http://hotfile.com/dl/91635538/81adb6a/___.part.html
يا للروعة الكبير الذي يقف الإنسان مندهشا من هذه الإبداعات اللتي لا حصر لها ليعلم الناس أن العمى هو عمى القلوب وليس العما كف البصر فهذه رائعة من أمل روائع روائع روائع صاحب الفضيلة الشيخ الدكتور صابر شحاتة محمد عمران المفكر الإسلامي ومفسر الرؤى والأحلام المعروف والذي قام بتأليف هذه القصيدة ة وتلحينها وأدائها وهذه مما لا شك فيه أنه عمل نادر وليس أي أحد يفعله لكن عند الشيخ صابر ما فيه شيئ صعب ولقد سميت هذه القصيدة بعنوان خليفة الخير فهي تسد العطاء والنماء الذي تعشه دولتنا الحبيبة بفضل الله ثم بفضل قياداتنا وحكامنا العدول الله يحفظهم ومما لا شك فيه أن صاحب السمو رئيس الدولة وإخوانه الحكام يستاهون يستاهلون كل خير فإلى الأمام بإذن الله ودولتنا تكون بأمان و إطمئنان ولقد إستغرق عمل فضيلة الشيخ حوالي الشهر ما بين تأليف وتلحين وإنشاد وقد أخره الرجل المبدع الذي لا يشق له غبار في عالم الإبداع الفني إنه المهندس الأستاذ أنيس منصور أشرفت على العمل أستاذة طموحة محبة للخير ونشر العلم والمعرفة بين أفراد متمعنا الراقي إنها الشيخة المبجلة فاطمة عبد الرحيم الخوري سددها الله. وفي الختام فالشكر لكل من قدم هذا العمل و بإذن الله إلى مزيد من الناح والنمو لدولتنا الغالية دولة الإمارات العربية المتحدة وشكرا لشيخنا الغالي وننتظر مزيدا من الإبداعات..
يا للروعة الكبير الذي يقف الإنسان مندهشا من هذه الإبداعات اللتي لا حصر لها ليعلم الناس أن العمى هو عمى القلوب وليس العما كف البصر فهذه رائعة من أمل روائع روائع روائع صاحب الفضيلة الشيخ الدكتور صابر شحاتة محمد عمران المفكر الإسلامي ومفسر الرؤى والأحلام المعروف والذي قام بتأليف هذه القصيدة ة وتلحينها وأدائها وهذه مما لا شك فيه أنه عمل نادر وليس أي أحد يفعله لكن عند الشيخ صابر ما فيه شيئ صعب ولقد سميت هذه القصيدة بعنوان خليفة الخير فهي تسد العطاء والنماء الذي تعشه دولتنا الحبيبة بفضل الله ثم بفضل قياداتنا وحكامنا العدول الله يحفظهم ومما لا شك فيه أن صاحب السمو رئيس الدولة وإخوانه الحكام يستاهون يستاهلون كل خير فإلى الأمام بإذن الله ودولتنا تكون بأمان و إطمئنان ولقد إستغرق عمل فضيلة الشيخ حوالي الشهر ما بين تأليف وتلحين وإنشاد وقد أخره الرجل المبدع الذي لا يشق له غبار في عالم الإبداع الفني إنه المهندس الأستاذ أنيس منصور أشرفت على العمل أستاذة طموحة محبة للخير ونشر العلم والمعرفة بين أفراد متمعنا الراقي إنها الشيخة المبجلة فاطمة عبد الرحيم الخوري سددها الله. وفي الختام فالشكر لكل من قدم هذا العمل و بإذن الله إلى مزيد من الناح والنمو لدولتنا الغالية دولة الإمارات العربية المتحدة وشكرا لشيخنا الغالي وننتظر مزيدا من الإبداعات..
تعليق