السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
على غفلة الرحيل ، في ذلك اليوم الحزين ، ضاعت الأحاديث و تكسرت القلوب ،
وتوقفت النبضات ، وتاهت ضحكة يوم العيد الجميل ،
رحلت أروع روح على وجة الأرض ، وأرق روح خلقها الرب ،
رحلت الى خالقها تاركة ورائها ذلك الجسد المزين بالوجة المنير ،
رحلت ولا ندري متى يوم التلاقي ، رحلت عن الوجود ولكنها لم ترحل عن القلوب والفكر،
رحلت ولم يبق سوى الذكريات ، رحلت ورحلت معها سعادتي ،و رحلت معها ابتسامتي ،
رحلت معها أجمل أيام عمري ، رحلت وتركتني جسدا بروح مشتاقة لرؤية ذلك الوجة المنير الذي لا يمل منة النظر ،
رحلت وأنا أعلم أنة كان قضاء الله وقدره.
فكل من يرحل بة الزمن لا يعود ، وكل الزمن الذي يمضي يأخذ معة كل اللحظات السعيدة ولا تبقى سوى الذكريات ،
والذي رحل أخذ معة زهرة حياتي التي تفتحت برؤية وجهة الجميل يسرح قلبي بكل دقاتة وبكل آهاتة يشتاق اليك .
لماذا رحلت وتركتني أصارع تيارات وفاتك وفراقك ؟!!
لماذا تركتني أعيش حياتي بالذكريات الجميلة معك ؟؟
فأنا مازلت أتذكر تلك اللحظات حيث جلسنا معا نتبادل الأحاديث على وجبة الافطار.
الى من اشتاقت الية العيون ، الى ذلك القلب الحنون ، الى من أحبة بجنون ، وأشتاق لرؤيتة بجنون ……
نبضات قلبي تصرخ …..عود الي …ففي غيابك قد تباطأت نبضاتة …..وبوجودك كانت تستمر أفراحة ….ويستعيد أملة ….
فأنا اشتقت اليك … وأشتقت لأناديك (يا أبى) وأحن اليك ….
الى متى سأتذكرك بدون أمل ؟؟ الى متى سوف أظل هكذا غير قانعة برحيلك عن حياتي وعن الدنيا ؟؟!
الى متى سوف أظل أحلم بعودتك ؟؟؟ لا أدري الى متى!!!!!
ففي النهاية تدق أجراس الحياة لقلبي لتقول لة أن يستيقظ من غفلتة ، فمن رحل قد رحل …..
ولكن الذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان ، فكلما حاولت أن أنسى تذكرني ظروف حياتي بك ،
فدقات قلبي تنادي اسمك ، وحروف اسمك كحبات الألماس عقدت حول عنقي ما حييت من العمر…
أتمنى من الله أن يأتي اليوم الذي أرحل فية عن الدنيا وأضع يدي بيديك في الفردوس الأعلى ان شاء الله
سبحان الله
الحمد لله
الله أكبر
لاحول ولاقوه إلا بالله
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
فى آمان الله
على غفلة الرحيل ، في ذلك اليوم الحزين ، ضاعت الأحاديث و تكسرت القلوب ،
وتوقفت النبضات ، وتاهت ضحكة يوم العيد الجميل ،
رحلت أروع روح على وجة الأرض ، وأرق روح خلقها الرب ،
رحلت الى خالقها تاركة ورائها ذلك الجسد المزين بالوجة المنير ،
رحلت ولا ندري متى يوم التلاقي ، رحلت عن الوجود ولكنها لم ترحل عن القلوب والفكر،
رحلت ولم يبق سوى الذكريات ، رحلت ورحلت معها سعادتي ،و رحلت معها ابتسامتي ،
رحلت معها أجمل أيام عمري ، رحلت وتركتني جسدا بروح مشتاقة لرؤية ذلك الوجة المنير الذي لا يمل منة النظر ،
رحلت وأنا أعلم أنة كان قضاء الله وقدره.
فكل من يرحل بة الزمن لا يعود ، وكل الزمن الذي يمضي يأخذ معة كل اللحظات السعيدة ولا تبقى سوى الذكريات ،
والذي رحل أخذ معة زهرة حياتي التي تفتحت برؤية وجهة الجميل يسرح قلبي بكل دقاتة وبكل آهاتة يشتاق اليك .
لماذا رحلت وتركتني أصارع تيارات وفاتك وفراقك ؟!!
لماذا تركتني أعيش حياتي بالذكريات الجميلة معك ؟؟
فأنا مازلت أتذكر تلك اللحظات حيث جلسنا معا نتبادل الأحاديث على وجبة الافطار.
الى من اشتاقت الية العيون ، الى ذلك القلب الحنون ، الى من أحبة بجنون ، وأشتاق لرؤيتة بجنون ……
نبضات قلبي تصرخ …..عود الي …ففي غيابك قد تباطأت نبضاتة …..وبوجودك كانت تستمر أفراحة ….ويستعيد أملة ….
فأنا اشتقت اليك … وأشتقت لأناديك (يا أبى) وأحن اليك ….
الى متى سأتذكرك بدون أمل ؟؟ الى متى سوف أظل هكذا غير قانعة برحيلك عن حياتي وعن الدنيا ؟؟!
الى متى سوف أظل أحلم بعودتك ؟؟؟ لا أدري الى متى!!!!!
ففي النهاية تدق أجراس الحياة لقلبي لتقول لة أن يستيقظ من غفلتة ، فمن رحل قد رحل …..
ولكن الذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان ، فكلما حاولت أن أنسى تذكرني ظروف حياتي بك ،
فدقات قلبي تنادي اسمك ، وحروف اسمك كحبات الألماس عقدت حول عنقي ما حييت من العمر…
أتمنى من الله أن يأتي اليوم الذي أرحل فية عن الدنيا وأضع يدي بيديك في الفردوس الأعلى ان شاء الله
سبحان الله
الحمد لله
الله أكبر
لاحول ولاقوه إلا بالله
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
فى آمان الله
تعليق