إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طفلة مسلمة صينية تقرأ القرآن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مرئي] طفلة مسلمة صينية تقرأ القرآن


    بسم الله
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ـــــــــــــــ
    طفلة مسلمة صينية تبلغ من العمر 3 سنوات تقرأ القرآن الكريم



    http://www.youtube.com/watch?v=CU9UaEw1rQE
    ــــــــــــــ
    منقول

    قال شيخُ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -
    "والكلامُ في الناس يجبُ أن يكون بعلمٍ وعدلٍ، لا بجهلٍ وظُلمٍ، والوقيعةُ في أعراضِهم أشدُّ من سرقة أموالِهم"
    انقلاب الموازين
    متوقف عن المشاركة بالمنتدى


  • #2
    رد: طفلة مسلمة صينية تقرأ القرآن

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الله المستعان ربي يحفظها ويبارك فيها يارب

    اذا دعوت الله عز وجل بدعاء فاستبشر خيرا
    فيكفيك أن الله وفقك و ألهمك اللجوء للدعاء
    ادع الله بما شئت و لا تيأس و لا تستعجل


    تطبيق الطريق الى الله
    http://baqyat.way2allah.com

    عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا

    تعليق


    • #3
      رد: طفلة مسلمة صينية تقرأ القرآن

      السلام عليكم ورحمة الله وركاته

      جزاكم الله خيرااااا رزقنا الله واياكم حسن الخاتمة


      القرآن يعالج الأخطاء ويعاتب المخطئين لا لذات العقاب أو التشفي،
      كلا! وإنما لأجل ألا يتكرر الخطأ، وليتوب المخطئ، ولذا تجد السعة والرحمة بعد التهديد والوعيد:

      { لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * فَكُلُواْ مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلاَلاً طَيِّبًا وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }
      [الأنفال:69]

      [أ.د. ناصر العمر]

      تعليق


      • #4
        رد: طفلة مسلمة صينية تقرأ القرآن
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        جزاكم الله خيرا ونفع بكم
        سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

        قال ابن القيم رحمه الله

        من أعجب الأشياء أن تعرفه ثم لا تحبه ،
        وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابة ،
        وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره ،
        وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له
        وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لاتطلب الأنس بطاعته ،
        وأن تذوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه ، ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره ومناجاته ،
        وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره ، ولاتهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه والإنابة إليه ،
        (((( وأعجب من هذا علمك أنك لابد لك منه ، وأنك أحوج شيء إليه وأنت عنه معرض ، وفيما يبعدك عنه راغب.))))



        تعليق

        يعمل...
        X