إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان



    الشهر الذي مِن المفترض أن ترتجفَ فيه قلوبنا من أول لحظة لآخر لحظة!!!
    الشهر الذي يُعد بوابةَ رمضان الحقيقية...
    لن نستطيع أن نقول:" رمضان جديد " ...إلا إذا كان هناك " شعبان جديد"
    نحن نتحدث عن شهر شعبان...
    نقول أنه و خلال أيام ستُرفع الصحيفة إلى الله..
    الأعمال بالخواتيم... بماذا ستَختم الصحيفة ؟
    ما آخر عمل ستُزين به صحيفتك قبل أن تعرض على الله؟!؟!
    فرصة يا أخواني...
    الأيام القادمة هذه فرصة لتطهير ذنوب سنة
    هيا نستعد قبل أن تعرض الصحف على الله
    ونستغل هذه الفرصة...
    درس بعنوان:
    ::: أيها الغافلون عن شعبان...وقفات قبل رفع الأعمال :::
    لـلدكتور : حازم شومان
    للتحميل أو المشاهدة
    اضغط هنا
    التعديل الأخير تم بواسطة أم إسلام; الساعة 03-07-2011, 04:41 PM. سبب آخر: تعديل الرابط



  • #2
    رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

    بارك الله فيكم ولكن الرابط لايعمل

    تعليق


    • #3
      رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

      جزاكم الله خيرا

      تعليق


      • #4
        رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

        وجزاكم مثله خير الجزاء


        تعليق


        • #5
          رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

          جزاك الله كل خير

          إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
          ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

          شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
          لها بالشفاء العاجل

          تعليق


          • #6
            رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

            وجزاكم مثله خير الجزاء


            تعليق


            • #7
              رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

              جزاكم الله خيرااا
              اللهم أنصر الإسلام وأعز المسلمين
              اللهم أرزقني حلاوة حفظ كتابك..
              اللهم أجعل لا إله إلا الله آخر كلامي..

              تعليق


              • #8
                رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

                جزاكم الله خبرا ونفع بكم
                مقطع يدمي القلب ويبكي العين
                [CENTER][FONT=Traditional Arabic][SIZE=5]اللهم انتقم من كل قاتل خائن ظالم مفسد في الأرض .. اللهم ارزقني الشهادة في سبيلك يارب

                تعليق


                • #9
                  رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

                  جزاكم الله كل خير
                  إذا خلوت يوماً بريبةٍ والنفس داعية إلى العصيان
                  فقل لها استحِ من نظرِ الإله فإن الذي خلق الظلام يراني
                  إن كنت تعصي الله مع علمك باطلاعه عليك فما أشد وقاحتك وما أقل حياءك
                  " أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَاحَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ"

                  تعليق


                  • #10
                    رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

                    السلام عليكم
                    جزاك الله كل خير, وبارك الله فيكم , واثابك الفردوس الاعلى
                    اللهم بلغنا رمضان
                    عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

                    تعليق


                    • #11
                      رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

                      وخيرا جزاكم
                      اللهم بلغنا رمضان


                      تعليق


                      • #12
                        رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان

                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        جزاكم الله خيرًا

                        تعليق


                        • #13
                          رد: ايها الغافلون عن شعبان للدكتور حازم شومان
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          جزاكم الله خيرا ونفع بكم
                          أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول

                          أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

                          أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.



                          تعليق

                          يعمل...
                          X