إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

والله لا حجة بعد اليوم لمن لم يحفظ القرآن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • والله لا حجة بعد اليوم لمن لم يحفظ القرآن

    والله لا حجة بعد اليوم لمن لم يحفظ القرآن








    مسافر مع القرآن الحلقة 10



    http://www.youtube.com/watch?v=PTExPJw-25o






    مسافر مع القرآن الحلقة 11



    http://www.youtube.com/watch?v=xI_GlX2VzmM




    طريقة حفظ القرآن الكريم للشيخ وحيد عبد السلام بالى



    http://www.youtube.com/watch?v=jlWD2pg9k1U






    لماذا نحفظ القرآن ؟

    الشيخ محمد صالح المنجد

    1- التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم : فقد كان عليه الصلاة والسلام يحفظه، ويراجعه مع جبريل عليه السلام ومع بعض أصحابه.

    2- التأسي بالسلف: قال ابن عبد البر: (طلب العلم درجات ورتب لا ينبغي تعديها، ومن تعداها جملة فقد تعدى سبيل السلف رحمهم الله، فأول العلم حفظ كتاب الله عز وجل وتفهمه... ا هـ )

    3- حفظه ميسر للناس كلهم، ولا علاقة له بالذكاء أو العمر، فقد حفظه الكثيرون على كبر سنهم. بل حفظه الأعاجم الذين لا يتكلمون العربية، فضلاً عن الأطفال.

    4- حفظ القرآن مشروع لا يعرف الفشل ... كيف؟!حين يبدأ المسلم بحفظ القرآن الكريم بعزيمة قوية ثم يدب إليه الكسل والخمول فينقطع عن مواصلة الحفظ، فإن القدر الذي حفظه منه لا يضيع سدى، بل إنه لو لم يحفظ شيئاً فإنه لن يحرم أجر التلاوة، فكل حرف بعشر حسنات.

    5- حملة القرآن هم أهل الله وخاصته كما في الحديث، وكفى بهذا شرفاً.

    6- حامل القرآن يستحق التكريم، ففي الحديث (إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه ... الحديث) فأين المشمرون؟

    7- الغبطة الحقيقية تكون في القرآن وحفظه، ففي الحديث (لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله الكتاب وقام به آناء الليل ... الحديث).

    8- حفظ القرآن وتعلمه خير من متاع الدنيا، ففي الحديث (أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل) وتذكر أن الإبل في ذلك الزمان أنفس المال وأغلاه.

    9- حافظ القرآن هو أولى الناس بالإمامة، ففي الحديث (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله) وتذكر أن الصلاة عمود الدين وثاني أركان الإسلام.

    10- حفظ القرآن الكريم رفعة في الدنيا والآخرة، ففي الحديث (إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين).

    11- حافظ القرآن يقدم في قبره، فبعد معركة أحد وعند دفن الشهداء كان النبي صلى الله عليه وسلم يجمع الرجلين في قبر واحد ويقدم أكثرهم حفظاً.

    12- وفي يوم القيامة يشفع القرآن لأهله وحملته، وشفاعته مقبولة عند الله تعالى، ففي الحديث (اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه). فهنيئاً لمن يشفع له هذا الكتاب العظيم في ذلك اليوم العصيب.

    13- حفظ القرآن سبب للنجاة من النار، ففي الحديث (لو جعل القرآن في إهاب ثم ألقي في النار ما احترق) رواه أحمد وغيره. ويقول أبو أمامة: إن الله لا يعذب بالنار قلباً وعى القرآن.

    14- إن حفظه رفعة في درجات الجنة، ففي الحديث (يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارقى ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها). قال ابن حجر الهيتمي: الخبر خاص بمن يحفظه عن ظهر قلب، لأن مجرد القراءة في الخط لا يختلف الناس فيها.

    15- حافظ القرآن مع السفرة الكرام البررة، ففي الحديث – واللفظ للبخاري - : (مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة) فيا له من شرف أن تكون مع من قال الله فيهم { فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ * مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ * بِأَيْدِي سَفَرَةٍ * كِرَامٍ بَرَرَةٍ } (عبس من الآية 13 :16) .

    16- حافظ القرآن أكثر الناس تلاوة له، فحفظه يستلزم القراءة المكررة، وتثبيته يحتاج إلى مراجعة دائمة، وفي الحديث (من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها).

