أقول أيها الأحبة
من الواقع ... وآلام الواقع ...
أمة تتحد خلف علم لا للجهاد
ولا لتحرير الأقصى ... ولا لإرتفاع الأسعار
ولا للبعد عن الموبقات ... ولا لإغلاق الحانات والخمارات
بل أن الآمة كادت أن تقتتل في مباراة للكرة القدم
تحرك لها الكبير والصغير ... وتكلم عنها الكبير والصغير
وذكرها رجل الشارع ... وذكرها صاحب الدين
وتكلم عنها الداعية
وكأنها مباراة تُنجينا من النيران
درس للشيخ / محمد مصطفى - حفظه الله -
بعنوان :: فأصلحوا بين أخويكم
للاستماع أو المشاهده أو التحميل
اضغط هنا
تعليق