إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
عصرية تاريخية من المسجد الحرام أثناء نزول المطر يوم الثلاثاء 4 -6- 1436 للشيخ فيصل غزاوي
تقليص
X
-
رد: عصرية تاريخية من المسجد الحرام أثناء نزول المطر يوم الثلاثاء 4 -6- 1436 للشيخ فيصل غزاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول
تقبل الله منا ومنكم
سُبحان مَن أيقظَ العُيونَ بعدَ المنَام ، وسُبحان مَن أنَارَ هَذا الكَونَ بعدَ الظَلام ،
سُبحان الله وبِحمدِه ، سُبحَان رَبِّي العظِيم .
أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام
.ما أجمل أن تجعل نومك كل ليلة على ذِكر وعزم على الطاعة!
وتجعل استيقاظك على ذِكر وهم للطاعات!
ليكون نومك عند الله من أفضل العبادات
قبل أن تنام اجلس مع نفسك قليلاً..
وانظر ماذا عملت في يومك؟
فإن كان حسناً فداوم عليه..
وإن كان غير ذلك فأقصر عنه واستغفِر..
قيل للحسن البصري رحمه الله تعالى :
فلان يحفظ القرآن .
قال : بل القرآنُ يحفظه إن أردتم بركةً في أوقاتكم وأعمالكم فاجعلوا لكم من بينِ زحام مواعيدكَم موعداً مع القرآن ،
ولا تهجروه لأن القران نور . وكونوا قارئين له فقارئ القرآن لا يشكو هماً ولا غماً ولا ضيقَاً ولا ضجرَا.
������
قال أحد السلف :
لم أرَ خليلاً يرفع قدر خليله كالقرآن .
فطوبى لمن اتخذَّ القرآن خليلاً .
والقرآن كالصاحب .. كلما أطلت صحبته كلما عرفت أسراره فالصاحب لا يعطي سره من يجالسه دقائق ثم ينصرف . وفقنا الله وإياكم لطاعته
تعليق
-
رد: عصرية تاريخية من المسجد الحرام أثناء نزول المطر يوم الثلاثاء 4 -6- 1436 للشيخ فيصل غزاوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول
تقبل الله منا ومنكم
لا ننسى أموراً مهمة في التوبة النصوح ومنها : الأول : أن يكون ترك الذنب لله
الثاني : أن تستشعر قبح الذنب وضرره
الثالث : أن تبادر إلى التوبة
الرابع : استدرك ما فاتك من حق الله إن كان ممكناً
الخامس : أن تفارق موضع المعصية
السادس : أن تفارق من أعانك على المعصية
السابع : إتلاف المحرمات
الثامن : أن تختار من الرفقاء الصالحين من يعينك على نفسك ويكون بديلاً عن رفقاء السوء
التاسع :الاستكثار من الحسنات فإن الحسنات يذهبن السيئات
نسأل الله صلاح قلوبنا
ووالدينا ومن نحب أجمعين والمسلمين
سُبحان مَن أيقظَ العُيونَ بعدَ المنَام ، وسُبحان مَن أنَارَ هَذا الكَونَ بعدَ الظَلام ،
سُبحان الله وبِحمدِه ، سُبحَان رَبِّي العظِيم .
أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام
تعليق
تعليق