    17- حافظ القرآن يقرأ في كل أحواله، فبإمكانه أن يقرأ وهو يعمل أو يقود سيارته أو في الظلام، ويقرأ ما شياً ومستلقياً، فهل يستطيع غير الحافظ أن يفعل ذلك؟

    18- حافظ القرآن لا يعوزه الاستشهاد بآيات القرآن الكريم في حديثه وخطبه ومواعظه وتدريسه، أما غير الحافظ فكم يعاني عند الحاجة إلى الاستشهاد بآية، أو معرفة موضعها.
    فهل بعد هذا نزهد في حفظ ما نستطيع من كتاب الله ؟! ..
    فضل صيام الاثنين والخميس والايام البيض من كل شهر

  • #2
    رد: والله لا حجة بعد اليوم لمن لم يحفظ القرآن

    لم لا تنال الشرف و الرفعة ؟!


    محمد السويلم

    نعم لم لا تنال الشرف و الرفعة ؟!
    بل و العز في الدنيا .. و المكانة العالية في الجنة..
    لِمَ لا تحرص على حفظ كتاب الله ؟!!
    لِمَ لا تسعى إلى إتقانه و ضبطه ؟!!
    لِمَ تتكاسل و تتقاعس عنه ؟!
    ألهذا الحد بلغ منك الكسل و الدعة إلى تركه و الزهد عنه ؟ّ!
    الله أكبر .. ألم تحلم ولو يوماًُ في أن تكون من حملة هذا الكتاب العظيم ؟!!
    كم لك من الأجور .. وكم لك من الثواب .. بل وكم و كم من الحسنات تكسبها
    بمجرد أن تحفظ هذا الكتاب الكريم
    لعلي أذكر لك بعضاً من فضائله و شيئاً مما يُعطاه حامله..

    أولاً / رفع الدرجات في الجنة:
    عن عبدالله بن عمرو -رضي الله عنهما- عن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: (يقال لصاحب القرآن قرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها)"رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه الألباني"
    وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:(الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق فله أجران)"متفق عليه"

    ثانياً/ الفوز بالشفاعة:
    فعن أبي أمامة -رضي الله عنه- قال:سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول :(اقرءوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه)"رواه مسلم"

    ثالثاً/ القرب من الله :
    فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:( إن لله أهلين من الناس). فقيل: من أهل الله منهم؟ قال: (أهل القرآن هم أهل الله وخاصته)"رواه الإمام أحمد وابن ماجه وصححه الألباني"

    رابعاً/ الفوز برضى الله تبارك وتعالى :
    فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- :(يجيء القرآن يوم القيامة فيقول: ياربِّ حلّه، فيلبس تاج الكرامة، ثم يقول: ياربِّ زده. فيلبس حُلة الكرامة. ثم يقول: ياربِّ ارض عنه. فيرضى عنه. فيقال له: اقرأ وارق وتزاد بكلِّ آية حسنة)"رواه الترمذي والحاكم وحسنه الألباني"

    إذن
    فسابق أخي .. واجتهد .. و خذ الأمر بعزيمة لا تقبل الركون و الدعة
    وهيا فلتبدأ بصدق نية و إخلاص لله عز و جل..
    وبعد هذه الكلمات اليسيرة ..
    إسأل نفسك.. لم لا أكون من حفاظ كتاب الله ؟!!



    أهداف حفظ القرءان

    من كتاب مفاتيح تدبر القرءان والنجاح فى الحياة إعداد خالد بن عبد الكريم اللاحم أستاذ القرءان وعلومه المساعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

    تمهيد:
    معظم الناس إذاسألته لماذا تقرأ القرءان ؟يجيبك لأن تلاوته أفضل الأعمال ،ولأن الحرف بعشر حسنات ،والحسنة بعشر أمثالها ،فيقصر نفسه على هدف ومقصد الثواب فحسب ،أما المقاصد والأهداف الأخرى فيغفل عنها ز والمشتغل بحفظ القرءان تجده يقرأالقرءان ليثبت الحفظ ،والهدف تثبيت الحروف وصور الكلمات ،فتجده تمر به المعانى العظيمة المؤثرة فلا ينتبه لها ،ولا يحس ولا يشعر بها ;لأنه قصر همته وركز ذهنه على الحروف وانصرف عن المعانى ;فلهذا السبب تجد حافظا للقرءان غير عامل ولا متخلق به.وجمع الذهن بين نيات ومقاصد متعددة فى وقت واحد عملية تحتاج إلى انتباه وقصد وتركيز
    وفى أى عمل نعمله كلما تعددت النيات وكثرت كلما كان العمل أعظم أجرا وأكبر تأثيرا على العامل ،مثل الصدقة على ذى الرحم صدقة وصلة ومثل النفقة على الأهل نفقة وصدقة.
    وقراءة القرءان يجتمع فيها خمس مقاصد ونيات كلها عظيمة ،وكل واحدة منها كافية لأن تدفع المسلم ليسارع إلى قراءة القرءان ،ويكثر الاشتغال به وبصحبته .


