السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
…
يارب
طِهُرَ [ قُلِبيً ]!
مُنَ گِل ضْيَق !
ۆ يسُـرْ أمُريً فِيُ ؛ گِل طِريْقَ ”
ربيً ؛ إنِگ أِعلمُ ؛ بْمآِ يُحَمِلہْ // قلبي . .
فأرُزقنيُ بَما تقُسَمہْ ليُ { مِنْ خَيِر
أقوال السلف في المعاصي
قال ابن عباس :
إن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب
ووهناً ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق
وقال الفضيل بن عياض :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله
وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله
وقال الإمام أحمد : سمعت بلال بن سعيد يقول لا تنظر إلى صغر الخطيئة
ولكن انظر إلى عظم من عصيت
وقال يحيى بن معاذ الرازي :
عجبت من رجل يقول فى دعائه
اللهم لا تشمت بي الأعداء ثم هو يشمت بنفسه كل عدو
فقيل له كيف ذلك
قال يعصى الله ويشمت به في القيامة كل عدو
قال أحد الصالحين :
ركب الله الملائكة من عقل بلا شهوة
وركب البهائم من شهوة بلا عقل
وركب ابن آدم من كليهما
فمن غلب عقله على شهوته فهو خير من الملائكة
ومن غلبت شهوته على عقله فهو شر من البهائم.
قال عبداله بن عباس
" ان للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة
في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق * وان للسيئة سوادا في
الوجه وظلمة في القلب ووهنا في البدن ونقصا في الرزق وبغضة في قلوب
الخلق "
قال مجاهد
" ان البهائم تلعن عصاة بني آدم اذا اشتدت السنه وأمسك المطر
وتقول : هذا بشؤم معصية بني آدم "
تعليق