إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسأل ربك على قدر ما تظنه فيه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسأل ربك على قدر ما تظنه فيه


    اسأل ربك على قدر ما تظنه فيه


    ما أجمل ارتباطك بالله
    وارتباطك بالنبى صلى الله عليه وسلم

    وارتباطك

    بصحابته الكرام رضوان الله عليهم جميعا



    اقرأ معى هذا القسم الرائع


    "فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين"

    يقولُ ابن مَسعُود:
    "قسماً بالله ما ظنَّ أحدٌ باللهِ ظناً؛ إلّا أعطَاه ما يظنُّ"..






  • #2
    رد: اسأل ربك على قدر ما تظنه فيه

    جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم
    حضور مميز أختى الفاضله

    إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغني أنت بالله ،

    وإذا فرحوا بالدنيا فافرح انت بالله ،

    وإذا أنسوا بأحبابهم فاجعل انسك بالله ،

    وإذا تعرفوا الى ملوكهم وكبرائهم وتقربوا اليهم لينالوا بهم العزة والرفعة فتعرف أنت الى الله وتودد اليه تنل بذلك غاية العز والرفعة .

    تعليق


    • #3
      رد: اسأل ربك على قدر ما تظنه فيه

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا ونفع بكم
      أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول
      تقبل الله منا ومنكم


      العشر من ذى الحجة
      ما يستحب في هذه الأيام:

      1- الصلاة: يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل فإنّها من أفضل القربات.
      روى ثوبان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «عليك بكثرة السجود لله فإنّك لا تسجد لله سجدة إلاّ رفعك إليه بها درجة، وحط عنك بها خطيئة» . [رواه مسلم]، وهذا في كل وقت.

      2- الصيام: لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنبدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيّام من كل شهر». [رواه أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم]. وقال الإمام النووي عن صوم أيّام العشر أنّه مستحب استحباباً شديداً.

      3- التكبير والتهليل والتحميد: لما ورد في حديث ابن عمر السابق: «فأكثروا من التهليل والتكبير والتحميد» ، وقال الإمام البخاري - رحمه الله -: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيّام العشر يكبران ويكبر النّاس بتكبيرهما"، وقال أيضا : "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً".

      وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيّام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه، وممشاه تلك الأيّام جميعا، والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة رضي الله عنهم أجمعين ..

      وحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد أضيعت في هذه الأزمان، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير - وللأسف - بخلاف ما كان عليه السلف الصالح ..

      صيغة التكبير:

      ورد فيها عدة صيغ مروية عن الصحابة والتابعين منها:

      - (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرا)) .

      - ((الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، والله أكبر، ولله الحمد)).

      - ((الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد)).

      تعليق

      يعمل...
      X