    وأهداف قراءة القرءان مجموعة فى قولك (ثم شعّ )
    الثاء:ثواب
    الميم:مناجاة
    الشين:شفاء
    العين:علم
    العين:عمل
    فمتى قرأ المسلم القرءان مستحضرا المقاصد الخمسة معا كان انتفاعة بالقرءان أعظم،وأجره أكبر ،قال النبى صلى الله عليه وسلم (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى ......الحديث)،فمن قرأالقرءان يريد العلم رزقه الله العلم ومن قرأه يريد الثواب فقد أعطى الثواب ،قال ابن تيميه رحمة اللهمن تدبر القرءان طالبا الهدى منه تبين له طريق الحق )،وقال القرطبى رحمه الله فإذا استمع العبد إلى الله كتاب الله تعالى وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم بنيه صادقة علىما يحب الله أفهمه كما يجب وجعل فى قلبه نورا )،ومن قرأ القرءان يريد النجاح يسر الله له النجاح.

    والهدف الأول من قراءة القرءان :قراءة القرءان لأجل العلم .
    وفيها ثمان مسائل :
    1-أهمية هذا القصد.
    2-العلم الذى نريده من القرءان .
    3-كيفية تحقيق هذا المقصد.
    4-من تطبيقات مقصد العلم .
    5-القرءان والبرمجه اللغوية والعصبية.
    6-لم لا تكون الدعوة بالقرءان.
    7-القرءان يحيي القلوب كما يحيي الماء الأرض.
    8-وقفة مع آيه.
    المسألة الثانية :العلم الذي نريده من القرءان:
    ما العلم الذي نريده من القرءان؟أهو علم الصناعة؟أو الزراعة ؟الإدارة؟علم الدين ؟علم الدنيا؟
    يجيب ابن القيم رحمة الله علي هذه المسألة المهمة بأبيات جميلة ويقول فيها:
    والعلم أقسام ثلاث مالها من رابع والحق ذو تبيان
    علم بأوصاف الإله وفعله وكذلك الأسماء للرحمن والأمر والنهي الذي هو دينه وجزاؤه يوم المعاد الثاني
    والكل في القرءان والسنن التي جاءت عن المبعوث بالقرآن
    إننا نريد العلم الذي يحقق لنا النجاح في الحياة ،يحقق لنا السعادة ،والحياة الطيبة،والنفس المطمئنة،والرزق الحلال الواسع ،ويحقق لنا الأمن في الدنيا والآخرة،ونريد العلم الذي يولد الإرادة والعزيمة،ويقضي علي كل مظاهر الفشل والإخفاق في جميع مجالات الحياة ،إنه:العلم بالله تعالي والعلم باليوم الآخر،العلم بالله تعالي أوله المقتضي للاستغفار كما قال تعالي :{فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك }، فالعلم الذي يورث الاستغفار ،ويدفع إليه هو العلم المؤدي للنجاح ، وهذا العلم هو:علم لا إله إلا الله ،علي وجه يحقق المقصود لفظا ومعني.
    قال ابن عباسرضي الله عنهما-في تفسير قول الله تعالي :«إنما يخشي الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور »[فاطر:28] هم الذين يعلمون أن الله علي كل شئ قدير.
    ولفظ العلم مصطلح واسع جدا ،وإطلاقا ته كثيرة ،وهو لفظ جذاب ،وكل يصطفيه لنفسه ويعتبر ماعداه ليس بعلم ،ومن ذلك أهل العلوم الدنيوية يسمون معارفهم علما ،ويسمون العلوم الأخرى –بما فيها علوم الدين -:أدبا ...الخ،
    وكل ذلك يعتبر علما فكل معرفة علما ،لكن مجالاته متعددة ،ويقيد فيقال علم كذا ،أما إذا أطلق العلم عند المسلمين وفي القرءان والسنة خاصة فيراد به ما ذكره ابن القيم ،وأيضا شاع بين الناس قصر هذا العلم علي قسم واحد منه وهو العلم بالحلال والحرام ،وهذا خطأ شائع ،فيقصرون كل فضل وارد في العلم في القرءان والسنة علي علم الفروع أي الفقه ،أو المسائل الخلافية من علم الاعتقاد،أما الأصول المتفق عليها فيصرف اللفظ عنها ،وقد تجد من يجادل في هذه الحقيقة ،فالصحيح أن العالم حقا هو من يخشي الله تعالي ،وإن كان لا يعرف كتابه اسمه ،كما قيل :
