مما لاشك فيه أن أعظم زينة يتزين بها المرء في حياته بعد الإيمان هي زينة الصدق
فالصدق أساس الإيمان كما إن الكذب أساس النفاق، فلا يجتمع كذب وإيمان إلا وأحدهما يحارب الآخر.
الصِدق في الظاهر والباطن:
الصدق بمعناه الضيق مطابقة منطوق اللسان للحقيقة، وبمعناه الأعم مطابقة الظاهر للباطن
فالصادق مع الله ومع الناس ظاهره كباطنه، ولذلك ذُكر المنافق في الصورة المقابلة للصادق
قال تعالى:
(لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِين)
الآية (الأحزاب/24).
فالصدق أساس الإيمان كما إن الكذب أساس النفاق، فلا يجتمع كذب وإيمان إلا وأحدهما يحارب الآخر.
الصِدق في الظاهر والباطن:
الصدق بمعناه الضيق مطابقة منطوق اللسان للحقيقة، وبمعناه الأعم مطابقة الظاهر للباطن
فالصادق مع الله ومع الناس ظاهره كباطنه، ولذلك ذُكر المنافق في الصورة المقابلة للصادق
قال تعالى:
(لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِين)
الآية (الأحزاب/24).
لذا تقدم لكم غرفة الهداية الدعوية سلسلة أخلاقية تربوية
بعنوان:
أخلاقنـــــا
مع:
د/ عبدالرحمن الصاوي.
والآآآن مع لقاء مميز بعنوان:
<< بستـــ الصادقين ـــــان >>
رابط اللقاء للمشاهدة على اليوتيوب:
https://www.youtube.com/watch?v=VdNMPTqeKew
رابط تحميل اللقاء بالموقع:
http://way2allah.com/khotab-item-131707.htm
تعليق