( إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ) التوبة/40.
لاتحزنوا إن الله معنا لما الحزن وضيق الصدر ؟
أذا كان الأمر كله بيد الله وهوا مدبر الأمر سبحانه وتعالي
فلما الضيق والهم ؟
الله يبشرنا إلا نحزن في كتابه أن بعد الضيق فرجاً أنه مهما طال الليل يعقبه فجر يوم جديد
أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ
https://www.youtube.com/watch?v=qncMaGVyMFI&feature=youtu.be
تعليق