إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا الشيخ: عبد الرحمن السديس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا الشيخ: عبد الرحمن السديس



    إن الحفاظ على البيئة أحد شعب الإيمان
    ودلائل البر والإحسان
    بل هو أمر الملك الديان



    وحسبُنا ما تحمل به شريعتنا
    من حجة وبرهان
    " وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ" الشعراء:16
    " وَلا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها" الاعراف:56



    وصح عن سيد ولد عدنان عليه الصلاة والسلام قوله:
    "الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً، فَأَفْضَلُهَاقَوْلُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنْ الطَّرِيقِ"



    فكيف لا نستبق حماية البيئة
    وقد أفاء الله على عباده في آلاء الطبيعة الخلابة والبيئة الجذابة

    يقول سبحانه:
    "وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ"
    ق:18

    وحذر صلى الله عليه وسلم من تلويث البيئة وتدنيسها
    بقوله عليه الصلاة والسلام
    "اتقوا الملاعن الثلاثة: البراز في الموارد، وقارعة الطريق، والظل"





    درس بعنوان : وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا
    الشيخ: عبد الرحمن السديس

    للإستماع أوالمشاهدة أوالتحميل
    اضغط هنـــــا


    من انتاج ملفات الرئيسية





    صلي علي حبيبك محمد .. صلى الله عليه وسلم

    ربى اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى





  • #2
    رد: وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا الشيخ: عبد الرحمن السديس

    حياكم الله...
    جزاكم الله خيرا ..
    ياليت الشيخ يتوجه بهذا الحديث لنفسه ومن على شاكلته الذين يقدمون أفيونات عقلية ومخدرات فكرية ويثنون على هذا الفاسد فى اﻷرض المأفون المسمى الملك عبد الله فهو من أكبر مفسدى الزمان !!!
    تالله ما الدعوات تُهزم بالأذى أبداً وفى التاريخ بَرُ يمينى
    ضع فى يدىَ القيد ألهب أضلعى بالسوط ضع عنقى على السكين
    لن تستطيع حصار فكرى ساعةً أو نزع إيمانى ونور يقينى
    فالنور فى قلبى وقلبى فى يدىَ ربىَ وربى حافظى ومعينى
    سأظل مُعتصماً بحبل عقيدتى وأموت مُبتسماً ليحيا دينى
    _______________________________
    ""الدعاة أُجراء عند الله ، أينما وحيثما وكيفما أرادهم أن يعملوا ، عملوا ، وقبضوا الأجر المعلوم !!!..وليس لهم ولا عليهم أن تتجه الدعوة إلى أى مصير ، فذلك شأن صاحب الأمر لا شأن الأجير !!!!...
    __________________________________
    نظرتُ إلىَ المناصب كلها.... فلم أجد أشرف من هذا المنصب_أن تكون خادماً لدين الله عزوجل_ لا سيما فى زمن الغربة الثانية!!
    أيها الشباب ::إنَ علينا مسئولية كبيرة ولن ينتصر هذا الدين إلا إذا رجعنا إلى حقيقته.

    تعليق

    يعمل...
    X