إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أعظــم منــازل الديــن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أعظــم منــازل الديــن

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    خطبة ( اليقين ) الشيخ أحمد جلال ، الجمعة 5 9 2014


    معنا الآن منزلة أعظم منازل الدين ومرتبة من أَجَّل مراتب هذا الدين العظيم،
    قال عنها ابن القيم رحمة الله عليه هي من الإيمان بمنزلة الروح من الجسد
    وهي التي من أجلها تنافس المتنافسون وإليها شمــر العابدون
    وبها يتفاوت الناس في إيمانهم ودينهم
    نحن اليوم بإذن الله تبارك وتعالى مع

    (((منزلة اليقين)))
    تابعوا معنا هنا


    http://www.youtube.com/watch?v=0YQ0m0bfTI4


    رابط تفريغ الخطبة
    http://www.up-00.com/?aPAS


    رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

    اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


    ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

  • #2
    رد: أعظــم منــازل الديــن

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    جزاكِ الله خيرا اختى ونفع بكِ
    تضيقُ بنَا الدّنيَا أو لا تضيقْ؛ سنقُولُ لهَا يومًا وداعًا وينتهِي الطرِيق

    تعليق


    • #3
      رد: أعظــم منــازل الديــن

      جزاكم الله خيرا ونفع بكم
      عن ابن عباس عن النبى صلى الله عليه وسلم قال"(ما العمل في أيام العشر أفضل من العمل في هذه).
      قالوا: ولا الجهاد؟ قال: (ولا الجهاد، إلا رجل خرج يخاطر بنفسه وماله، فلم يرجع بشيء) "رواه البخارى.

      عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا أَذْنَبَ كَانَتْ نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ فِي قَلْبِهِ،
      فَإِنْ تَابَ وَنَزَعَ وَاسْتَغْفَرَ صُقِلَ قَلْبُهُ، وَإِنْ زَادَ زَادَتْ حَتَّى يَعْلُوَ قَلْبَهُ ذَاكَ الرَّيْنُ الَّذِي ذَكَرَ اللهُ عز وجل فِي الْقُرْآنِ:
      {كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ}» (حسن: أخرجه أحمد

      مشاريع ذى الحجة-دورة ،، قلـب سلـيم ... قـبل العشر


      تعليق


      • #4
        رد: أعظــم منــازل الديــن

        وجزاكم مثله أختنا ونفع بكم


        رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

        اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


        ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

        تعليق


        • #5
          رد: أعظــم منــازل الديــن

          جزاكم الله كل خير

          تعليق


          • #6
            رد: أعظــم منــازل الديــن

            وجزاكم خيراً مثله


            رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

            اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


            ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

            تعليق


            • #7
              رد: أعظــم منــازل الديــن

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              جزاكم الله خيرا ونفع بكم
              أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول
              تقبل الله منا ومنكم


              العشر من ذى الحجة
              ما يستحب في هذه الأيام:

              1- الصلاة: يستحب التبكير إلى الفرائض، والإكثار من النوافل فإنّها من أفضل القربات.
              روى ثوبان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «عليك بكثرة السجود لله فإنّك لا تسجد لله سجدة إلاّ رفعك إليه بها درجة، وحط عنك بها خطيئة» . [رواه مسلم]، وهذا في كل وقت.

              2- الصيام: لدخوله في الأعمال الصالحة، فعن هنبدة بن خالد عن امرأته عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة، ويوم عاشوراء، وثلاثة أيّام من كل شهر». [رواه أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم]. وقال الإمام النووي عن صوم أيّام العشر أنّه مستحب استحباباً شديداً.

              3- التكبير والتهليل والتحميد: لما ورد في حديث ابن عمر السابق: «فأكثروا من التهليل والتكبير والتحميد» ، وقال الإمام البخاري - رحمه الله -: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيّام العشر يكبران ويكبر النّاس بتكبيرهما"، وقال أيضا : "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً".

              وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيّام، وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسه، وممشاه تلك الأيّام جميعا، والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة رضي الله عنهم أجمعين ..

              وحري بنا نحن المسلمين أن نحيي هذه السنة التي قد أضيعت في هذه الأزمان، وتكاد تنسى حتى من أهل الصلاح والخير - وللأسف - بخلاف ما كان عليه السلف الصالح ..

              صيغة التكبير:

              ورد فيها عدة صيغ مروية عن الصحابة والتابعين منها:

              - (الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرا)) .

              - ((الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، والله أكبر، ولله الحمد)).

              - ((الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد)).

              تعليق


              • #8
                رد: أعظــم منــازل الديــن

                وجزاكم مثله أختنا


                رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

                اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


                ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

                تعليق

                يعمل...
                X