السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أجل وداعا للأحزان ,,
وداعا للآلآم ,,
وداعا لكل منغصات الحياة
وداعا لآلآم المرض ...لآلآم البشر .. وداعا لكل شئ يسبب الحزن لقلبى
أعظم شئ يجعل هذه الأحزان تذوب كذوبان السكر فى الماء بل أشد
كذوبان الملح فى الماء بل أشد
يجعل هذه الأحزان تطير تذهب بعيدا بعيدا
هو
( القرب من رب العالمين )
ناجى ربك ..تودد إليه..تقرب إليه
أظهر إليه ضعفك
محتاج قلب يحبك يارب العالمين
http://www.youtube.com/watch?v=M3zS5oyTUCM
قال ابن القيم
“فتبارك الذي جعل كلامه حياة للقلوب وشفاء لما في الصدور وبالجملة فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرءان بالتدبُّر والتفكُّر؛ فإنه جامع لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين، وهو الذي يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكُّل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله”
[مفتاح دار السعادة (1:187)]
إياك أن تتردد وتستسلم بل تب إلى رب العالمين
http://www.youtube.com/watch?v=tfgwfnHeTQc
الخلوة لمناجاة الله ..
لو قام المذنبون في هذه الأسحار على أقدام الانكسار ورفعوا قصص الاعتذار مضمونها:
{ .. يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا ..}
[يوسف: 88] ..
لبرز لهم التوقيع عليها:
{ .. لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}
[يوسف: 92]. [لطائف المعارف (1:228)]
ومناجاتك سبب نجاتك، وبها يغرس الله تعالى حبَّهُ في قلبك،،
تذكر أن الله تبارك وتعالى ودوود
http://www.youtube.com/watch?v=1NzTLgSm4DM
حظ المؤمن من اسم الله تعالى الودود
إذا أردت أن يكون لك حظ عظيم من اسم الله تعالى “الودود”، فتودد إليه بالأعمال الصالحة .. وإن وصلت إلى تلك المنزلة، ستنال محبة الله عزَّ وجلَّ وملائكته وسيُبسَط لك القبول في الأرض ..
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صلى الله عليه وسلم
“إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا نَادَى جِبْرِيلَ: إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ. ثُمَّ يُنَادِي جِبْرِيلُ فِي السَّمَاءِ: إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ وَيُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي أَهْلِ الْأَرْضِ”
[صحيح البخاري]
ولوْ لمْ يَكُنْ في مَحَبَّةِ اللَّهِ إلاَّ أنَّهَا تُنْجِي مُحِبَّهُ منْ عذابِهِ لكانَ يَنْبَغِي للعبدِ أنْ لا يَتَعَوَّضَ عنها بشيءٍ أبداً، فَأَبْشِرْ فَإِنَّ الْلَّهَ تَعَالَىْ لَا يُعَذِّبُ حَبِيْبَهُ،،
تذكر رحمة رب العالمين
تذكر أن الله رحيم
تذكر أن هذه الدنيا دار رحيل
تذكر أنك هنا مجرد ضيف
ويوما ما سترحل
فاستعد ليوم الرحيل
اغتنم شبابك قبل هرمك
اتعب فى دنياك واعمل الصالحات
وتقرب إلى رب البريات حتى تكون من الفائزين
اسأل الله أن يبعد عنا وعنكم الحزن
وتذكر أن الحزن يخفف عنا ويكفر عنا السئيات
غفر الله لنا ولكم
أجل وداعا للأحزان ,,
وداعا للآلآم ,,
وداعا لكل منغصات الحياة
وداعا لآلآم المرض ...لآلآم البشر .. وداعا لكل شئ يسبب الحزن لقلبى
أعظم شئ يجعل هذه الأحزان تذوب كذوبان السكر فى الماء بل أشد
كذوبان الملح فى الماء بل أشد
يجعل هذه الأحزان تطير تذهب بعيدا بعيدا
هو
( القرب من رب العالمين )
ناجى ربك ..تودد إليه..تقرب إليه
أظهر إليه ضعفك
محتاج قلب يحبك يارب العالمين
http://www.youtube.com/watch?v=M3zS5oyTUCM
قال ابن القيم
“فتبارك الذي جعل كلامه حياة للقلوب وشفاء لما في الصدور وبالجملة فلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرءان بالتدبُّر والتفكُّر؛ فإنه جامع لجميع منازل السائرين وأحوال العاملين ومقامات العارفين، وهو الذي يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكُّل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله”
[مفتاح دار السعادة (1:187)]
إياك أن تتردد وتستسلم بل تب إلى رب العالمين
http://www.youtube.com/watch?v=tfgwfnHeTQc
الخلوة لمناجاة الله ..
لو قام المذنبون في هذه الأسحار على أقدام الانكسار ورفعوا قصص الاعتذار مضمونها:
{ .. يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا ..}
[يوسف: 88] ..
لبرز لهم التوقيع عليها:
{ .. لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}
[يوسف: 92]. [لطائف المعارف (1:228)]
ومناجاتك سبب نجاتك، وبها يغرس الله تعالى حبَّهُ في قلبك،،
تذكر أن الله تبارك وتعالى ودوود
http://www.youtube.com/watch?v=1NzTLgSm4DM
حظ المؤمن من اسم الله تعالى الودود
إذا أردت أن يكون لك حظ عظيم من اسم الله تعالى “الودود”، فتودد إليه بالأعمال الصالحة .. وإن وصلت إلى تلك المنزلة، ستنال محبة الله عزَّ وجلَّ وملائكته وسيُبسَط لك القبول في الأرض ..
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صلى الله عليه وسلم
“إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا نَادَى جِبْرِيلَ: إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ. ثُمَّ يُنَادِي جِبْرِيلُ فِي السَّمَاءِ: إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَبَّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ وَيُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي أَهْلِ الْأَرْضِ”
[صحيح البخاري]
ولوْ لمْ يَكُنْ في مَحَبَّةِ اللَّهِ إلاَّ أنَّهَا تُنْجِي مُحِبَّهُ منْ عذابِهِ لكانَ يَنْبَغِي للعبدِ أنْ لا يَتَعَوَّضَ عنها بشيءٍ أبداً، فَأَبْشِرْ فَإِنَّ الْلَّهَ تَعَالَىْ لَا يُعَذِّبُ حَبِيْبَهُ،،
تذكر رحمة رب العالمين
تذكر أن الله رحيم
تذكر أن هذه الدنيا دار رحيل
تذكر أنك هنا مجرد ضيف
ويوما ما سترحل
فاستعد ليوم الرحيل
اغتنم شبابك قبل هرمك
اتعب فى دنياك واعمل الصالحات
وتقرب إلى رب البريات حتى تكون من الفائزين
اسأل الله أن يبعد عنا وعنكم الحزن
وتذكر أن الحزن يخفف عنا ويكفر عنا السئيات
غفر الله لنا ولكم
تعليق