إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل الفضفضفه تعتبر من الغيبة - الحديث عن المشاكل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الفضفضفه تعتبر من الغيبة - الحديث عن المشاكل

    السلام عليكم

    نحتاج الى ان نفضفض مع اصدقائنا ونحكى همومنا
    وقد تحتاج الى الرأى المشورة

    فما حكم الفضفضفة

    http://www.youtube.com/watch?v=jsxqUe9SJOk
    دعواتكم لى بختم القران الكريم
    وربنا يوفقنى فى مدرستى


  • #2
    رد: هل الفضفضفه تعتبر من الغيبة - الحديث عن المشاكل

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرًا اخيتى

    عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا

    تعليق


    • #3
      رد: هل الفضفضفه تعتبر من الغيبة - الحديث عن المشاكل

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرً

      تعليق


      • #4
        رد: هل الفضفضفه تعتبر من الغيبة - الحديث عن المشاكل

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        جزاكم الله خيرا ونفع بكم
        أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول


        ﺧﺮﺝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺟﻮﻳﺮﻳﺔ، ﻭﻛﺎﻥ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺑﺮﺓ ﻓﺤﻮﻝ ﺍﺳﻤﻬﺎ، ﻓﺨﺮﺝ ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﻣﺼﻼﻫﺎ، ﻭﺭﺟﻊ ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﻣﺼﻼﻫﺎ، ﻓﻘﺎﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : ﻟﻢ ﺗﺰﺍﻟﻲ ﻓﻲ ﻣﺼﻼﻙ ﻫﺬﺍ، ﻗﺎﻟﺖ : ﻧﻌﻢ، ﻗﺎﻝ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ : ﻗﺪ ﻗﻠﺖ ﺑﻌﺪﻙ ﺃﺭﺑﻊ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺛﻼﺙ ﻣﺮﺍﺕ ﻟﻮ ﻭﺯﻧﺖ ﺑﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻮﺯﻧﺘﻬﻦ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺑﺤﻤﺪﻩ ﻋﺪﺩ ﺧﻠﻘﻪ ﻭﺭﺿﺎ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﺯﻧﺔ ﻋﺮﺷﻪ ﻭﻣﺪﺍﺩ ﻛﻠﻤﺎﺗه.

        ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺟﻌﻠﻨﺎ ﻣﻤﻦ ﺃﻃﺎﻋﻚ ﻭﺍﺗﺒﻊ ﺭﺿﺎﻙ ﻭﺍﺳﺘﻐﻨﻰ ﺑﻚ ﻋﻤﻦ ﺳﻮﺍﻙ

        أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

        أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.



        تعليق


        • #5
          رد: هل الفضفضفه تعتبر من الغيبة - الحديث عن المشاكل

          جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم



          صلي الله عليه وسلم
          سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


          طهر قلبك من الشوائب؛



          يقول ابن الجوزي عليه رحمةُ الله:


          يا هذا، طهر قلبك من الشوائب؛ فالمحبة لا تلقى إلا في قلب طاهر، أما رأيت الزارع يتخيرُ الأرض الطيبة، ويسقيها ويرويها، ثم يثيرها ويقلبها، وكلما رأى حجراً ألقاه، وكلما شاهد ما يُؤذي نحّاه، ثم يلقي فيها البذر، ويتعاهدها من طوارق الأذى؟


          وكذلك الحق عز وجل إذا أراد عبداً لوداده حصد من قلبه شوك الشرك، وطهره من أوساخ الرياء والشك ثم يسقيه ماء التوبة والإنابة، وينيره بمسحة الخوف والإخلاص، فيستوي ظاهره وباطنه في التقى، ثم يلقي فيه بذر الهدى، فيثمر حَب المحبة؛ فحينئذ تحصد المعرفة وطنا ظاهرا، وقوتا طاهرا..


          فيسكن لُب القلب، ويثبت به سلطانها في رُستاق البذر، فيسري من بركاتها إلى العين ما يفُضها عن سوى المحبوب، وإلى الكف ما يكُفها عن المطلوب، وإلى اللسان ما يحبسه عن فضول الكلام، وإلى القدم ما يمنعه من سرعة الإقدام.

          تعليق

          يعمل...
          X