَا جَامِعهَا وَقَارِئهَا, وَأَنْ يَجْزِيَ خَيْرَ الْجَزَاء
تعليق