Tweet
ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال
: \" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة
, فانفلتت منه ,
وعليها طعامه وشرابه (فأيس منها) فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك – أخطأ من شدة الفرح – \"
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن لله مائة رحمة ، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام ، فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحش على ولدها ، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة ، يرحم بها عباده يوم القيامة).
وروى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قدم على النبي صلى الله عليه وسلم سبي ، فإذا امرأة من السبي قد تحلب ثديها تسقي ، إذا وجدت صبيا في السبي أخذته ، فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال لنا النبي صلى الله عليه وسلم : ( أترون هذه طارحة ولدها في النار ) قلنا : لا ، وهي تقدر على أن لا تطرحه ، فقال : ( لله أرحم بعباده من هذه بولدها )
يامن أسرف على نفسه لاتقنط من رحمة الله
هل تعلم أن أحب الأعمال الى الله أن يدخل أحد السرور عليك .. أن يمشى لك أحد فى حاجتك ...أن ييسر عليك أحد من اخوتك ...أن يسترك أخيك ...أن يكرمك جارك ...أن يفرج عنك أخيك كربة ...أن تكرم كضيف ....
لو تأملت معظم أحاديث فضائل الاعمال لوجدتها أنها تكريما لك ورحمة بك هى أحب الأعمال الى الله لكننا غالبا نأخذ هذه الاعمال أنها تكاليف علينا نحن فقط ولا ننظر الى رحمة الله بنا فيها
وكل ما ذكرت فى الاحاديث الصحيحة (أحب الاعمال الى الله سرور تدخله على مسلم ............الخ الحديث ) لكن منعا للاطالة .
هذا مقطع لأب سورى ظن أن ابنه قتل فى مجزرة الكيماوى (حسبنا الله ونعم الوكيل ) .....لكنهم فاجؤه بابنه أمامه بعد أن فقد الامل فى عودته مقطع أقل ما يقال فيه يقطع القلب
انظر لفرحة الوالد
مع التذكير بأن الله عز وجل ليس كمثله شىء يعنى لا تشبه لا تمثل لا تكيف ليس لفرح الله شبيه لكن لا ريب ولا شك أن فرح الله أجمل وأروع وأعظم ولا وجه للمقارنة سبحان ربنا
واليكم المقطع
https://www.youtube.com/watch?v=HDvaqR1ISLU
: \" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة
, فانفلتت منه ,
وعليها طعامه وشرابه (فأيس منها) فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وان ربك – أخطأ من شدة الفرح – \"
قال صلى الله عليه وسلم : ( إن لله مائة رحمة ، أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام ، فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحش على ولدها ، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة ، يرحم بها عباده يوم القيامة).
وروى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قدم على النبي صلى الله عليه وسلم سبي ، فإذا امرأة من السبي قد تحلب ثديها تسقي ، إذا وجدت صبيا في السبي أخذته ، فألصقته ببطنها وأرضعته ، فقال لنا النبي صلى الله عليه وسلم : ( أترون هذه طارحة ولدها في النار ) قلنا : لا ، وهي تقدر على أن لا تطرحه ، فقال : ( لله أرحم بعباده من هذه بولدها )
يامن أسرف على نفسه لاتقنط من رحمة الله
هل تعلم أن أحب الأعمال الى الله أن يدخل أحد السرور عليك .. أن يمشى لك أحد فى حاجتك ...أن ييسر عليك أحد من اخوتك ...أن يسترك أخيك ...أن يكرمك جارك ...أن يفرج عنك أخيك كربة ...أن تكرم كضيف ....
لو تأملت معظم أحاديث فضائل الاعمال لوجدتها أنها تكريما لك ورحمة بك هى أحب الأعمال الى الله لكننا غالبا نأخذ هذه الاعمال أنها تكاليف علينا نحن فقط ولا ننظر الى رحمة الله بنا فيها
وكل ما ذكرت فى الاحاديث الصحيحة (أحب الاعمال الى الله سرور تدخله على مسلم ............الخ الحديث ) لكن منعا للاطالة .
هذا مقطع لأب سورى ظن أن ابنه قتل فى مجزرة الكيماوى (حسبنا الله ونعم الوكيل ) .....لكنهم فاجؤه بابنه أمامه بعد أن فقد الامل فى عودته مقطع أقل ما يقال فيه يقطع القلب
انظر لفرحة الوالد
مع التذكير بأن الله عز وجل ليس كمثله شىء يعنى لا تشبه لا تمثل لا تكيف ليس لفرح الله شبيه لكن لا ريب ولا شك أن فرح الله أجمل وأروع وأعظم ولا وجه للمقارنة سبحان ربنا
واليكم المقطع
https://www.youtube.com/watch?v=HDvaqR1ISLU
تعليق