السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نحنُ في عالم يكثر فيهِ العجائب كتعلّق شخص بمحبوبهِ والبكاءِ عليهِ من شدّة الحب أو تدمع أعيننا على مسافر عزيز على قلبنا، فالدموع لا تنزل إلى على الأحباب والغاليين على قلوبنا، فما بالك عندما تدمعُ أعينكَ من حبّكَ للهِ أو الخوفُ منهُ ومن الآخرة وملاقاةِ الله والحساب بين يديهِ، إنّ من أعظم الأمور أن تدمعُ أعينك من الخوف والخشية من الله تعالى العظيم بصفاتهِ والمنزّهُ عنها، فهذه الصفة يفتقدها الكثير في عصرنا الحالي لغفلتهم عن الآخرة والحساب والويل العظيم الذي سوف سنلقاهُ بعد موتنا، هل بكت أعينك في يوم من الأيام الخوف من الله وحسابهِ !، هل تذكرت عذاب القبر!، هل بكيت يوماً لأنّكَ دعوت الله واستجاب لكَ من شدّةِ الحبّ في الله
https://www.youtube.com/watch?v=UC8oXHoN3Wg
http://www.youtube.com/watch?v=B93cBeIh2Ko
https://www.youtube.com/watch?v=LHS0iIM-Rj4
https://www.youtube.com/watch?v=RhDykD9Vl08
https://www.youtube.com/watch?v=Lg7nn0DH9nQ
https://www.youtube.com/watch?v=o4H4dsNFrtM
https://www.youtube.com/watch?v=rj6hNQXlJts
https://www.youtube.com/watch?v=4arf9CGWWLA
عن ابن عباس . رضى الله عنه . قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم
يقول . (( عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشيه الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله))..
قال سفيان الثوري : (( البكاء عشره أجزاء فواحده منها لله والتسعه كلها رياء ،فاذا جاء ذلك الجزء الذى لله تعالى في السنه مره واحده ، نجا صاحبه من النار أن شاء الله))
ويحكي قصته قائلا ..
(( ان عبدأ شهد عليه اعضاؤه بالزلل ،فتطايرت شعره من جفنه تستأذن
بالشهادة، فيقول لها الحق .. تكلمي ياشعره جفن عبدي واحتجي عن عبدي ،فتشهد له بالبكاء من خوفه، فيغفر له وينادى مناد . هذا عتيق الله بشعره.)
وعن ابو معشر : رأيت أبا حازم ( سلمه بن دينار الاعرج )
جالس في المسجد وهو يبكي ويمسح بدموعه وجهه ، فقلت : يا أبا حازم
لماذا تفعل هذا.؟ قال :
(( بلغني بأن النار لا تصيب موضعأ أصابته الدموع من خشيه الله ))
وقال : الحسن البصرى
(( لو بكى عبد أ من خشيه الله لرحم من حوله ولو كانو عشرين الفأ ))
(((( اشهد أن لاأله لآ ألله محمد رسول ألله )))
( اللهم اجعنا من الدين يبكون من خشيتك ويا رب العرش العضيم )
نحنُ في عالم يكثر فيهِ العجائب كتعلّق شخص بمحبوبهِ والبكاءِ عليهِ من شدّة الحب أو تدمع أعيننا على مسافر عزيز على قلبنا، فالدموع لا تنزل إلى على الأحباب والغاليين على قلوبنا، فما بالك عندما تدمعُ أعينكَ من حبّكَ للهِ أو الخوفُ منهُ ومن الآخرة وملاقاةِ الله والحساب بين يديهِ، إنّ من أعظم الأمور أن تدمعُ أعينك من الخوف والخشية من الله تعالى العظيم بصفاتهِ والمنزّهُ عنها، فهذه الصفة يفتقدها الكثير في عصرنا الحالي لغفلتهم عن الآخرة والحساب والويل العظيم الذي سوف سنلقاهُ بعد موتنا، هل بكت أعينك في يوم من الأيام الخوف من الله وحسابهِ !، هل تذكرت عذاب القبر!، هل بكيت يوماً لأنّكَ دعوت الله واستجاب لكَ من شدّةِ الحبّ في الله
https://www.youtube.com/watch?v=UC8oXHoN3Wg
http://www.youtube.com/watch?v=B93cBeIh2Ko
https://www.youtube.com/watch?v=LHS0iIM-Rj4
https://www.youtube.com/watch?v=RhDykD9Vl08
https://www.youtube.com/watch?v=Lg7nn0DH9nQ
https://www.youtube.com/watch?v=o4H4dsNFrtM
https://www.youtube.com/watch?v=rj6hNQXlJts
https://www.youtube.com/watch?v=4arf9CGWWLA
عن ابن عباس . رضى الله عنه . قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم
يقول . (( عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشيه الله ، وعين باتت تحرس في سبيل الله))..
قال سفيان الثوري : (( البكاء عشره أجزاء فواحده منها لله والتسعه كلها رياء ،فاذا جاء ذلك الجزء الذى لله تعالى في السنه مره واحده ، نجا صاحبه من النار أن شاء الله))
ويحكي قصته قائلا ..
(( ان عبدأ شهد عليه اعضاؤه بالزلل ،فتطايرت شعره من جفنه تستأذن
بالشهادة، فيقول لها الحق .. تكلمي ياشعره جفن عبدي واحتجي عن عبدي ،فتشهد له بالبكاء من خوفه، فيغفر له وينادى مناد . هذا عتيق الله بشعره.)
وعن ابو معشر : رأيت أبا حازم ( سلمه بن دينار الاعرج )
جالس في المسجد وهو يبكي ويمسح بدموعه وجهه ، فقلت : يا أبا حازم
لماذا تفعل هذا.؟ قال :
(( بلغني بأن النار لا تصيب موضعأ أصابته الدموع من خشيه الله ))
وقال : الحسن البصرى
(( لو بكى عبد أ من خشيه الله لرحم من حوله ولو كانو عشرين الفأ ))
(((( اشهد أن لاأله لآ ألله محمد رسول ألله )))
( اللهم اجعنا من الدين يبكون من خشيتك ويا رب العرش العضيم )
تعليق