مقطع مرئي: " إلا تنصروه.." صلى الله عليه وسلم

[ياسين الريامي]

إخواني الكرام في هذا الصرح الدعوي المبارك
السلا م عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،


أقدم إليكم مقطع مرئي جديد ..
وهو بعنوان : إلا تنصروه فقد نصره الله

https://www.youtube.com/watch?v=CiR0pGRvyRE

آمل أن ينال أستحسانكم .. ولنتعاون في نشره

[جويريه*]

رد: مقطع مرئي: " إلا تنصروه.." صلى الله عليه وسلم

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
جزاكم الله خيرا

[آمــال الأقصى]

رد: مقطع مرئي: " إلا تنصروه.." صلى الله عليه وسلم

جزاكم الله خيراً

[أمة عزيزة بالله]

رد: مقطع مرئي: " إلا تنصروه.." صلى الله عليه وسلم

جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم

ننتظر المزيد


وفي الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( لما قضى الله الخلق كتب في كتاب، فهو عنده موضوع على العرش: إن رحمتي تغلب غضبي ).
فإذا تأملنا:
- أن علم الله وسع كل شيء،..
- وأنه استوى على العرش باسم الرحمن..
- وأنه كتب كتابا ووضعه على العرش فيه: أن رحمته تغلب غضبه..
عرفنا عظم رحمة الله ووسعها ......!!!!!!....
فالخيبة كل الخيبة لمن حُرِمها، ولايُحْرَمها إلا خاسر، وأما الفائز بها فهو السعيد وصفته كما قال تعالى:
{وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ} [الأعراف : 156] ..
فمن أراد رحمة الله أن تناله، فليتق الله في كل أموره:
- بفعل الطاعات..
- واجتناب المعاصي..
- وليؤد حق الله في ماله..
- وليؤمن بكل بكل ما جاء عن الله، بلا تردد.
والسلام..

[ياسين الريامي]

رد: مقطع مرئي: " إلا تنصروه.." صلى الله عليه وسلم

أشكر لكم الرد الكريم .... بارك الله فيكم جمعياً

[اقرأ القرآن وأذكر ربك]

رد: مقطع مرئي: " إلا تنصروه.." صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول
معادلات تهمك
=============
1/ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ = ﺻﻞ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻓﻲ ﻭﻗﺘﻬﺎ
2/ ﺗﺮﻳﺪ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻮﺟﻪ = ﻋﻠﻴﻚ ﺑﻘﻴﺎﻡ ﺍﻟﻠﻴﻞ
3/ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻹﺳﺘﺮﺧﺎﺀ = ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺘﺮﺗﻴﻞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ
4/ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺼﺤﻪ = ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﺼﻴﺎﻡ
5/ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﻔﺮﺝ = ﻻﺯﻡ ﺍﻹﺳﺘﻐﻔﺎﺭ
6/ ﺗﺮﻳﺪ ﺯﻭﺍﻝ ﺍﻟﻬﻢ = ﻻﺯﻡ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ
7/ ﺗﺮﻳﺪ ﺯﻭﺍﻝ ﺍﻟﺸﺪﻩ = ﻗﻞ ﻻﺣﻮﻝ ﻭﻻ ﻗﻮﺓ ﺇﻻ ﺑﺎﻟﻠﻪ
8/ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺒﺮﻛﻪ = ﺻﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺒﻲ
9\ تريد راحة البال والطمأنينة = اذكر الله دائماً
أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.