العـزم:
وهو تحقيق القصدِ طوعًا أو كرهًا.
لابـــد أن تأخـذ نفسـك على الخيــر قصــرًا.
وهو ثلاث درجات:
1- إباء القلب أن يُخالِف العلم، بشَيمِ بَرقِ المراقبة:
كأن مراقبتك لله فلاش بيلمع؛
كل شوية يلمع في دماغك إن ربنا معاك.. ربنا شايفك.. ربنا مرقبك.. ربنا ناظر إليك
فيأبى القلبُ أن يُخالِف العلم.
2- استدامةُ نورِ الأُنس بحفظ الحُرمَة:
الأُنس أول علامة في الطريق.
الأُنس اللي هو إيه؟
أن تستوحِشَ من الناس، وتأنس في الخَلوة بربِ الناس.
الأُنس أوله:
ترك الاستئناس بالناس:
أن تُحِب أن تأوي إلى الأماكن الخاوية التي تهدأُ فيها الأصوات والحركات.
وسط الأنس:
الاستيحاش من الناس:
كل ما يبقى الناس كتير، كل ما تبقى مخضوض.. فزعان.
آخرها:
إذا رأيت نفسكَ في الخَلوَة تأنس بالله، فإذا تركت الخَلوَة فقدت الأُنسَ بهِ،
فإن أُنسَكَ بالخَلوَة لا بالله!
أما إذا كان أُنسُكَ بالله فإن أُنسَك بهِ في الخلَوة وبين الناس.
ازاي أحافظ عليه؟
استدامةُ نورِ الأُنس بحفظِ الحُرمَة.
للاستماع أو المشاهدة أوالتحميل
منزلة العزم لفضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب
تعليق