إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الفضل العظيم في السعي لقضاء حوائج الناس .
تقليص
X
-
رد: الفضل العظيم في السعي لقضاء حوائج الناس .
قال الإمام الشافعي رضي الله عنه :
الناس بالناس ما دام الحياة بهم ..... والســـــــعد لا شك تــــــــــارات وهـــــبـات
وأفضل الناس مابين الورى رجل .... تقضى على يده للنـــــــــاس حـــــــــاجــات
لا تمنعن يد المعروف عن أحد ..... ما دمت مقتدرا فــــــــــالســــــعد تـــــــــارات
وأشــكــر فـضـائل صنع الله إذا جعلت..... إليك لا لك عـند الـناس حـــاجــات
قد مات قوم وما ماتت مكارمهم ..... وعاش قوم وهم في الناس أمــــــوات
-
رد: الفضل العظيم في السعي لقضاء حوائج الناس .
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
رزقنا الله وإياكم حسن الخاتمه
فإن الدنيا دار سفر لا دار إقامة، ومنزل عبور لا موطن حبور، فينبغي للمؤمن أن يكون فيها على جناح سفر، يهيئ زاده ومتاعه للرحيل المحتوم.
فالسعيد من اتخذ لهذا السفر زاداً يبلغه إلى رضوان الله تعالى والفوز بالجنة والنجاة من النار.
إنما الدنيا إلى الجنة والنـــــار طريق *** والليالي متجر الإنسان والأيام سوق
قراءة سورة تبارك فإنها تنجي صاحبها من عذاب القبر, وتشفع له يوم القيامة, فقد روى الترمذي والإمام أحمد وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن سورة من القرآن - ثلاثون آية - شفعت لرجل حتى غفر له، وهي تبارك الذي بيده الملك. وفي رواية: فأخرجته من النار, وأدخلته الجنة. وفي رواية: شفعت لصاحبها.
قال الترمذي: فمن قرأها وواظب عليها شفعت له في القبر، أو شفعت له يوم القيامة. اهـ
تعليق
تعليق