اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
رد: يا أهل الهموم .. البلاء .. نداء وهمسة: حملة وداعا للأحزان فربك الرحمن
وجزاكم الله خيرا
اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
رد: يا أهل الهموم .. البلاء .. نداء وهمسة: حملة وداعا للأحزان فربك الرحمن
جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم تقبل الله منا ومنكم وزرقنا وإياكم حسن الخاتمة
تذكر ....~~~
الوقاية من شر عيون الحاسدين، فإنه ليس شيءٌ أنفع لها من التوكل على الله تعالى، والاعتماد عليه جل وعلا، قال تعالى: ((وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ))[الأنعام:17]^،
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجمتعت على أن يضروك بشيءٍ لم يضروك إلا بشيءٍ قد كتبه الله عليك)، وهو حديث صحيح، وليس هذا خاصاً بالعين وحدها، بل هو شاملٌ لكل أمور الدنيا وأمور الآخرة،
وقد قال تعالى: ((وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ))[الطلاق:3]^، أي فهو يكفيه كل شيء.
تعليق