    ورأس العلم تقوي الله حقا
    وليس بأن يقال لقد رئستا
    وقال ابن مسعود رضي الله عنه :‹ كفي بخشية الله علما و كفي بالاغترار بالله جهلا.
    المسألة الثالثة :كيفية تحقيق المقصد :
    إن مما يعين علي تحقيق هذا المقصد أن تقرأ القرءان كقراءة الطالب لكتابه ليلة الامتحان ،قراءة مركزة واعية،من يستعد ليختبر فيه اختبارا دقيقا .
    إننا في هذه الحياة مختبرون في القرءان ،فمنا الجاد النشيط الذي يذاكر هذا الكتاب باستمرار ،وأجوبته حاضرة راسخة ،ومنا المهمل المقصر اللاعب الذي إذا سئل عن شئ في القرءان قال: هاه هاه لا أدري .
    أن تقرأ القرءان قراءة الإداري للائحة النظام التي تنظم عمله ،وتحدد الإجابة عن كل معاملة ،ويحتاج الرجوع إليها يوميا ،إنه من المقرر أن الإداري الناجح هو من يحفظ اللائحة ويفهمها فهما دقيقا شاملا ،وبه يتفوق المتفوقون في الإدارة والقيادة.
    إن القرءان هو الذي يجب الرجوع إليه في كل موقف من مواقف حياتنا ،وعليه فمن أراد أن يكون شخصا ناجحا في الحياة فعليه بحفظه وفهم نصوصه ،ليمكنه الحصول علي الإجابات الفورية والسريعة والصحيحة في كل حالة تمر به في حياته .
    وقد ورد في القرءان الكريم عدد من الصور والنماذج لهؤلاء الناجحين :
    من ذلك جواب النبي صلي الله عليه وسلم لأبي بكر إذ هما في الغار :«لاتحزن إن الله معنا»[التوبة:40] وجواب موسي عليه السلام لقومه :«كلا إن معي ربي سيهدين»[الشعراء:62]،وجواب يوسف عليه السلام لما دعي للفحشاء :«معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون »[يوسف :23]،إنها ردود سريعة وحاضرة وقوية في أصعب المواقف التي تمر بالإنسان ،وتطيش فيها عقول الرجال ،إنه الثبات والرسوخ ممن حفظوا كتاب ربهم وفقهوا ما فيه. .
    المسألة الرابعة :من تطبيقات مقصد العلم :
    أن تضع في ذهنك معاني وأسئلة محددة تريد البحث عن جوابها في القرءان ،مثلك في هذا مثل :من يسير في طريق وهو خالي الذهن؛ أو من يسير وهو يبحث عن هدف معين،إنه من المشاهد –مثلا-أننا نمر بالشارع مرارا وتكرارا فلا ننتبه لوجود محل معين فيه إلي أن نحتاج إليه فنبدأ بالتركيز والبحث فنكتشفه ،وقبل ذلك لو سئلنا هل يوجد في الشارع الفلاني مكتبه؟فنقول :لا ،ونؤكد أنه لا يوجد ،بينما هي موجودة ،لكن لم ننتبه مع أننا مررنا بجوارها مئات المرات.
    إن كل موقف أو حدث أو حالة تمر بك تسأل نفسك :أين ذكرت في القرءان؟ هل وردت في كتاب الله عز وجل؟
    وكم قرأنا وسمعنا عمن يندهش لغياب معني آية من القرءان عن قلبه فتجده يقول:أهذه آية في القرءان؟ كأني أسمعها لأول مرة.
    نعم إن قراءة معاني الآيات أمر يختلف تماما عن قراءة الألفاظ ، ونسيان المعاني وغيابها أمر يحصل مع أن اللفظ موجود واللسان ينطق به ويكرره .
    نسأل الله أن يجعلنا وإياكم من أهل القرءان




    فضل صيام الاثنين والخميس والايام البيض من كل شهر

    تعليق


    • #3
      رد: والله لا حجة بعد اليوم لمن لم يحفظ القرآن

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا , ونفع بكم
      عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا

      تعليق

      يعمل...
      X