إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكمة ابن باز في التعامل مع المخالف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكمة ابن باز في التعامل مع المخالف

    حكمة ابن باز في التعامل مع المخالف






    لشيخ عصام بن عبد العزيز العويد
    سلسلة مواقف من حياة العلماء - سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز
    مكتب الدعوة والجاليات بالسلي

    http://www.youtube.com/watch?v=SOa-Fu7cWL8

  • #2
    رد: حكمة ابن باز في التعامل مع المخالف

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
    عذرا ينقل للمقاطع المرئية

    عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

    تعليق


    • #3
      رد: حكمة ابن باز في التعامل مع المخالف

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرًا

      اذا دعوت الله عز وجل بدعاء فاستبشر خيرا
      فيكفيك أن الله وفقك و ألهمك اللجوء للدعاء
      ادع الله بما شئت و لا تيأس و لا تستعجل


      تطبيق الطريق الى الله
      http://baqyat.way2allah.com

      عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا

      تعليق


      • #4
        رد: حكمة ابن باز في التعامل مع المخالف

        السلام عليكم ورحمة الله وركاته

        جزاكم الله خيرااااا رزقنا الله واياكم حسن الخاتمة


        القرآن يعالج الأخطاء ويعاتب المخطئين لا لذات العقاب أو التشفي،
        كلا! وإنما لأجل ألا يتكرر الخطأ، وليتوب المخطئ، ولذا تجد السعة والرحمة بعد التهديد والوعيد:

        { لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * فَكُلُواْ مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلاَلاً طَيِّبًا وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }
        [الأنفال:69]

        [أ.د. ناصر العمر]

        تعليق


        • #5
          رد: حكمة ابن باز في التعامل مع المخالف
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          جزاكم الله خيرا ونفع بكم
          سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

          قال ابن القيم رحمه الله

          من أعجب الأشياء أن تعرفه ثم لا تحبه ،
          وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابة ،
          وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره ،
          وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له
          وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لاتطلب الأنس بطاعته ،
          وأن تذوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه ، ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره ومناجاته ،
          وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره ، ولاتهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه والإنابة إليه ،
          (((( وأعجب من هذا علمك أنك لابد لك منه ، وأنك أحوج شيء إليه وأنت عنه معرض ، وفيما يبعدك عنه راغب.))))



          تعليق

          يعمل...
          X