العبد الصادق إذا تذكر لقاء الله عز وجل
يقول له بلسان حاله ومقاله :
وددتُ ان جوانحي وجوارحي ... مُقَلٌ تراكَ ومـا لَهُـنَّ جُفُـونُ
وددتُ دمع الخافقين لمقلتي ... حتى عزيز الدمع فيكَ يهونُ
يا ليت قيساً في زمانِ صبابتي ... حتى أرُيهِ الحب كيف يكونُ
الحب الصادق يحمل صاحبه على تمني لقاء من يحب
كل من يحب يتمنى لقاء حبيبه , ونحن لن نقابل الله إلا وقت الموت
لهذا المحبون الصادقون كانو يحبون الموت ... فالموت لقاء بالله سبحانه وتعالى
مع درس بعنوان :
وأنه هو أمات وأحيا
لفضيلة الشيخ / أمين الأنصاري - حفظه الله - .
للاستماع أو المشاهدة أو التحميل :
اضغط هنـــا
تعليق