ان العبد اذا ما راقب الله واحسن مراقبته
وقوى نفسه على تقوى الله فاز بنعيم الدنيا والآخرة
فتوفيق الله له ومعيته في الدنيا من جانب ،
وجنه الخلد بإذن الله تنتظره مع الاتقياء في الآخرة
هذة أمتّي هذا حآلها وإن قعدت أنا فمن يقوم هذي بلادي وليس لي غيرها فإن لم أجاهد أنا فمن يذود هذا عرضي ...... ذاك ديني وأعاهدالله على النضآل فأعنّا يا الله وتقبّل منّا وانصرنا بمعيّتك
تعليق