السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
من أجمل المقاطع للشيخ \ محمد الصاوى
http://www.youtube.com/watch?v=dXC4zlnUmDI
يا مطلعا على أقوالى يا من تشاهد أفعالى : هل يرضيك يارب إنكسارى الآن بين يديك ؟؟
* يارب : الشيطان يدعونى إلى الزنا .. وأنا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ ...
يارب : الشيطان يدوعنى إلى الغناء ... وأنا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ..
يارب : الشيطان يدعونى إلى الربا ... وانا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ ..
يارب الشيطان يدعونى إلى الحقد والضغينه .. وأنا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ ..
فهل ستتركنى يارب بين يدى عدوك بلا سلاح ؟؟
يا من لا يخيب من رجاه .. يا من لا يضيع من أتاه ..هل ستسلمنى إلى الشيطان لأنى عصيتك ؟
لا يارب لا يارب أنت أكرم وأحلم وأعظم ... أعلم يارب أننى أغضبتك كثيرا كى أرضى نفسى وشهواتى ... أعلم أننى أغضبتك يارب كثيرا كى أمتع فى جسمى لذاتى ... أعلم أننى أغضبتك يارب كثيرا كى أعيش حياتى ...
لكن والله والله الآن يارب حياتى بلا نور ... حياتى بلا طعم .. حياتى بلا لذه .. كنت معك يارب فى جيشك ... كنت يوما من جندك ... كنت يوما من أوليائك أحمل السلاح على الشيطان وأعوانه ... لا أسمح لنفسى بمعصية .. ولا أعطى فرصة لذنب ..
وفجأه : وبينما أنا واقفا فى الصف مع الجنود إذ بالشهوات تزين أمام عينى ... وإذ بالمعاصى تتراقص أمامى ... وإذ بجنود الشيطان قد جاءوا يجروننى لأكون فى جيشهم .... وضعف يقينى وقلت عزيمتى وأغرانى الهوى فرميت سلاح أهل الإيمان ... وخلعت الترس الذى كنت أحمى به صدرى ... وهربت من جيشك يا مولاى .... وانطلقت إلى جيش أهل الطغيان .. وحملت معهم السلاح وأصبحت أناصر الشيطان وأقف فى وجه أهل الإيمان .... أغضب من كل من يدعونى إليك .... يزين أصدقاء السوء ليَ المعاصى ...وينفخ الشيطان فىَّ الإعجاب وأصبحت من جند الشيطان المخلصين ....
* وفجأة : تأملت حلمك علىَّ ... وشفقتك علىَّ وعطفك بى .... وكرمك وجودك .. كنت تقول : هو عبدى هو أحد جنودى وسيعود فلا تؤذوه يا ملائكتى ....
وبينما أنا فى جند الشيطان إذ بى أجد قلبى يشتاق إليك يا رحمان .... يشتاق إلى كنفك يا رحمان ..... يشتاق إلى القرب منك يا رحمان ... فرميت سلاح الأعداء وانطلقت مسرعا عائدا إلى جند الإيمان ... كنت أجرى مسرعا إليك ,, كنت أركض فى تلك الصحراء وأنا أبكى خوفا من أن أموت قبل أن أصل إليك ...
* وهــــــــا أنا قد أتيت الآن ، وانطرحت بين يديك يا مولاى .... والله والله يارب : أنت تفرح بتوبتى .. والله يارب : أنت تفرح بعودتى .. ألست أنا عبدك ؟؟
ــــــــــ
اللهم إهدنا فيمن هديت وعافانا فيمن عافيت
إستغفرك ربى وأتوب إليك
من أجمل المقاطع للشيخ \ محمد الصاوى
http://www.youtube.com/watch?v=dXC4zlnUmDI
يا مطلعا على أقوالى يا من تشاهد أفعالى : هل يرضيك يارب إنكسارى الآن بين يديك ؟؟
* يارب : الشيطان يدعونى إلى الزنا .. وأنا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ ...
يارب : الشيطان يدوعنى إلى الغناء ... وأنا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ..
يارب : الشيطان يدعونى إلى الربا ... وانا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ ..
يارب الشيطان يدعونى إلى الحقد والضغينه .. وأنا أقول : لا لا ربى أحب إلىَّ ..
فهل ستتركنى يارب بين يدى عدوك بلا سلاح ؟؟
يا من لا يخيب من رجاه .. يا من لا يضيع من أتاه ..هل ستسلمنى إلى الشيطان لأنى عصيتك ؟
لا يارب لا يارب أنت أكرم وأحلم وأعظم ... أعلم يارب أننى أغضبتك كثيرا كى أرضى نفسى وشهواتى ... أعلم أننى أغضبتك يارب كثيرا كى أمتع فى جسمى لذاتى ... أعلم أننى أغضبتك يارب كثيرا كى أعيش حياتى ...
لكن والله والله الآن يارب حياتى بلا نور ... حياتى بلا طعم .. حياتى بلا لذه .. كنت معك يارب فى جيشك ... كنت يوما من جندك ... كنت يوما من أوليائك أحمل السلاح على الشيطان وأعوانه ... لا أسمح لنفسى بمعصية .. ولا أعطى فرصة لذنب ..
وفجأه : وبينما أنا واقفا فى الصف مع الجنود إذ بالشهوات تزين أمام عينى ... وإذ بالمعاصى تتراقص أمامى ... وإذ بجنود الشيطان قد جاءوا يجروننى لأكون فى جيشهم .... وضعف يقينى وقلت عزيمتى وأغرانى الهوى فرميت سلاح أهل الإيمان ... وخلعت الترس الذى كنت أحمى به صدرى ... وهربت من جيشك يا مولاى .... وانطلقت إلى جيش أهل الطغيان .. وحملت معهم السلاح وأصبحت أناصر الشيطان وأقف فى وجه أهل الإيمان .... أغضب من كل من يدعونى إليك .... يزين أصدقاء السوء ليَ المعاصى ...وينفخ الشيطان فىَّ الإعجاب وأصبحت من جند الشيطان المخلصين ....
* وفجأة : تأملت حلمك علىَّ ... وشفقتك علىَّ وعطفك بى .... وكرمك وجودك .. كنت تقول : هو عبدى هو أحد جنودى وسيعود فلا تؤذوه يا ملائكتى ....
وبينما أنا فى جند الشيطان إذ بى أجد قلبى يشتاق إليك يا رحمان .... يشتاق إلى كنفك يا رحمان ..... يشتاق إلى القرب منك يا رحمان ... فرميت سلاح الأعداء وانطلقت مسرعا عائدا إلى جند الإيمان ... كنت أجرى مسرعا إليك ,, كنت أركض فى تلك الصحراء وأنا أبكى خوفا من أن أموت قبل أن أصل إليك ...
* وهــــــــا أنا قد أتيت الآن ، وانطرحت بين يديك يا مولاى .... والله والله يارب : أنت تفرح بتوبتى .. والله يارب : أنت تفرح بعودتى .. ألست أنا عبدك ؟؟
ــــــــــ
اللهم إهدنا فيمن هديت وعافانا فيمن عافيت
إستغفرك ربى وأتوب إليك
تعليق