عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ".
http://www.youtube.com/watch?v=AAP6_CSYOiE
من فضائل شهر الله المحرم
أن صيام يوم عاشوراء فيه يكفر ذنوب السنة التي قبله
فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي قتادة أن رجلاً سأل النبي
صلي الله عليه وسلم
عن صيام يوم عاشوراء فقال: { أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله }.
أختي المسلمة اخي مسلم
عزم النبي صلي الله عليه وسلم في آخر عمره على أن لا يصومه مفرداً بل يضم
إليه يوماً آخر مخالفةً لأهل الكتاب في صومه، ففي صحيح مسلم عن ابن
عباس رضي الله عنهما قال: ( حين صام رسول الله صلي الله عليه
وسلم عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى )
فقال : { فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا التاسع }
[أي مع العاشر مخالفةً لأهل الكتاب] قال:
( فلم يأت العام المقبل حتى توفى رسول الله ).
قالى ابن القيم رحمه الله تعالى في زاد المعاد [2/76]
( مراتب الصوم ثلاثة: أكملها أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك
أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك
إفراد العاشر وحده بالصوم ).
والأحوط أن يصام التاسع والعاشر والحادي عشر حتى يدرك صيام يوم عاشوراء.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ".
أخرجه أحمد ومسلم وأبو داود والترمذى و قال : حسن صحيح . والنسائى و ابن ماجه و ابن حبان
و ابن خزيمة و البيهقى و أبو يعلى
مقاطع مؤثرة
http://www.youtube.com/watch?v=AAP6_CSYOiE
من فضائل شهر الله المحرم
أن صيام يوم عاشوراء فيه يكفر ذنوب السنة التي قبله
فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي قتادة أن رجلاً سأل النبي
صلي الله عليه وسلم
عن صيام يوم عاشوراء فقال: { أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله }.
أختي المسلمة اخي مسلم
عزم النبي صلي الله عليه وسلم في آخر عمره على أن لا يصومه مفرداً بل يضم
إليه يوماً آخر مخالفةً لأهل الكتاب في صومه، ففي صحيح مسلم عن ابن
عباس رضي الله عنهما قال: ( حين صام رسول الله صلي الله عليه
وسلم عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى )
فقال : { فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا التاسع }
[أي مع العاشر مخالفةً لأهل الكتاب] قال:
( فلم يأت العام المقبل حتى توفى رسول الله ).
قالى ابن القيم رحمه الله تعالى في زاد المعاد [2/76]
( مراتب الصوم ثلاثة: أكملها أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك
أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك
إفراد العاشر وحده بالصوم ).
والأحوط أن يصام التاسع والعاشر والحادي عشر حتى يدرك صيام يوم عاشوراء.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ شَهْرُ اللَّهِ الْمُحَرَّمُ وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلَاةُ اللَّيْلِ".
أخرجه أحمد ومسلم وأبو داود والترمذى و قال : حسن صحيح . والنسائى و ابن ماجه و ابن حبان
و ابن خزيمة و البيهقى و أبو يعلى
مقاطع مؤثرة
تعليق