اليوم السابع و العشرون : الطرقة السادسة و العشرون : سور" الذاريات - الطور - النجم " - من طرقات على باب التدبر - د. محمد علي يوسف - التسجيل بجودات وصوت - التلخيص - كل ما تحتاجه عن اليوم
لتحميل تسجيل اللقاء بجميع الجودات عالية ومتوسطه ورابط صوت
اضغط هنا
ولتحميل جميع تسجيلات رمضان يوم بيوم 2015- 1436
رابط المشاهدة عبر اليوتيوب
لتحميل تسجيل اللقاء بجميع الجودات عالية ومتوسطه ورابط صوت
اضغط هنا
ولتحميل جميع تسجيلات رمضان يوم بيوم 2015- 1436
رابط المشاهدة عبر اليوتيوب
تدبراتكم في اليوم السابع و العشرين
مسابقة طرقات على باب التدبر اليوم السابع و العشرين
الملخص الدعوي سور " الذاريات - الطور - النجم " طرقات على باب التدبر
الذاريات
" فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً." 28
فلماذا خاف سيدنا إبراهيم عليه السلام ؟؟؟
الخوف ليس من الملائكة وإنما مما جاءت به الملائكة فهو نبي ويعلم أن الملائكة إن لم تأتِ بوحي فنها تأتي بعذاب فهو كان خائف على قومه مثل مؤمن آل فرعون
" فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ (50)
الفرار عادة يكون من الشيء لكن أنت إذا خفت من الله عز وجل تفرُ إليه .
الخوف من الله عبادة ولكن لابد أن يورث حركة والحركة هذه هي الفرار إليه بالطاعة والعبادة والقرب منه جل وعلا .
" وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ (56) ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ...58)
أول شبهة تأتي عند العبادة المشاغل والحياة ، فيقول الله " لِيَعْبُدُونِ (56) ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ " فلا تجعل هذا داعي أن تقصر في حق الله .
الطور
بها آية أمرضت سيدنا عمر رضي الله عنه" إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (7) " فلماذا؟؟؟
لأن سيدنا عمر رضي الله عنه مع كل طاعته وعبادته وقربه من الله لما سمع العذاب آتي خاف ولم يغتر بطاعته .
" اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ ۖ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ. 16)
فَاصْبِرُوا أَوْ لَا تَصْبِرُوا: من أكثر الكلمات الترهيبية في القرآن لأهل النار ، صبركم لم يعد له قيمة .
سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ ۖ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.: من كان من أهل النار وصل لدرجة إنه مش فارق صبره كده كده هيتعذب !
تعليق