إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الشيخ جمعة عبدالفتاح خطبة رائعة بعنوان : الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة (6-3-2015)
تقليص
X
-
الشيخ جمعة عبدالفتاح خطبة رائعة بعنوان : الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة (6-3-2015)
إذا جاءكم خبر وفاتي فأرجو منكم أن تتركوا هذا الفلاش لعله يكون صدقة جارية لي رابط الفلاش
قيل للحسن البصري : فلان يغتابك
فقال :مرحبًا بحسنة لم أعملها ؛ ولم أتعب فيها ، ولم يدخلها رياء ولاسمعة !!!
سلسلة خطب رائعة بعنوان:نفح الريحان فى صفات عباد الرحمن لفضيلة الشيخ عبدالله كامل (متجدد)
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
رد: الشيخ جمعة عبدالفتاح خطبة رائعة بعنوان : الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة (6-3-2015)
جزاكم الله خيرا
تعليق
-
رد: الشيخ جمعة عبدالفتاح خطبة رائعة بعنوان : الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة (6-3-2015)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول
تقبل الله منا ومنكم
سُبحان مَن أيقظَ العُيونَ بعدَ المنَام ، وسُبحان مَن أنَارَ هَذا الكَونَ بعدَ الظَلام ، سُبحان الله وبِحمدِه ، سُبحَان رَبِّي العظِيم .
أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.
كرر وانشر تُؤجر وتُشكر: "استغفر الله وأتوب إليه" من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا, ومن كل ضيق مخرجا, ورزقه من حيث لا يحتسب.
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن مما تذكرون من جلال الله ؛ التسبيحُ والتهليلُ والتحميدُ , ينعطِفنَ حول العرش , لهُنَّ دويٌّ كدويِّ النَّحْلِ تُذَكِّر بصاحِبِها . أما يُحِبُ أحدُكُمْ أن يكونَ لهُ ـ أو لا يزال له ـ مَنْ يُذَكِّرُ به " صححه الألباني .
سمع العابدون بذكر عذابك فخشعوا~~
وسمع المذنبون بحسن عفوك فطمعوا~~
إلهـــــــــــــــــــي
إن كانت الخطايا أسقطتني لديك فاعف عني وارحمنى يا أرحم الراحمين
تعليق
-
رد: الشيخ جمعة عبدالفتاح خطبة رائعة بعنوان : الكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة (6-3-2015)
جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم
• ﴿ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً ﴾
فيذهب غمّاً ويطرُد هَمّاً ويزيلُ حزناً ويسهل أمراً ويُقرِّبُ بعيداً .
فمن أراد رحمة الله أن تناله، فليتق الله في كل أموره:
- بفعل الطاعات.. - واجتناب المعاصي..
- وليؤد حق الله في ماله..
- وليؤمن بكل بكل ما جاء عن الله، بلا تردد.
من أراد أن يبقى سليم الصدر من الغل والحسد
فليُحسن الظن بإخوانه ويلتمس الأعذار لهم فيا سعادة من وُفِّق لذلك..
تعليق
تعليق