إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
علامات حسن الخاتمة
تقليص
X
-
علامات حسن الخاتمة
شاء من شاء وأبى من أبى لن نعيش إلا أحرار ولن نركع لغير الله ، وسنكسر الظالمين
وسننتصر بإذن الله .. فهذا وعد الله
أنَا هِنا حَيّ ( مبكية )الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
رد: علامات حسن الخاتمة
المشاركة الأصلية بواسطة فاستقم كما امرت مشاهدة المشاركةالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا , وبارك الله فيكم
~ السباق اشتد والجنة تزينت لمن جد ، فاجعل شعارك
" لن يسبقنـــى الى الله احد "
العمل الصالح فى ايام العشر افضل من الجهاد فى سبيل الله ~وجزاكم الله مثله ونفع بكمشاء من شاء وأبى من أبى لن نعيش إلا أحرار ولن نركع لغير الله ، وسنكسر الظالمين
وسننتصر بإذن الله .. فهذا وعد الله
أنَا هِنا حَيّ ( مبكية )
تعليق
-
رد: علامات حسن الخاتمة
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
رزقنا الله وإياكم حسن الخاتمه
فإن الدنيا دار سفر لا دار إقامة، ومنزل عبور لا موطن حبور، فينبغي للمؤمن أن يكون فيها على جناح سفر، يهيئ زاده ومتاعه للرحيل المحتوم.
فالسعيد من اتخذ لهذا السفر زاداً يبلغه إلى رضوان الله تعالى والفوز بالجنة والنجاة من النار.
إنما الدنيا إلى الجنة والنـــــار طريق *** والليالي متجر الإنسان والأيام سوق
قراءة سورة تبارك فإنها تنجي صاحبها من عذاب القبر, وتشفع له يوم القيامة, فقد روى الترمذي والإمام أحمد وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن سورة من القرآن - ثلاثون آية - شفعت لرجل حتى غفر له، وهي تبارك الذي بيده الملك. وفي رواية: فأخرجته من النار, وأدخلته الجنة. وفي رواية: شفعت لصاحبها.
قال الترمذي: فمن قرأها وواظب عليها شفعت له في القبر، أو شفعت له يوم القيامة. اهـ
تعليق
-
رد: علامات حسن الخاتمة
المشاركة الأصلية بواسطة اقرأ القرآن وأذكر ربك مشاهدة المشاركةجزاكم الله خيرا ونفع بكم
رزقنا الله وإياكم حسن الخاتمه
فإن الدنيا دار سفر لا دار إقامة، ومنزل عبور لا موطن حبور، فينبغي للمؤمن أن يكون فيها على جناح سفر، يهيئ زاده ومتاعه للرحيل المحتوم.
فالسعيد من اتخذ لهذا السفر زاداً يبلغه إلى رضوان الله تعالى والفوز بالجنة والنجاة من النار.
إنما الدنيا إلى الجنة والنـــــار طريق *** والليالي متجر الإنسان والأيام سوق
قراءة سورة تبارك فإنها تنجي صاحبها من عذاب القبر, وتشفع له يوم القيامة, فقد روى الترمذي والإمام أحمد وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن سورة من القرآن - ثلاثون آية - شفعت لرجل حتى غفر له، وهي تبارك الذي بيده الملك. وفي رواية: فأخرجته من النار, وأدخلته الجنة. وفي رواية: شفعت لصاحبها.
قال الترمذي: فمن قرأها وواظب عليها شفعت له في القبر، أو شفعت له يوم القيامة. اهـ
وجزاكم الله مثله ونفع بكمشاء من شاء وأبى من أبى لن نعيش إلا أحرار ولن نركع لغير الله ، وسنكسر الظالمين
وسننتصر بإذن الله .. فهذا وعد الله
أنَا هِنا حَيّ ( مبكية )
تعليق
تعليق